صحيفة الاتحاد:
2025-04-17@16:07:28 GMT

دونوفان ميتشل.. «كسر الأنف»!

تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT

 
واشنطن (أ ف ب)

أخبار ذات صلة «كلاسيكو» الريال وبرشلونة في أميركا السيتي يواجه سيلتك وبرشلونة وتشيلسي وميلان


أعلن كليفلاند كافالييرز الذي يلعب في الدوري الأميركي للمحترفين في كرة السلة، أن نجمه دونوفان ميتشل يغيب عن الملاعب لمدة أسبوع على الأقل بعد خضوعه لعملية جراحية إثر تعرضه لكسر في أنفه.
وقال النادي: إن ميتشل «27 عاماً» أصيب بكسر في الأنف خلال خسارة فريقه أمام هيوستن روكتس 103-117، وغاب عن الفوز على إنديانا بايسرز 108-103.


وقال النادي إن ميتشل، هداف الفريق بتسجيله معدلاً مقداره 27.4 نقطة في المباراة الواحدة، خضع لعملية جراحية في إحدى عيادات كليفلاند، وسيتم إعادة تقييم حالته خلال أسبوع واحد تقريباً.
وغاب ميتشل عن سبع مباريات قبل عودته إلى هيوستن بسبب إصابته بكدمة في الركبة اليسرى.
حتى الآن هذا الموسم، حقق ميتشل أفضل أرقام في مسيرته حيث سجل أيضاً 6.1 تمريرة حاسمة، و5.3 متابعة في المباراة الواحدة.
أسهمت عروضه في تحقيق فريقه 43 انتصاراً، مقابل 25 هزيمة، واحتلاله المركز الثالث في المنطقة الشرقية، بفارق مباراة واحدة فقط عن صاحب المركز الثاني ميلووكي باكس.
ويغيب ميتشل عن المباريات التي ستقام على أرض فريقه أمام ميامي هيت الأربعاء، وضد مضيفه مينيسوتا تمبروولفز الجمعة، وفي ميامي يوم الأحد، وعلى أرضه أمام تشارلوت هورنتس الاثنين، وإذا سارت الأمور على ما يرام، قد يعود في 27 مارس ضد تشارلوت أيضاً.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أميركا كرة السلة

إقرأ أيضاً:

حسين خوجلي: ‎وللكلمة أيضاً ألم وأسف ونصف ابتسامة

(1) وجد المزرعة، فلم يجد التمويل. وجد التمويل ففسدت التقاوي.
‎ما حصده كان دون نصيب المزارعة والمزارعين.
‎حاصره المصرف. استسلم، وقد أثقل الصك الأبدي، بسجن ما ومزرعة غريبة تحفها الأعاصير والتباريح.
‎ولذا فإن حديث الغرباء له وقع خاص في قلوب السمر المعروقين..
(2)

‎قال لرفيقته إننا كثيراً ما نحتاج للفرح والتبسم ولقليل من الضحك غير البعاث، ولكننا أيضاً نحتاج للحزن وبأضعاف ما نرتجيه من الفرح والحزن الذي يقوم على التدبر والشوق والفكرة هو الأبقى ومن سماته أنه يستدعي. فطلبت منه أن يستدعي حادثة محزنة
‎قال: (عن عائشة: لما بلغها موت علي قالت دامعة لتصنع العرب ما شاءت فليس أحد ينهاها). وغاص في لجة من البكاء المستدام حتى أنفضت النجوم والسمار وجف الدمع وتقرحت المآقي.

(3)

‎الأول زوجوه بمن يحب. والثاني أقاموا له المشروع الذي كان يحلم به منذ صباه الباكر، والأخير سلموه مفتاح الدائرة الانتخابية دون أن يتحدث في ندوة أو يجامل منتدى بخطاب عابر.
‎ذهب الأول لحبيبة قلبه متعثراً
‎وذهب الثاني صوب مشروعه متأثراً
‎وذهب الثالث نحو برلمانه متحسراً
‎الجملة أخفوها عن الناس والعبرة كانت (لقد جئنا في زمان باخت فيه الأشياء).
(4)
‎الإفلاس ليس في أننا نفتقد العمر
‎والذكريات والأصدقاء والملتقى عن طواعية وحب
‎الإفلاس أن ترى الوطن يرفل مزهواً في إغلاله وهو سعيد ببئر ماء وسفر طارئ وأن هنالك إرهاصات لدواء جديد للملاريا..

(5)

‎الكثير من الشجاعة التي يجب أن تحتفي بها العشيرة بقليل من الاكتراث.. أن يقف فارسها الأول وشجاع المدن والبيادر ويقولها بمنتهى الفخر إني أعلنها على رؤوس الأشهاد وأقسم عليها بأني خائف.

(6)

‎أليست هذه ذات الشركة التي أسسناها سوياً ودعونا لها العامة والأذكياء وأحرقنا ليوم نصرها وأكتتابها البخور؟
‎قال سكرتير مجلس الإدارة النزق الجديد المفتري بمنصب وأمتياز لا يستحقه، نعم إنها ذات الشركة.
‎قلنا: إذاً لماذا لم تدعنا للجمعية العمومية ولمَ لمْ ترسل لنا شيك الأرباح الضئيلة وفوتوغرافيا الانجازات الهواء..
‎قال لأننا بلغنا بألا نبلغكم حتى لا تموتون غماً ويصبح رحيلكم هو وحده المتنعم باشتغال المحل بحركة المناسبة.

(7)

‎هذا المعرض الفسيح للكتاب لم أجد به كتاباً واحداً يستحق الاقتناء حتى هذا المصنف القديم لمطربنا المعتق وجدنا أن تكنلوجيا الأبناء لا تتقبله..
‎حتى الشوارع لم تقربنا من قريتنا اضطررنا لايقاف سياراتنا قرب شرطة المدينة واستأجرنا سيارة أجرة للنادي القديم وعندما أكملنا ليلة التعازي لم نعرف مكان الشرطة ولا أرقام سياراتنا ولم نحدث أحداً بمأساتنا
‎فالضحك من الدهماء على غباء أهل الفطرة أكثر إيلاماً من فراق التي علمتها الحب فظنت أنه درس عذري لتحب عبره أحد الزناة من أوغاد المدينة بوعد سيارة لن تأتي وشقة سيدفع قسطها الأول بعد مائة عام من الكذبة..
(8)
‎الصحافة السودانية قديما كانت ‎تقاوم معركة التوزيع ‎ومعركة الطباعة وإيجار الصحف وشح الإعلان وتكشيرة أولي العزم من العسس والدرك وكراهية الساسة من كل التيارات وكل هذا مقدور عليه..
‎المعركة الوحيدة التي كانوا لا يحسبون لها حساباً الصحافة الأثيرية المتاحة المجانية التي تملك كل ما نملك بجانب رذيلة الحذر والتسلل والاختلاء.
أما الآن فقد صار هم حلم الإعلام المسموع والمشاهد والمقروء بعد هجمة عصابة دقلو التدميرية (كفن من طرف السوق وشبر في المقابر).

(9)

‎هنالك حضارات وصراعات وإنقلابات في شعوب الطير والنمل والنحل والجراد السوداني.
‎(وآه من حائط اللغة آه)
‎فحتى الآن لا نعلم ماذا يفعلون بانقلاباتهم وأزماتهم وعلاقتهم بدول الجوار وحركاتها المسلحة.. وما هو سعر عسل النحل المعد للتصدير وجيش اللسعات وماذا أعد سلاح الطيران الجرادي لمعركة العبور.
ويبقي أدب الباطنية هو الأكثر وضوحاً من أدب المكشوف.
(10)

‎قال تعالى:
(حتى إذا جاء أمرنا وفار التنور قلنا أحمل فيها من كل زوجين إثنين وأهلك إلا من سبق عليه القول ومن آمن وما آمن معه إلا قليل).
‎صدق الله العظيم
‎وبالرغم من الاقناع والصبر والرسالات والمعجزات والماء المتلاطم الموار بالفجيعة الكبرى القادمة والهلاك .. ورغم كل ذلك ما آمن معه إلا قليل..
‎والبداية الجسورة تبدأ دائماً بالقليل المنفعل بالقضية والإيمان وحرية الإنسان في كسر قيد الإنسان للدخول في رحاب فيوضات خالق الإنسان.. ومن هنا يأتي معنى الاستشراف والنصر القادم فهل أدركتم قيمة (الطليعة) في محيط (الناس الساكت) والأكثرية المغيية؟!

حسين خوجلي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ميامي ومافريكس يغلبان بولز وكينجز في دوري السلة الأمريكي
  • جلسة خاصة لكولر مع لاعبي الأهلي قبل مواجهة صن داونز
  • جوميز: سنلعب أمام الاتحاد بتوازن وطموح كبير
  • أول تعليق لهانز فليك بعد خسارة برشلونة بثلاثية أمام دورتموند
  • فليك: برشلونة لم يكن في أفضل حالاته أمام دورتموند
  • حسين خوجلي: ‎وللكلمة أيضاً ألم وأسف ونصف ابتسامة
  • خامنئي: لسنا متفائلين بشكل مفرط بالمفاوضات ولا متشائمين أيضاً
  • مدرب سان جيرمان يرفض «لغة التعالي»
  • التهاب رئوي يبعد المدرب إيدي هاو عن فريقه نيوكاسل
  • بورنموث يحسم المواجهة أمام فولهام بهدف مبكر في البريميرليج