تضرر منازل وممتلكات بقصف مدفعي سعودي على صعدة
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تضرر منازل وممتلكات بقصف مدفعي سعودي على صعدة ، الهُوية نت 124; 124; خاص تضررت عدد من المنازل والممتلكات في المناطق الحدودية من صعدة شمال البلاد جراء تعرضها لقصف مدفعي سعودي في ساعة مبكرة من .،بحسب ما نشر قناة الهوية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تضرر منازل وممتلكات بقصف مدفعي سعودي على صعدة ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الهُوية نت || خاص : تضررت عدد من المنازل والممتلكات في المناطق الحدودية من صعدة شمال البلاد جراء تعرضها لقصف مدفعي سعودي في ساعة مبكرة من فجر اليوم الأربعاء 26 يوليو . وافادت مصادر أمنية بالمحافظة بأن القصف السعودي استهدف قرى مأهولة بالسكان في مديرية شدا الحدودية من صعدة وألحق أضرار بالغة في منازل وممتلكات …
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تضرر منازل وممتلكات بقصف مدفعي سعودي على صعدة وتم نقلها من قناة الهوية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فصائل التحالف ترفض مبادرة لفتح أحد أهم المعابر الحدودية بين اليمن والسعودية
الجديد برس|
رفضت الفصائل الموالية للتحالف السعودي على الحدود الشمالية لليمن، الثلاثاء، مبادرة جديدة تهدف إلى فتح منفذ “حرض” البري، وهو أحد المعابر الهامة بين اليمن والسعودية.
وأصدرت قوات “المنطقة الخامسة”، التي تتمركز بين جيزان وحجة، تحذيرات واضحة لقافلة سلام يمنية كانت متوجهة نحو المنطقة.
ودعا راشد معروف، ضابط التوجيه المعنوي للمنطقة الخامسة التابعة للتحالف، المشاركين في القافلة إلى التراجع قبل دخول مدينة حرض.
وكانت القافلة، التي يقودها ناشطون سلاميون، قد وصلت إلى مديرية عبس، القريبة من الحدود اليمنية السعودية، مطالبة بفتح المنفذ البري الذي ظل مغلقًا منذ بدء الحرب التي تقودها السعودية في اليمن عام 2015.
ورغم نجاح القافلة في فتح بعض الطرق الحيوية مثل تلك التي تربط تعز ومأرب، فإن محاولاتها في مناطق أخرى، مثل الضالع، باءت بالفشل بعد اعتقال أبرز الناشطين فيها من قِبل الفصائل الانفصالية.
تلقت المبادرة ترحيبًا كبيرًا في صفوف القوى اليمنية، وخاصة من صنعاء، التي سمحت للقافلة بالتحرك بحرية في المناطق الشمالية والجنوبية والغربية من اليمن، دون اعتراض على جهودها.