- لماذا رفض ميسي العودة إلى الكامب نو وشرط تشافي للتجديد؟.. برشلونة يكشف الحقيقة
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن لماذا رفض ميسي العودة إلى الكامب نو وشرط تشافي للتجديد؟ برشلونة يكشف الحقيقة، آثار رافا يوستي نائب رئيس نادي برشلونة الإسباني، جدلا كبيرا عقب التحدث عن بعض الأسباب الخاصة التي منعت النجم الأرجنتيني وأسطورة البارسا ليونيل .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لماذا رفض ميسي العودة إلى الكامب نو وشرط تشافي للتجديد؟.
آثار رافا يوستي نائب رئيس نادي برشلونة الإسباني، جدلا كبيرا عقب التحدث عن بعض الأسباب الخاصة التي منعت النجم الأرجنتيني وأسطورة البارسا ليونيل ميسي، من العودة مجددا إلى فريقه بعد الرحيل في السنوات الماضية.
وصاحب رحيل ميسي عن البلوجرانا الكثير من الأزمات بسبب الوضع الاقتصادي والأزمات المتتالية التي ضربت الفريق.
- برشلونة يكشف أسباب رحيل ميسيوصرح نائب رئيس البارسا:" أن ميسي تلقى العرض الأفضل له ولعائلته في الفترة الحالية وهو الرحيل إلى صفوف إنتر ميامي الأمريكي".
وتابع يوستي:" ميسي كان يشعر ببعض الضغوطات في العودة إلى البارسا، لذلك علينا أن نحترم قراره هو وعائلته".
وعن تجديد عقد تشافي، أوضح يوستي:" أن تشافي رفض مناقشة أي تفاصيل في عقده الجديد، إلا بعد إنهاء ملف الصفقات الجديدة والتدعيمات المنتظرة في الموسم الحالي".
45.154.121.57
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لماذا رفض ميسي العودة إلى الكامب نو وشرط تشافي للتجديد؟.. برشلونة يكشف الحقيقة وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: برشلونة برشلونة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل تتحدث النساء أكثر من الرجال؟.. دراسة تكشف الحقيقة
لطالما اعتقد الكثيرون أن النساء يتحدثن أكثر من الرجال، لكن دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة أريزونا كشفت الحقيقة وراء هذا الافتراض.
ووفقاً لصحيفة "دايلي ميل" البريطانية، قام الباحثون بتسجيل أكثر من 2000 شخص لمعرفة ما إذا كان الرجال أم النساء أكثر ميلًا للكلام، وأظهرت النتائج أن الرجال يتحدثون بمعدل 11,950 كلمة يومياً، بينما تجاوزتهم النساء بمعدل 13,349 كلمة يومياً.
ورغم تفوق النساء في عدد الكلمات اليومية، إلا أن الباحثين أشاروا إلى أن الفرق أقل مما كان يُعتقد سابقاً، مؤكدين أن الفكرة الشائعة بأن النساء أكثر حديثاً من الرجال ما هي إلا صورة نمطية، غالباً ما تحمل دلالات سلبية.
تم تزويد 2197 مشاركاً بأجهزة تسجيل صوتي التقطت مقاطع قصيرة من أحاديثهم خلال ساعات استيقاظهم، وبعد جمع أكثر من 600 ألف تسجيل صوتي، تم تحليل البيانات لمعرفة متوسط عدد الكلمات اليومية لكل فرد.
ورغم أن الدراسة أثبتت أن النساء يتحدثن أكثر من الرجال، إلا أن الفرق بلغ 1073 كلمة فقط في المتوسط، وهو فارق غير كافٍ لتأكيد أن الاختلاف بين الجنسين في هذا الجانب ذو دلالة علمية موثوقة.
كما لاحظ الباحثون تفاوتاً كبيراً بين الأفراد في معدل الحديث اليومي، حيث كان أقل المشاركين تحدثاً يستخدم أقل من 100 كلمة يومياً، بينما وصل الأكثر تحدثاً إلى أكثر من 120 ألف كلمة يومياً، أي بمعدل 7500 كلمة في الساعة أو 125 كلمة في الدقيقة.
في عام 2007، وجدت دراسة أخرى أن الرجال والنساء يستخدمون تقريباً 16 ألف كلمة يومياً دون اختلاف ملحوظ بين الجنسين، لكنها واجهت انتقادات بسبب حجم العينة الصغيرة التي اقتصرت على طلاب الجامعات.
أما الدراسة الجديدة، فتوفر صورة أكثر دقة، لكنها لا تجزم ما إذا كان الفرق بين الجنسين له أهمية عملية كبيرة، مما يستدعي إجراء مزيد من الأبحاث حول الفروقات اللغوية بين الرجال والنساء.
وبينما أكدت الدراسة الحديثة أن النساء يتحدثن أكثر من الرجال، فإن الفرق بين الجنسين ليس بالقدر الكبير الذي تصوره الصورة النمطية الشائعة، مما يترك المجال مفتوحاً أمام المزيد من الأبحاث لفهم الفروقات الفعلية في أنماط الحديث بين الرجال والنساء.