شقيقة حلمي عبدالباقي تتسبب في بكائه على الهواء لهذا السبب|فيديو
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
دخل الفنان حلمي عبد الباقي، في نوبة بكاء على الهواء، إثر عرض صورة شقيقته الراحلة، قائلًا: أنا بالنسبة لأخواتي رمز العيلة، أختي من أجمل الشخصيات في حياتي وعشقتها بعد وفاة أمي وأبويا، فأصبحت تحل محلهما “كنت بعتبرها أمي وأبويا وبعشق التراب اللي بتمشي عليه، أختي كانت حاجة ملائكية”.
وأضاف حلمي عبدالباقي خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنا دكتاتور في بيتي ورجعي ورفضت دخول بناتي الأربعة عالم الفن خوفاً عليهم "المشوار صعب جدًا"، وأقنعتهم بوجهة نظري، لأن المناخ العام حاليًا غاية في الصعوبة ويدفعك للتمسك برأيك، وبناتي الآن إحداهن طيبة والأخرى مهندسة ديكور، واثنتين يعملن في مجال الإعلام.
وأوضح الفنان حلمي عبد الباقي، أن زوجته تُعد أجمل قصة حب في حياته، لافتًا إلى أنه بدأ يشعر بحب زوجته بعد مرور 3 أشهر على زواجهما ومع مرور الوقت و"العشرة الطيبة" زاد رباط الحب بينهما.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حلمى عبد الباقى الإعلامي محمد موسى برنامج خط أحمر بكاء على الهواء نوبة بكاء
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. حنان ترك تتصدر تريند "جوجل"
تصدر اسم الفنانة حنان ترك تريند محرك البحث الشهير "جوجل"، خلال الساعات القليلة الماضية، بأكثر من ألفي عملية بحث، وذلك بعد مشاركتها آية قرآنية من سورة “الأنعام”، وقامت بتفسيرها، موجّهة رسالة للجمهور.
منشور حنان ترك
وكتبت حنان ترك عبر حسابها الرسمي على موقع التغريدات القصيرة “إكس”: “(فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ) إيه اللي حصل؟ مش عاقبناهم؟ ولا ولا أهلكناهم؟ (فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَىْءٍ) كل ملذَّات الدنيا معاهم عكس المُتوقع تمامًا! وبعدين؟ (حَتَّىٰ إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ)”.
حنان ترك آخر أعمال حنان ترك
وكان أخر أعمال الفنانة حنان ترك هو مشاركتها في موسم رمضان 2024، من خلال مسلسل الرسوم المتحركة «صدق رسول الله»، ومن تأليف فداء الشندويلي، وموسيقى شريف حمدان، وإخراج مصطفى الفرماوي، وغناء مجد القاسم، تدور أحداثه حول الطفل الصغير حمزة ذي الثمانية أعوام، الذي فقد جده، لكنه يظهر له في الحلم، ويطلب منه البحث عن أحد الكتب، ويدرك الطفل بعد تفكير أن الكتاب هو صحيح البخاري، وعند البحث على الإنترنت، يبتلعه ويأخذه إلى مدينة بخارى عام 250 هجرية، ويلتقي هناك بالإمام البخاري، وهو في سن الـ54.