خبير اقتصادي يقدم إحصائية: العراق يتصدر الشرق الأوسط بعدد المصارف الأهلية
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن خبير اقتصادي يقدم إحصائية العراق يتصدر الشرق الأوسط بعدد المصارف الأهلية، بغداد IQ خلص الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي، الأربعاء، إلى أن عدد المصارف الأهلية في العراق وهي 81 مصرفاً، هي الأعلى عدداً في الشرق .،بحسب ما نشر IQ News، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خبير اقتصادي يقدم إحصائية: العراق يتصدر الشرق الأوسط بعدد المصارف الأهلية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد - IQ
خلص الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي، الأربعاء، إلى أن عدد المصارف الأهلية في العراق وهي 81 مصرفاً، هي الأعلى عدداً في الشرق الأوسط، وتفوق عدد المصارف في بريطانيا.
وقال المرسومي في بيان ورد لموقع IQ NEWS، إن "العراق أولا في عدد المصارف الاهلية في الشرق الاوسط، فالعدد الكلي للمصارف في العراق يبلغ 81 مصرفا، 7 مصارف منها حكومية و74 مصرفاً أهلية"، مبيناً أن "نسبة عدد المصارف الاهلية الى العدد الكلي للمصارف في العراق هي 91%".
وأضاف أن "هذه النسبة هي الأعلى على مستوى الشرق الاوسط، حيث بلغ عدد المصارف في تركيا (43)، ومصر (41)، والسعودية (31)، وايران (30)، والأردن (26)، والجزائر (20). فيما بلغ عدد المصارف المسجلة في دولة عظمى مثل بريطانيا (54) مصرفا فقط".
وأوضح الخبير الاقتصادي أن عدد المصارف الإسلامية في العراق بلغ 29 مصرفاً، وهذا يعني ان المصارف الإسلامية في العراق تشكل اكثر من ثلث المصارف في العراق فيما بلغت المصارف الإسلامية التي طالتها العقوبات الامريكية اكثر من نصف العدد الكلي للمصارف المتهمة بغسيل الأموال وتهريب الدولار والتي تعد نافذة بيع العملات الاجنبية المصدر الأساس لأرباحها".
وقيدت الولايات المتحدة الأميركية مؤخراً وصول 14 مصرفاً أهلياً عراقياً إلى عملة الدولار لمنع تهريبه إيران المعاقبة أميركياً، حسبما أعلنت واشنطن.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خبير اقتصادي يقدم إحصائية: العراق يتصدر الشرق الأوسط بعدد المصارف الأهلية وتم نقلها من IQ News نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی العراق
إقرأ أيضاً:
مجلة أمريكية: تصنيف ” الحوثيين” مجرد استعراض لإدارة ترامب لمحاولة تمييز نفسها عن بايدن
الثورة نت/..
قالت مجلة “تايم” الأمريكية إن قرار إدارة ترامب بتصنيف حركة “أنصار الله” (الحوثيين) كمنظمة إرهابية أجنبية لن يؤثر بشكل كبير على الحركة وقوات صنعاء، حيث يرى الخبراء أن القرار يأتي كمحاولة استعراض من جانب الإدارة الجديدة لتمييز نفسها عن إدارة بايدن”.
ونشرت المجلة، الجمعة، تقريراً ذكرت فيه أن “العديد من الخبراء يتفقون على أن هذه الخطوة تتعلق أكثر بالموقف السياسي المحلي وليس بإحداث تغيير على الأرض، ويقول البعض إنها قد تؤدي في الواقع إلى تفاقم التهديد الذي يتعرض له الشحن البحري”.
ونقل التقرير عن نادر هاشمي، الأستاذ المشارك في شؤون الشرق الأوسط والسياسة الإسلامية في جامعة جورج تاون، قوله إن “إعادة تصنيف الحوثيين كإرهابيين قد لا يكون له سوى تأثير جانبي على الحوثيين”. وأضاف: “العقوبات المصاحبة للتصنيف لا تضعف هذه البلدان حقاً، أعتقد أنها في الغالب مجرد استعراض وفرصة لإدارة ترامب لمحاولة تمييز نفسها عن بايدن وتقديم نفسها على أنها تقف حقاً ضد أعداء أمريكا”.
وقال هاشمي: “إذا استمر الحوثيون في شن الهجمات على السفن، فإن هذا التصنيف من شأنه أن يساهم في تفاقم التوترات في الشرق الأوسط، لكنه لا يساعد في تحسين الوضع، وبهذا المعنى، قد تكون هناك تكلفة اقتصادية أكبر إذا تم إطلاق النار على السفن التي تمر عبر البحر الأحمر، وإجبارها على اختيار مسارات مختلفة، أو إذا كانت هناك الآن أسعار تأمين أعلى يتعين فرضها بسبب التهديد بالهجوم، وسيتعين على المستهلكين دفع ثمن هذه النفقات الإضافية إذا فرضت الشركات رسوماً أعلى لإرسال سفنها عبر الشرق الأوسط”.
كما نقل التقرير عن أبريل لونجلي ألي، الخبيرة البارزة في شؤون الخليج واليمن في المعهد الأمريكي للسلام قولها إنه: “عندما يتعرض الحوثيون للضغط، فإنهم عادة ما يستجيبون عسكرياً، لقد هددوا لفترة من الوقت بالرد، سواء داخل اليمن أو خارجها”. وأضافت أنه “في حين تم وضع تدابير لمنع أسوأ التأثيرات على المجال الإنساني، فإن الأمر يعتمد حقاً على كيفية تفسير القطاع الخاص والنظام المصرفي الوطني للقيود المفروضة هناك”، لافتة إلى أن “القطاع الخاص في اليمن هش بشكل لافت للنظر”.
واعتبرت ألي أن “الخطر الحقيقي الذي يهدد الاقتصاد اليمني وسبل عيش اليمنيين يتمثل في مسألة الإفراط في الامتثال”، مشيرة إلى أن “بعض الأطراف ربما تتجنب التعامل مع اليمن تماماً خوفاً من الوقوع في مشاكل مع وزارة الخزانة الأمريكية التي تنفذ العقوبات، وهذا له تأثير ضار على مستوى البلاد، لذا يتعين علينا أن نرى كيف ستسير الأمور”، حسب ما نقلت المجلة.
ووفقاً للتقرير فإن “المدافعين عن حقوق الإنسان يحذرون من أن التصنيف الأمريكي قد يؤدي إلى خنق المساعدات الإنسانية من مصادر أخرى، والتي يحتاج إليها 80% من السكان بشكل حرج”.