أخبارنا:
2025-02-24@06:17:40 GMT

إعفاء مرتقب للخليجيين من تأشيرة شنغن!

تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT

إعفاء مرتقب للخليجيين من تأشيرة شنغن!

ناقش جاسم البديوي، أمين عام مجلس التعاون الخليجي، الاثنين، مع لويجي دي مايو، الممثل الخاص للاتحاد الأوروبي للخليج، المواضيع ذات الصلة بالعلاقات الثنائية بين الجانبين، بما فيها المتعلقة بإعفاء مواطني دول المجلس من تأشيرة "شنغن". 

وبحث البديوي ودي مايو خلال لقائهما في بروكسل القضايا الثنائية الإقليمية والدولية، والتحضيرات للمنتدى رفيع المستوى للأمن والتعاون الإقليمي بين المجلس والاتحاد، المزمع عقده في أبريل المقبل.

وأعرب البديوي عن تطلع دول الخليج لتوطيد علاقات التعاون بينها وبين الاتحاد الأوروبي لخدمة مصالح الجانبين، ودعم وتعزيز الاستقرار والتنمية في المنطقة والعالم، وتطوير جميع الشراكات لمواجهة التحديات الراهنة. من جانب آخر، استعرض أمين مجلس التعاون خلال اجتماعه مع هانا نيومان، رئيسة بعثة العلاقات مع شبه الجزيرة العربية في الاتحاد الأوروبي، العلاقات بين الجانبين، وسبل آلية تعزيزها، والمبنية على شراكتهما التاريخية، فضلا عن آخر تطورات القضايا الإقليمية والدولية.

ونوه البديوي بمستوى العلاقة والتنسيق بين أمانة مجلس التعاون وبين المؤسسات التابعة للاتحاد الأوروبي، بما فيها البرلمان، التي تهدف إلى تقريب وجهات النظر في العديد من المواضيع، وتحقيق الأهداف المشتركة لكلا الجانبين.

 

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي يعلن عن قمة استثنائية حول أوكرانيا والأمن

أكد الاتحاد الأوروبي أنه سيعقد قمة استثنائية في بروكسل يوم 6 آذار/ مارس المقبل، لمناقشة قضيتي أوكرانيا والأمن، باعتبار أن أوروبا تمر بأيام حاسمة فيما يتعلق بأمن كييف والقارة الأوروبية.

وقال رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا، في تصريحات نشرها عبر منصة "إكس" (تويتر سابقا): إنه "خلال المشاورات التي أجريتها مع القادة الأوروبيين، شعرت بعزم مشترك على التغلب على هذه التحديات على مستوى الاتحاد الأوروبي من خلال تعزيز الدفاع الأوروبي والمساهمة بشكل حازم في السلام بقارتنا والأمن طويل الأجل لأوكرانيا".

وأضاف كوستا: "سوف أواصل العمل مع (رئيسة المفوضية الأوروبية) أورسولا فون دير لاين، وجميع الدول الأعضاء للاستعداد لاتخاذ قرارات في 6 مارس".

I have decided to convene a special European Council on 6 March.

We are living a defining moment for Ukraine and European security.

In my consultations with European leaders, I’ve heard a shared commitment to meet those challenges at EU level: strengthening European Defence… — António Costa (@eucopresident) February 23, 2025
وأثار استبعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، للاتحاد الأوروبي وكييف من المفاوضات التي أطلقها لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا، مخاوف في بروكسل.


وفي هذا الصدد، نظم إيمانويل ماكرون، رئيس فرنسا، القوة البارزة في الاتحاد الأوروبي، قمة أمنية استثنائية مصغرة في باريس.

وفي 17شباط/ فبراير الجاري، اجتمع قادة بريطانيا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا وبولندا والدنمارك وهولندا، بالإضافة إلى الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "الناتو" مارك روته، في قصر الإليزيه (مقر الرئاسة الفرنسية) لمناقشة التطورات الأخيرة.

وفي نهاية القمة، أصدر المشاركون بيانًا أكدوا فيه استعدادهم ورغبتهم في تقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا وتعزيز الدفاع الأوروبي، بحسب ما نقلت وكالة "الأناضول".

وأكد كبار مسؤولي الاتحاد الأوروبي مرارًا أن "السلام الدائم لا يمكن تحقيقه" دون مشاركة أوروبا وأوكرانيا في طاولة المفاوضات.


في 12شباط/ فبراير الجاري، أعلن ترامب توصله إلى اتفاق مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، لبدء مفاوضات من أجل إنهاء الحرب في أوكرانيا.

وفي هذا الإطار، استضافت العاصمة السعودية الرياض، الأسبوع الماضي، محادثات روسية أمريكية تناولت العلاقات بين البلدين وسبل إنهاء الحرب في أوكرانيا.

ومنذ 24 شباط/ فبراير 2022، تشن روسيا هجوما عسكريا على جارتها أوكرانيا تشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام إلى كيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف "تدخلا" في شؤونها.

مقالات مشابهة

  • الاتحاد الأوروبي يعلن عن قمة استثنائية حول أوكرانيا والأمن
  • إسرائيل والاتحاد الأوروبي يبحثان مستقبل غزة
  • مجلس الدولة يستقبل وفد الأكاديمية العسكرية المصرية
  • «أبوجناح» يلتقي سفراء الاتحاد الأوروبي وفلسطين.. تعزيز التعاون في مجال الصحة
  • رئيس الوزراء المجري: أوكرانيا لن تكون أبدا عضوا في الاتحاد الأوروبي
  • الهندوراس.. رئيس مجلس المستشارين يؤكد على أهمية التعاون البرلماني في الدفع بالتعاون جنوب-جنوب
  • الاتحاد الأوروبي يعلن تعليق العقوبات على سوريا
  • الاتحاد الأوروبي يعزز كفاءة استخدام الطاقة في صناعة الأسمنت بمصر
  • رئيس مجلس المستشارين يؤكد من هوندوراس على أهمية التعاون البرلماني في الدفع بالتعاون جنوب-جنوب
  • موظفون بالاتحاد الأوروبي يحتجون على سياساته المتحيزة “لإسرائيل”