نقيب الأشراف: نحتاج لاستلهام روح انتصارات العاشر من رمضان والمشاركة في بناء الوطن
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
أكد محمود الشريف نقيب الأشراف، أن انتصارات العاشر من رمضان، السادس من أكتوبر 1973، تعد نقطة فارقة في تاريخ العسكرية المصرية والإسلام والمسلمين.
وأضاف نقيب الأشراف، على هامش مشاركته في احتفالية "الأوقاف" بذكرى انتصارات العاشر من رمضان، الثلاثاء، بمسجد سيدنا الحسين رضي الله عنه، أن هذا اليوم سيظل شاهدا على بطولات وتضحيات قواتنا المسلحة الباسلة التي سطّرت في مثل هذا اليوم ملحمة تاريخية ساعدت في بناء دولة متقدمة، متابعا:" أتوجه بخالص التهنئة للرئيس عبدالفتاح السيسي، القائد الأعلى للقوات المسلحة، والفريق أول محمد زكي القائد العام، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، ورجال القوات المسلحة البواسل، والشعب المصري، بهذه المناسبة الطيبة".
وأكد نقيب السادة الأشراف، أننا في حاجة إلى استلهام روح انتصارات العاشر من رمضان، والمشاركة الفاعلة في بناء الوطن ورفعته ونهضته، داعيا المولى عز وجل أن يتغمد شهداء الوطن أجمعين بواسع رحمته، وأن يعيد هذه المناسبة الطيبة بالمزيد من الأمن والأمان على مصر وشعبها، وأن يحفظها وقادتها وجيشها ورجال أمنها من كل مكروه وسوء، وأن يحفظ وطننا من كيد الكائدين، لاستكمال مسيرة التقدم والرخاء، وأن يعم الأمن والسلام على العالم أجمع.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: استوديو الأهرام رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان احتفالية الأوقاف ذكرى انتصارات العاشر من رمضان محمود الشريف نقيب الأشراف انتصارات العاشر من رمضان
إقرأ أيضاً:
بكري: زيارة البرهان مهمة في ظل انتصارات الجيش السوداني.. ومصر لا تتعامل مع الميليشيات
قال الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، إن زيارة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة السوداني، إلى مصر، تكتسب أهمية خاصة لعدة اعتبارات، أولها الانتصارات التي حققها الجيش السوداني وتحديدا في الخرطوم وأم درمان ومنطقة الوسط في الجزيرة.
وأضاف «بكري»، خلال مداخلة عبر تقنية سكايب، على قناة «العربية الحدث»، أن الأمر الثاني هو الدعم الغير المحدد من قبل مصر للشرعية السودان تمثل عمق ومن الطبيعي أن تكون مصر مساندة للشرعية، لافتا إلى أن مصر لا تتعامل مع ميليشيات أو قوة غير معترف بها، والجيش السوداني الذي يمثل نبض الشارع السوداني هو القوة الشرعية في السودان وهي التي تتعامل معها مصر وتقف معها لاستعادة استقلالية وحرية السودان من جديد.
وأشار مصطفى بكري، إلى أن الأمر الثالث هو قضية ما يجري في منطقة الفاشر وهي عاصمة الولاية الشمالية، مضيفا أن هناك في الحقيقة استعدادات من قبل الجيش السوداني لفك الحصار المفروض على منطقة الفاشر من قبل قوات الدعم السريع.
وأوضح أن هناك أملا كبيرا بتحقيق الانتصارات، مشيرا إلى أن الجيش السوداني بدأ يستعيد كثير من المناطق التي احتلت لإعادة استقلالية الدولة السودانية من جديد
اقرأ أيضاً3 مليارات جنيه.. مصطفى بكري يكشف دور وزير التعليم لمواجهة مافيا الكتب الخارجية
بلاغ عاجل من مصطفى بكري لـ وزارة الداخلية ضد هذا الشخص على الهواء
مصطفى بكري ناعيا بابا الفاتيكان: كان داعيا للسلام والتسامح عبر رحلة عطاء طويلة