ارتفاع أسعار القطايف بغزة أربعة أضعاف - تقرير
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
سعر كيلو القطايف بغزة ما يعادل 3.86 دينار
رصد مراسل "رؤيا" في قطاع غزة ارتفاع أسعار القطايف بمعدل أربعة أضعاف، نتيجة نقص الإمدادات الغذائية في القطاع.
اقرأ أيضاً : انخفاض أسعار دجاج النتافات في الأردن - فيديو
ارتفع سعر القطايف، المصنوعة أساساً من مكون الطحين، بالإضافة إلى ندرة توفر السكر، من 5 شيكل تقريباً للدينار الواحد، إلى 20 شيكل، ما يعادل 3.
وبين أحد صناع حلوى القطايف في غزة لـ"رؤيا" أن سبب ارتفاع أسعار بيع القطايف يعود إلى زيادة أسعار الطحين والسكر والسميد.
وباتت حلوى القطايف، التي تُعتبر أساسية على مائدة رمضان، غائبة تماماً عن الفقراء.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: قطاع غزة مواد غذائية رمضان قطايف
إقرأ أيضاً:
ارتفاع أسعار خام البصرة وسط استقرار أسعار النفط العالمية
ديسمبر 17, 2024آخر تحديث: ديسمبر 17, 2024
المستقلة/- شهدت أسعار خام البصرة الثقيل والمتوسط ارتفاعاً طفيفاً اليوم الثلاثاء، تزامناً مع استقرار أسعار النفط في الأسواق العالمية. حيث سجل خام البصرة الثقيل زيادة بمقدار 68 سنتاً ليصل إلى 68.99 دولاراً للبرميل، في حين ارتفع خام البصرة المتوسط بنفس المقدار ليصل إلى 72.09 دولاراً للبرميل.
يأتي هذا الارتفاع في الأسعار بعد استقرار أسواق النفط العالمية، حيث تشير التوقعات إلى ضعف الطلب من الصين، مما يساهم في تحديد مسار أسعار النفط خلال الفترة المقبلة. في الوقت نفسه، يبدو أن المستثمرين في الأسواق العالمية قد بدأوا في جني الأرباح، خاصة بعد ارتفاع أسعار النفط بنسبة 2% في الأسبوع الماضي.
وفي هذا السياق، يرى خبراء النفط أن استقرار الأسعار يرتبط بعوامل متعددة تشمل توقعات الطلب، خاصة من أكبر مستهلكين للنفط مثل الصين، فضلاً عن التقلبات في سوق الأسهم والسياسات الاقتصادية العالمية. ورغم التوقعات بانخفاض الطلب، إلا أن التحسن الطفيف في أسعار خام البصرة يظل مرتبطاً بتحركات السوق وتحولات الأسعار في أسواق النفط العالمية.
تواصل أسعار النفط العالمية تحدياتها في ظل التقلبات الاقتصادية الحالية، مما يجعل من الصعب التنبؤ بمستقبل الأسعار على المدى الطويل. ومع ذلك، فإن التحركات في أسعار خام البصرة تمثل جزءاً من تلك الديناميكيات العالمية، حيث لا يزال الطلب على النفط في الأسواق الكبرى يلعب دوراً مهماً في تحديد الأسعار على الصعيدين المحلي والعالمي.
من جهة أخرى، يعتبر العراق أحد أكبر منتجي النفط في منطقة الشرق الأوسط، ويعتمد بشكل كبير على إيرادات النفط في دعم اقتصاده الوطني. ولذلك، تساهم تقلبات أسعار خام البصرة في تحديد مدى استقرار الاقتصاد العراقي على المدى القصير والطويل.