ندوة عن الهوية الوطنية مؤونة الحاضر وزاد المستقبل
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أبوظبي: «الخليج»
نظمت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، بالتنسيق والتعاون مع مجالس أبوظبي، بمكتب شؤون المواطنين والمجتمع في ديوان الرئاسة، ندوة «الهوية الوطنية مؤونة الحاضر وزاد المستقبل»، وذلك في مجلس الهواشم بمنطقة الباهية في أبوظبي، شارك فيها الدكتور إبراهيم أمونن أستاذ التعليم العالي بكلية أصول الدين بجامعة عبد الملك السعدي بالمغرب، ومن العلماء ضيوف صاحب السمو رئيس الدولة «حفظه الله»، ومحمد الرحمن العزيزي مدير إدارة المكتبات بجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية.
وقال الدكتور أمونن إن من يأتي إلى دولة الإمارات يتداعى إلى خاطره الحديث عن الهوية الوطنية نظراً لما يشاهده من اهتمام من قيادتها الرشيدة وشعبها الطموح، مؤكداً أنه يجب على كل إنسان أن يفخر بوطنه اقتداء بنبينا الكريم صلى الله عليه وسلم مستشهداً بقوله عندما هاجر من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة «والله إنك لأحب أرض الله إلي، وأحب أرض الله إلى الله، ولولا أن أهلك أخرجوني منك ما خرجت»، مبيناً أن في المحافظة على أمن الوطن تتحقق الضروريات الخمس «حفظ الدين، وحفظ النفس، وحفظ العقل، وحفظ العرض، وحفظ المال».
وقدم محمد عبد الرحمن العزيزي المداخلة الثانية التي كانت بعنوان «أركان الهوية الإماراتية وطرق تنميتها في النسيج الاجتماعي».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف
إقرأ أيضاً:
لهن بصمات.. ندوة بجامعة بنها تناقش تحديات أمهات الأطفال ذوي الهمم
نظمت كلية الآداب جامعة بنها ندوة بعنوان “لهن بصمات .. أمهات الأطفال ذوى الهمم فى مواجهة التحديات وصناعة الأمل ”.
جاء ذلك برعاية الدكتور ناصر الجيزاوي رئيس جامعة بنها ، والدكتور السيد فودة نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ، والدكتور أمجد حجازي عميد كلية الآداب .
وقالت الدكتورة شيرين الشوري وكيل كلية الآداب لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة أن الندوة حاضرت فيها الدكتورة نيفين عبد الصبور مدير وحدة مناهضة المرأة ضد العنف وتمت بالتنسيق مع رانيا معتز أمين الجامعة المساعد لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
وتناولت الندوة الأثر النفسى على الأم بعد تشخيص طفلها ، ومواجهة الوصمة الاجتماعية، والتحديات الإقتصادية والاجتماعية التى تواجه الأمهات ، والعبء العاطفى والتوازن الأسرى ، ودور الأمهات فى تعديل السلوك ، والأمهات كمدافعات عن حقوق أطفالهن .
واختمت الندوة بتكريم أمهات الطلاب ذوى الهمم ، البطلات اللاتى حققن إنجازات لابنائهن حتى يصلوا إلى مرحلة التعليم الجامعى .