ناهد السباعي تتحدث لأول مرة عن سبب زيارتها لطبيب نفسي: برتاح للعياط
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
صرحت الفنانة ناهد السباعي لبرنامج حبر سري قائلة:" برتاح للعياط مش بضايق منه وبيريحني".
ولفتت السباعي خلال لقائها ببرنامج حبر سري، المذاع على فضائية القاهرة والناس، تقديم الإعلامية أسما إبراهيم إلى أنها بعد وفاة والدتها توقفت عن العياط تماما قائلة:" مكنتش عارفه أعيط".
وكشفت ناهد السباعي عن زيارتها لطبيب نفسي وذلك بعد وفاة اخيها في حادث سيارة ووفاة ابيها بعده بشهرين ولكنها الآن لم تحتاج لطبيب نفسي.
بستقوي بربنا
وتابعت: “انا محتاجه دعم من الله وبستقوي بربنا، والتجمعات العائلية أيضا والأصدقاء والشغل بيغير من الإنسان”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ناهد السباعي العياط طبيب نفسي التجمعات العائلية
إقرأ أيضاً:
حماس تتحدث عن خرق اسرائيلي فاضح لاتفاق تبادل الأسرى
أعلنت إسرائيل، اليوم الأحد، تأجيل الإفراج عن الدفعة السابعة من الأسرى الفلسطينيين، مبررةً ذلك بأنه رد فعل على ما وصفته بـ"الطقوس المهينة" التي ترافق تسليم الأسرى الإسرائيليين. وأكد بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أن الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين سيؤجّل "حتى تلتزم حماس بضمان إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين المتبقين دون طقوس مهينة".
ونقلت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية عن مكتب نتنياهو أن التأجيل جاء رداً على "الانتهاكات الصارخة" لحماس بحق الأسرى الإسرائيليين، والتي تمثلت في "استعراضات دعائية أثناء تسليم الرهائن". هذه الاستعراضات التي تضمنت مشاهد صادمة للإسرائيليين، كان آخرها تقبيل أسير إسرائيلي رأس أحد مقاتلي حماس وتلويحه بـ"علامة النصر"، ما أثار استياءً كبيراً في إسرائيل التي بررتها باعتبارها "استغلالاً دعائياً" من قبل حماس.
من جانبها، استنكرت حركة حماس هذا التأجيل، معتبرةً إياه "خرقاً فاضحاً" للاتفاق من خلال "ادعاء باطل وحجة واهية"، داعيةً الوسطاء إلى الضغط على إسرائيل للالتزام ببنود اتفاق وقف إطلاق النار وتنفيذ عملية التبادل دون مماطلة.
ويشير مراقبون إلى أن الطرفين، حماس وإسرائيل، لا يرغبان في إنهاء اتفاق وقف إطلاق النار، وإنما ما يحدث هو "ضغوط" إسرائيلية لإجبار الوسطاء على الضغط بدورهم على حماس لوقف مراسم التسليم التي "تستفز" الجمهور الإسرائيلي.
جدير بالذكر أن صحيفة "معاريف" الإسرائيلية أفادت بأن الأسرى الفلسطينيين كانوا على متن الحافلات في الطريق لإطلاق سراحهم، قبل أن يتم إعادتهم إلى زنازين السجن بعد 12 ساعة من الانتظار.
وتتضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، الذي بدأ في 19 كانون الثاني/ يناير 2025، الإفراج عن 620 أسيراً فلسطينياً مقابل تسليم حماس 33 أسيراً إسرائيلياً، بينهم 25 على قيد الحياة. والدفعة السابعة هي الأخيرة للأسرى الإسرائيليين الأحياء في المرحلة الأولى، ويتبقى تسليم جثامين 4 أسرى إسرائيليين فقط ضمن هذه المرحلة.
وفي حال الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين المدرجة أسماؤهم ضمن الدفعة السابعة، يرتفع إجمالي الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم إلى 1755.