مخرج فيلم "أوبنهايمر" يتعرض للهجوم.. ارتكب خطأ لا يغتفر ترفيه
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
ترفيه، مخرج فيلم أوبنهايمر يتعرض للهجوم ارتكب خطأ لا يغتفر،وقع صناع فيلم أوبنهايمر Oppenheimer في خطأ تاريخي فادح؛ ما عرض المخرج كريستوفر .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مخرج فيلم "أوبنهايمر" يتعرض للهجوم.. ارتكب خطأ لا يغتفر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وقع صناع فيلم "أوبنهايمر" Oppenheimer في خطأ تاريخي فادح؛ ما عرض المخرج كريستوفر نولان لهجوم كبير من قبل بعض المشاهدين، الذين اتهموه بعدم إملاء الاهتمام في نقل المعلومات والوقائع التاريخية بدقة.
مخرج فيلم أوبنهايمر يرتكب خطأ تاريخيًافي التفاصيل، يظهر النجم الأمريكي كيليان ميرفي، الذي يجسد شخصية عالم الفيزياء جي روبرت أوبنهايمر، يدخل قاعة ضخمة محتشدة بالحضور وسط تصفيق كبير وإشادات بالغة، عقب نجاح الولايات المتحدة في الانتصار على اليابان، بعد إلقاء قنبلة ذرية على مدينتي هيروشيما وناغازاكي، والتي أشرف هو على تطويرها.
ورفع الحضور أعلام الولايات المتحدة الأمريكية، ليتضح أنها تضم 50 نجمة ترمز إلى الولايات الخمسين؛ وهو ما أثار غضب المشاهدين الذي رأوا أن هذا المشهد يعتبر سقطة للقائمين على العمل، لاسيما أن علم الولايات المتحدة في ذلك الوقت كان يضم 48 نجمة.
ففي عام 1945، الذي تجري فيه أحداث العمل، لم تكن ولايتي ألاسكا وهاواي منضمتين إلى الولايات المتحدة الأمريكية، حيث انضمتا عام 1959 و1960 على التوالي.
قصة فيلم أوبنهايمر - Oppenheimerتدور أحداث الفيلم حول قصة حياة الأمريكي روبرت أوبنهايمر العالم الفيزيائي ودوره في تطوير القنبلة الذرية، وكيف تمكن من تغيير مشروع مانهاتن.
أبطال فيلم أوبنهايمر - Oppenheimer:كيليان مورفي (روبرت أوبنهايمر)
روبرت داوني جونيور (لويس)
مات ديمون (ليزلي جروفز جونيور)
إيميلي بلانت (كيلي أوبنهايمر)
رامي مالك
فلورنس بيو (جين تاتلوك)
جاري أولدمان (هاري ترومان)
جوش هارتنت (ارنست لورانس)
كينيث برانا (نيلز بور)
سكوت جريمز
جاك كويد (ريتشارد فينمان)
ماثيو مودين
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مخرج فيلم "أوبنهايمر" يتعرض للهجوم.. ارتكب خطأ لا يغتفر وتم نقلها من البوابة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الولایات المتحدة فیلم أوبنهایمر مخرج فیلم
إقرأ أيضاً:
فظائع يتعرض لها الأسرى في سجن عوفر
كشفت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، اليوم الأحد 17 نوفمبر 2024، عن "فظائع" يتعرّض لها الأسرى في سجن "عوفر" الإسرائيلي وسط الضفة الغربية المحتلة، تشمل التعذيب الجسدي، والنفسي، والتجويع، والإهمال الطبي.
وقالت الهيئة في بيان، إن محاميها "تمكنوا من زيارة 15 معتقلًا فلسطينيا في سجن عوفر غربي رام الله ، واستمعوا منهم لإفادات حول فظائع يتعرضون لها من قبل إدارة سجون الاحتلال".
ونقلت عن أحد المعتقلين قوله، إن "إدارة عوفر تستخدم بشكل ممنهج فتحة الزنازين كنوع من العقاب، حيث يتم إجبار المعتقلين المقيدين بإخراج أيديهم من فتحة الزنزانة، وقيام السّجانين بضربها بشكل مبرح".
وأضاف: "تحوّل هذا النوع من التعذيب الجسدي، إلى أبرز أشكال التعذيب اليومية، وذلك دون استثناء أي من المعتقلين، سواء كانوا قاصرين، أو مرضى أو كبار في السن".
وفي شهادة لأحد الأسرى المبتورة قدماه (بترت قبل اعتقاله)، أفاد بأنه "تم إجبار المعتقلين المحتجزين معه في الزنزانة على حمله، لكي يصل إلى مستوى فتحة الزنزانة، لإخراج يديه منها، حيث تم ضربه عليها وثنيها (رغم إعاقته)".
وتابع الأسير في شهادته، وفق البيان، أنه على الرغم من أن قدميه مبتورتان، إلا أن إدارة السجن تجبره يوميا على النزول من سريره إلى الأرض، والاستلقاء على بطنه، ويتكرر ذلك يوميا أربع مرات.
وأفاد معتقلون آخرون بأنهم "فقدوا قدرتهم على تقدير الزمن، بسبب حرمانهم من معرفة الوقت، ويحظر عليهم استخدام المناديل الورقية والصابون".
وأضافوا أنه "فقط يتم السماح لهم بالاستحمام كل عشرة أيام، والفترة المتاحة لكل معتقل ثلاث دقائق، إلى جانب أسلوب التجويع".
ومنذ اندلاع حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة ، أكّدت منظمات حقوقية تردي الأوضاع في السجون الإسرائيلية، لا سيما في "سدي تيمان" سيئ الصيت جنوبي إسرائيل.
وتتوالى شهادات عن أسرى فلسطينيين بتعرضهم لانتهاكات و"فظائع" داخل سجون إسرائيل، بما فيها الضرب المبرح والتجويع والاعتداء الجنسي، بالإضافة إلى الحرمان من العلاج، والإهمال الطبي.
ويصل عدد الأسرى في سجون إسرائيل إلى 11 ألفا و700، دون معتقلي قطاع غزة الموجودين في معسكرات تابعة للجيش الإسرائيلي، وفق نادي الأسير الفلسطيني.
واعتقل الجيش الإسرائيلي منذ بدء عمليته البرية بغزة في 27 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، آلاف المدنيين الفلسطينيين، بينهم نساء وأطفال وعاملون في الطواقم الصحية والدفاع المدني، وأفرج عن عدد ضئيل منهم لاحقا، لتظهر عليهم علامات التعذيب الجسدي والنفسي، بعدما نقصت أوزانهم بشكل ملحوظ، فيما فقد معتقلون تركيزهم وقدراتهم العقلية جراء ذلك التعذيب.
وبموازاة حرب الإبادة في قطاع غزة، وسّع الجيش الإسرائيلي عملياته، كما صعّد المستوطنون اعتداءاتهم في الضفة الغربية و القدس ، ما أسفر إجمالا عن 783 شهيدا، ونحو 6 آلاف و300 جريح منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وفق معطيات رسمية فلسطينية.
المصدر : وكالة سوا