الكشف عن شعار كأس العالم 2030
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) النقاب أمسية الثلاثاء، عن شعار كأس العالم 2030 التي تقام بتنظيم مشترك بين 3 دول، وهي المغرب وإسبانيا والبرتغال.
وتم الإعلان عن شعار كأس العالم 2030 في احتفالية ضخمة أقيمت في العاصمة البرتغالية لشبونة وحضرها عشرات شخصيات صُنّاع القرار في كرة القدم العالمية.
شعار كأس العالم 2030 حمل جملة مركّبة لغويًا “يالا باموس” (YALLA VAMOS).
. فكلمة يالا تعني هيّا في العربية، وكلمة “باموس” تعني هيًا في الإسبانية والبرتغالية.
وامتزج الشعار المونديال بألوان البلدان الثلاثة المستضيفة، وهي الأحمر والأخضر والأصفر، الذي يميّز أعلام المغرب والبرتغال وإسبانيا.
جدير بالذكر أن نهائيات كأس العالم 2026 ستقام لأول مرّة في 3 بلدان، وهي الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، فيما ستحظى نهائيات 2030 بأنها أول نسخة في تاريخ المسابقة تُنظّم عبر قارتين مختلفتين، المغرب من إفريقيا، وإسبانيا والبرتغال من قارة أوروبا.
الكشف عن شعار #كأس_العالم 2030 والتي ستقام بين دول #المغرب وإسبانيا والبرتغال ✅
يلاااااا فاااااموووس ✨ #ملعب_لك_الرياضات pic.twitter.com/354wY4l0IH
— winwin (@winwinallsports) March 19, 2024
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: كأس العالم 2030 منتخب إسبانيا منتخب البرتغال منتخب المغرب شعار کأس العالم 2030 عن شعار
إقرأ أيضاً:
المحكمة تنتقد الاتحاد الألماني في قضية التهرب!
فرانكفورت (د ب أ)
انتقدت رئيسة المحكمة الإقليمية في فرانكفورت تصرفات الاتحاد الألماني لكرة القدم، في قضية محاكمة ثلاثة مسؤولين سابقين بالاتحاد، بشأن التهرب الضريبي يتعلق بتنظيم ألمانيا لكأس العالم 2006 .
قالت القاضية إيفا ماري ديستلر، إن الاتحاد الألماني أرسل خطابات إلى مكتب المدعي العام في فرانكفورت في نوفمبر الماضي، يطلب فيها إجراء مناقشات مع أعلى السلطات المالية في البلاد.
وقالت ديستلر «هذا الإجراء محاولة للتأثير على مسار القضية، وأمر غير معتاد للغاية في ألمانيا في ظل سيادة القانون».
وبرر الاتحاد الألماني لكرة القدم طلبه بأن التخطيط المالي الموثوق به لم يكن متاحاً لسنوات بسبب الإجراءات القانونية الجارية، ولأنه لم يتمكن أيضاً من الالتزام بوظيفته غير الربحية إلا بشكل جزئي.
وبدأت المحاكمة في هذه القضية خلال مارس 2024 ضد رئيسي الاتحاد الألماني السابقين فولفجانج نيرسباخ وثيو تسفانتسيجر، بالإضافة إلى الأمين العام السابق للاتحاد الألماني هورست شميت، وقد أنكر الثلاثي الاتهامات الموجهة إليهم.
وتم إيقاف الإجراءات الجنائية ضد نيرسباخ مقابل سداده 25 ألف يورو (02. 26 ألف دولار) لجمعية خيرية، بينما تم إيقاف إجراءات محاكمة شميت لأسباب صحية، ليبقى تسفانتسيجر المتهم الوحيد المستمر في هذه القضية.
وتدور القضية حول دفع الاتحاد الألماني لكرة القدم 7. 6 مليون يورو في عام 2005، عبر الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا» إلى رجل الأعمال الراحل روبرت لويس دريفوس، ما يعني التهرب من ضرائب بلغت أكثر من 13 مليون يورو. وصنف مسؤولو الاتحاد الألماني هذا المبلغ أنه مدفوعات تشغيلية تتعلق بحفل لكأس العالم، لم ينظم من الأساس.
وكان فرانز بيكنباور الذي توفي في ينايري 2024، والذي كان رئيساً للجنة المنظمة لمونديال 2006، حصل على قرض بنفس المبلغ من لويس دريفوس في عام 2002، وانتهى الأمر بتلك الأموال في حساب مملوك للقطري محمد بن همام، المسؤول السابق في الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، ولم يتضح بعد الغرض من هذه الأموال.