بوابة الوفد:
2024-11-05@17:57:39 GMT

احذر.. 3 أضرار كارثية بسببها تناول خل التفاح

تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT

حذرت دراسة أمريكية حديثة من 3 مخاطر صحية تنتج عن شرب خل التفاح يوميا يجب أخذها في الاعتبار، وذلك على الرغم من تعدد فوائده الصحية.

صليت كثيرا في الكنيسة.. لقاء الخميسي تحسم الجدل حول ديانتها (فيديو) أضرار خل التفاح 


ووفقًا لما ذكره موقع اكسبريس البريطاني، نستعرض فيما يلي هذه المخاطر:

تلف الأسنان

يحتوي خل التفاح على حمضي الماليك والأسيتيك، حيث يتراوح متوسط درجة الحموضة بين 2.

5 و3.0، ما قد يضعف مينا الأسنان، ما يسبب تسوسها، وتورم أو حروق داخل الفم.

تلف الجلد والحلق

قد يضر خل التفاح بجلدك وحلقك، ففي وقت سابق أدى إلى إصابة فتاة بحرق كيميائي بعد استخدامه "كعلاج" لإزالة "الشامات" غير المرغوب فيها، بالاضافة الى ان حمض الأسيتيك الموجود فيه يسبب حروق الحلق.

عسر الهضم

قد يعاني البعض من عسر الهضم أو الغثيان بعد تناول خل التفاح، لذا، ينصح بعدم شربه على معدة فارغة، والتوقف عن تناوله إذا شعرت بالغثيان أو التقيؤ.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: خل التفاح دراسة إكسبريس تلف الأسنان عسر الهضم الشامات خل التفاح

إقرأ أيضاً:

أرقام كارثية للاقتصاد تنذر بمخاوف أكبر

كتبت سابين عويس في "النهار":   إذا كانت الأولوية اليوم للتعامل الفوري مع النتائج المباشرة للعدوان الإسرائيلي على لبنان، ولاسيما في ما يتعلق بالجانب الإنساني والإغاثي للنازحين من مختلف المناطق والقرى والبلدات المستهدفة، فإن هذه الأولوية لا تلغي الاستحقاق الداهم الذي سيفرضه التعامل مع الأضرار المادية والخسائر الاقتصادية المترتبة على العدوان، والتي يسجل عدّادها ارتفاعا مطرداً يومياً في ظل ضبابية شديدة وعدم يقين حيال المدة الزمنية التي سيستغرقها التدمير المنهجي المعتمد من آلة القتل العسكرية الإسرائيلية.   مع سقوط التوقعات المتفائلة بقرب التوصل إلى قرار لوقف النار، بات واضحاً أن الحرب مستمرة لأجل زمني غير معروف، مهددة بمزيد من الأضرار والخسائر التي يتعذر إحصاؤها في شكل دقيق في المرحلة الراهنة، ما يطرح علامات استفهام كبيرة ومقلقة حيال قدرة الاقتصاد على الصمود والتكيف، هو المنهك أساساً بفعل تداعيات الأزمة المالية والمصرفية والانهيار النقدي. أكثر من شهر ونصف شهر منذ بدأت إسرائيل توسيع عملياتها ضد لبنان، كانت فترة
كافية لضرب كل المقومات الاقتصادية الساعية منذ انفجار الأزمة قبل خمسة أعوام، إلى استعادة مسار النمو والتعافي.   قبل يومين، أطلق رئيس الهيئات الاقتصادية محمد شقير نداء استغاثة لإنقاذ الاقتصاد، عززه بمجموعة من المؤشرات تعكس حجم الكارثة على مختلف القطاعات الاقتصادية.   قد يكون نداء شقير اكتفى بتعداد ما تواجهه قطاعات الإنتاج في مختلف المجالات التجارية والزراعية والصناعية والسياحية والتأمينية، التي سجلت تراجعات راوحت بين 30 و 100 في المئة، لكنه لم يقارب نتائج هذا التراجع على حجم الاقتصاد الكلي والآفاق المستقبلية، كما أنه لم يقارب الكلفة الاقتصادية للحرب، نتيجة توقف النشاطات الاقتصادية، سواء في المناطق الخاضعة للقصف، أو تلك الأبعد، والتي تأثرت وإن في شكل غير مباشر.   تجمع غالبية الدراسات الموضوعة في شكل أولي من خبراء محليين أو منظمات أو مؤسسات دولية، ومنها البنك الدولي، على أن خسائر الحرب تراوح بين 15 و 20 مليار دولار حتى الآن.   وفي آخر تقرير لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، في تقويم أولي له للتأثير الاقتصادي على لبنان، توقع انخفاض الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 9.2 في المئة نهاية 2024، في حال استمرار القتال، في حين امتنع صندوق النقد الدولي عن وضع أي توقع للنمو بسبب ما وصفه بـ"الدرجة العالية من عدم اليقين". وفي انتظار أن تتبلور الأرقام وفقاً لتطور مسار الحرب، يبدو لبنان مقبلاً على مرحلة شديدة الخطورة لجهة الحفاظ على بعض مقومات صمود اقتصاده وقطاعيه العام والخاص اللذين يئنّان تحت أثقال الحرب، ويجهدان للحفاظ على الحد الأدنى من النشاط، وسط حال شديدة من القلق حيال ما ستحمله مرحلة ما بعد الحرب على صعيد إعادة الإعمار وتعافي القطاعات الاقتصادية!

مقالات مشابهة

  • أوضاع كارثية تعانيها الأسيرات يوميا في سجن الدامون
  • إصابة 3 عمال من بنجلاديش في حريق عقار بالإسماعيلية.. تفاصيل
  • أسعار الخضروات والفاكهة اليوم الثلاثاء 5-11-2024 في أسواق محافظة البحيرة
  • أسعار الخضروات والفاكهة اليوم الاثنين 4-11-2024 في أسواق محافظة البحيرة
  • هل النوم بعد الفجر يسبب الفقر وينزع البركة؟.. الإفتاء: احذره لـ7 أسباب
  • موجة غضب شعبية في أبين وحضرموت.. أوضاع معيشية كارثية تحت الاحتلال
  • بعد مرض هند عبد الحليم.. ما هي أفضل طرق التخسيس بدون أضرار؟
  • موجود بكل بيت.. مشروب هينظف كليتك في دقائق
  • قيادة جماعة الحوثي ترفض مقترحا للتخفيف من معاناة الموظفين يسبب استمرار انقطاع الرواتب
  • أرقام كارثية للاقتصاد تنذر بمخاوف أكبر