شباب أسيوط يجهزون 600 وجبة إفطار وسحور للصائمين طوال شهر رمضان المبارك
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
جهز شباب من مركز القوصية بمحافظة أسيوط 300 وجبة إفطار للصائمين بالجهود الذاتية يوميا طوال شهر رمضان المبارك.
وقال محمد العياط المسئول عن هذه المبادرة أن هذه المبادرة تم البدء فى تنفيذها فى عام 2017 وحتى الآن.
وأضاف محمد العياط أن الوجبة تتكون من كفتة ولحمة وسلطة وتمر وطبق حلويات وأن الوجبات يتم تقديمها للأسر الأكثر احتياجًا بقرى مركز القوصية.
ولفت محمد العياط إلى أنه يتم عمل 300 وجبة للسحور ويتم توزيعها مع وجبات الإفطار للأسر الأكثر احتياجًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط شباب أسيوط الصائمين
إقرأ أيضاً:
تحسبًا للحرب.. باكستانيون يجهزون ملاجىء متواضعة في كشمير
بدأ باكستانيون تنظيف وإعداد الملاجئ في شاكوتي قرب خط المراقبة الذي يقسم كشمير إلى قسمين، وهي البلدة الباكستانية التي ستكون في مرمى تبادل النيران في حال استئناف الأعمال العدائية بين الهند وباكستان.
ودفع الهجوم الذي حدث في كشمير أخيرًا البلدين المتجاورين إلى تبادل فرض عقوبات دبلوماسية وتهديدات بالحرب.
ومنذ أسبوع كثفت نيودلهي وإسلام آباد التهديدات والعقوبات الدبلوماسية وأصبح مواطنو كل من البلدين الآن غير مرغوب فيهم في البلد الآخر.
وينتشر في الوديان والتلال المحيطة آلاف الجنود المدججين بالسلاح، وفي بعض الأماكن تفصل عشرات الأمتار بين المواقع المتقدمة للجيشين.
ملجأ ذون جدران خرسانيةلإقامة ملجئهم، اضطر رياض وشابير أوان إلى صرف 300 ألف روبية (نحو 1000 يورو) وهي ثروة صغيرة في بلدة تعتاش على الزراعة منذ أن توقفت التجارة عبر الحدود قبل سنوات.
وتحول الملجأ ذو الجدران الخرسانية الذي تقدر مساحته بـ 13 مترًا مربعًا على عمق أقل من مترين ونصف متر تحت الأرض، إلى مخزن لقش الحيوانات، وهو مصدر دخل ضئيل.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } باكستانيون يجهزون ملاجىء خرسانية وطينية في كشمير - New York Times
واليوم ينشغل الرجلان في تخصيص مساحة خلف باب معدني وسط حديقة، في حال اضطرارهما للنزول إلى الملجأ على وجه السرعة مع أفراد الأسر العشرين.
تبادل إطلاق ناروعلى طول خط المراقبة أفاد الجيش الهندي عن تبادل إطلاق نار من أسلحة خفيفة ليلًا، وترفض باكستان التعليق، بينما يقول سكان كشمير الباكستانية إنهم شهدوا ذلك مرتين.
في الجانب الآخر من المنطقة ذات الأغلبية المسلمة الخاضعة للسيطرة الهندية، تكثف السلطات عمليات الاعتقال والاستجواب وتفجير منازل عائدة لمشتبه بهم في شن الهجوم ومتواطئين معهم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } باكستانيون يجهزون ملاجىء خرسانية وطينية في كشمير - متداولة
وقال شابير أوان: "كل يوم تكثف الهند تهديداتها: يقولون إنهم سيفعلون هذا أو ذاك".
جدران من الطينفي شاكوتي نحو 30 ملجأ لضعف عدد العائلات، وفيما تمكن البعض من صب الخرسانة لبناء ملاجىء، يكتفي البعض الآخر بإقامة جدران من الطين أقل كلفة.
وتقول سليمة بيبي (40 عامًا) إنه في عام 2017 وقع إطلاق نار فوق المنازل، وإنه إذا تجددت الأعمال العدائية ستنزل مع أطفالها الأربعة إلى أحد الملاجىء المغطاة بالحصير لأنه لا ملاجئ أو أماكن للاحتماء بنتها الدولة للمدنيين على طول خط المراقبة الذي يبلغ طوله 740 كيلومترًا.
وأضافت انه من الضروري حماية الأطفال في حال وقوع إطلاق نار، وتابعت: "سيشعرون بالذعر وأنا قلقة عليهم".