أحلى وصفة محشي ورق عنب زي مدام عفاف في الكبير أوي 8.. ما سر الخلطة؟
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
خلال أحداث الحلقة 9 من مسلسل الكبير أوي 8 بطولة الفنان أحمد مكي، كان يتغزل «نفادي» بمحشي ورق العنب والكرنب الذي أعدته مدام عفاف في البنك، بعد أن طلب حزلقوم من الشرطة بعد أن حاصروا البنك أن يحضروا إليهم خضراوات وبوتاجاز، من أجل أن يطبخوا داخل البنك، لذا نستعرض أفضل وصفة لعمل ورق العنب.
طريقة عمل محشي ورق العنبورق العنب، من أكثر أنواع المحشي المفضلة لدى كثير من الناس خاصة خلال شهر رمضان المبارك، نظرا لمذاقه اللذيذ، إذ يتطلب طريقة تحضيره خطوات بسيطة:
½ كيلو أرز ورق عنب 2 بصلة مفرومة ¾ كيلو عصير طماطم 2 ملعقة صلصة 2 كوب خضرة مفرومة (شبت وبقدونس وكزبرة) 3 ملاعق زبدة 3 ملاعق زيت 6 ملاعق دبس رمان ملعقة زعتر ملعقة ملح وفلفل 2 كوب ونصف مرقة ¼ كوب عصير ليمون شرائح ليمونمقادير اللحم:
3 ملاعق زيت 3 ملاعق زبدة قطع لحم إنتركوت رشة ملح وفلفل رشة جوزة الطيب شرائح طماطم شرائح بصل في البداية يتم إضافة 3 ملاعق زبدة و3 ملاعق زيت.
إضافة البصل المفروم ويقلب على النار قليلًا.
يضاف عصير الطماطم و3 ملاعق دبس الرمان إلى البصل.
يضاف الملح والفلفل والزعتر والصلصة.
بعد ذلك إضافة الأرز والخضرة المفرومة إلى الخليط.
توضع الزبدة والزيت، وقطع اللحم في طاسة على النار وتقلب حتى يتغير لونها.
رش ملح وفلفل وجوزة الطيب.
إضافة شرائح من البصل والطماطم في طاجن فخار، ثم ترص قطع اللحم.
يحشى ورق العنب بالخلطة، ويرص فوق اللحم حتى يمتلئ الطاجن.
أبطال مسلسل الكبير أوي 8مسلسل الكبير أوي 8، هو بطولة الفنان أحمد مكي، وشارك به عدد كبير من الفنانين من أبرزهم: رحمة أحمد، بيومي فؤاد، مصطفى غريب، هشام إسماعيل، محمد سلام، سماء إبراهيم، حسين أبو حجاج، حاتم صلاح، وغيرهم من الفنانين، بالإضافة إلى ظهور عدد من ضيوف الشرف، والعمل من إنتاج شركة سينرجي، تأليف مصطفى صقر، محمد عز الدين، وإخراج أحمد الجندي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان الکبیر أوی 8 ورق العنب
إقرأ أيضاً:
الرافدين والرشيد.. هل الدمج مشروع إصلاحي أم وصفة تعقيد؟
10 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: في بلدٍ أنهكته الأزمات، ووسط مشهد مصرفي تتزاحم فيه التحديات مع التعقيدات السياسية، أعلنت الحكومة العراقية نيتها دمج مصرفي الرافدين والرشيد، في خطوة تُسوّق على أنها حجر الأساس لإصلاح مصرفي واسع النطاق.
لكن هذا الإعلان لا يأتي في فراغ، بل في لحظة حساسة يشهد فيها الاقتصاد العراقي صراعًا صامتًا بين ضغوط دولية لوقف تدفق الدولار نحو الخارج، وتطلعات داخلية لتحرير القطاع المالي من بيروقراطيته الثقيلة.
وأعلنت الحكومة العراقية عن مشروع جديد يهدف إلى دمج مصرفي الرافدين والرشيد، وهما من أكبر المصارف الحكومية في البلاد، ضمن خطة إصلاح شاملة لإعادة هيكلة القطاع المصرفي. وذكرت أن هذه الخطوة تأتي في سياق “خريطة طريق” لإصلاح الاقتصاد الوطني وتعزيز التنمية المستدامة.
ما بين ضغوط أميركية متزايدة على الدولار العراقي، وحاجة مُلحّة لشمول مالي أوسع، تقف الحكومة العراقية عند مفترق طرق حرج: إما أن تنجح في إعادة هيكلة أكبر مصرفين حكوميين ليشكّلا منصة انطلاق نحو نظام مالي حديث، أو أن تفشل في مشروع طموح قد يفضي إلى مزيد من التشظي وانعدام الثقة، فبين تعقيدات البنية التحتية والموارد البشرية الضعيفة، تتوارى تحديات أعمق، من غياب الشفافية إلى هشاشة الرقابة.
يبدو المشروع ظاهريًا كخطوة جريئة، لكنه في الواقع مغامرة قد تفتح أبوابًا غير متوقعة، ما لم يُصغ بإحكام على قاعدة مؤسسية وتشريعية واضحة. فهل تملك الدولة العراقية رفاهية التجريب في أهم أدوات سيادتها المالية؟ وهل سيعبر هذا الدمج من كونه مجرّد “ورقة إصلاحية” إلى بنية فعلية تعيد الثقة إلى الشارع العراقي؟
عامر العضاض، مستشار رئيس الوزراء والمدير التنفيذي لخلية إدارة الإصلاح، صرح بأن المشروع جزء من سياسة استراتيجية أكبر تشمل دعم رأس المال البشري وتوفير بيئة قانونية وتنظيمية جاذبة. وأكد أن البنك الدولي يدعم المشروع، في حين أشار خبراء مصرفيون إلى استعانة الحكومة بشركة “Oliver Wyman” لتقديم خارطة تقنية للدمج تشمل إعادة تقسيم مصرف الرافدين وإنشاء كيان جديد يُدمج تدريجيًا مع الرشيد.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts