لنشر الخير والعطاء.. إطلاق مبادرة "إفطار الصائمين" في الرياض
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
أعلنت أمانة منطقة الرياض انطلاق مبادرتها السنوية "إفطار الصائمين"في إطار جهودها لنشر الخير والعطاء في شهر رمضان المبارك.
وتهدف هذه المبادرة إلى تعزيز روح التضامن والتكافل الاجتماعي في المجتمع من خلال تنظيم وتوزيع وجبات الإفطار على الصائمين في عدة مناطق بالمدينة.
أخبار متعلقة ليالي رمضان.. مساحات مفتوحة جوار المسجد النبوي تجمع آلاف الزائرينطقس السعودية.
لنشر الخير والعطاء في #رمضان شهر الرحمة والغفران ..
بمشاركة الفرق التطوعية تتواصل أعمالنا بمبادارت إفطار الصائمين، لتعزيز روح التضامن والتكافل الاجتماعي وتحقيق التأثير الإيجابي في المجتمعpic.twitter.com/wzLVghSEQH— أمانة منطقة الرياض (@Amanatalriyadh) March 19, 2024الأنشطة التطوعيةوتأتي هذه المبادرة في إطار التزام أمانة منطقة الرياض بدعم الأنشطة التطوعية وتعزيز الروح الإنسانية والمجتمعية خلال هذا الشهر الفضيل.
ويعد هذا الحدث فرصة للمتطوعين للمشاركة في الجهود الإنسانية والتطوعية خلال شهر رمضان، تعكس إرادة المجتمع في تقديم المساعدة والدعم للمحتاجين، وتعزيز التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع، نحو مجتمع نابض بالحياة لمدينة مزدهرة مستدامة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض أمانة الرياض السعودية الرياض منطقة الریاض
إقرأ أيضاً:
أحمد بكيرات: الخير متأصل في المجتمع الإماراتي
أكد رجل الأعمال أحمد بكيرات، المؤسس لـ «إيتالفود»، والمستثمر الرئيسي في مجموعة «بي. إم. جي»، أن إعلان صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، تخصيص 2025 «عام المجتمع» نابع وبشكل كبير من إيمان قيادة الدولة بأهمية المجتمع في بناء وطن قوي ومتماسك.
وأكد أن اهتمام القيادة بالأسرة والمجتمع متأصل في سياسة الدولة وفلسفتها منذ عهد التأسيس على يد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، ويأتي تخصيص هذا العام لهذه المناسبة للإضاءة على القيم المجتمعية، ودور كل فرد من أبناء الإمارات المواطنين والمقيمين في ترجمة الفكرة إلى فعل ينعكس أثره في المجتمع.
وقال: نحن في مجموعة شركاتنا نعي جيداً أهمية المسؤولية المجتمعية، ونرعى الكثير من الفعاليات والأحداث، ويتبلور ذلك جلياً خلال شهر رمضان المبارك، حيث تكون مساهماتنا متعددة ومتشعبة طوال أيام الشهر الفضيل، وما هذا إلّا جزء قليل يمكن أن نرده إلى الدولة والمجتمع الذي ننتمي إليه.