قوى الأمن توقف أحد المتسببين بإشكال.. أطلق النار وأصاب 6 أشخاص بينهم طفل
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن قوى الأمن توقف أحد المتسببين بإشكال أطلق النار وأصاب 6 أشخاص بينهم طفل، صدر عن المديرية العامة لقوى الامن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي بتاريخ ٤ ٦ ٢٠٢٣ تداول أحد مواقع التواصل الإجتماعي فيديو يُظهِر .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قوى الأمن توقف أحد المتسببين بإشكال.
صدر عن المديرية العامة لقوى الامن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي:
بتاريخ ٤-٦-٢٠٢٣ تداول أحد مواقع التواصل الإجتماعي فيديو يُظهِر حصول إشكال وتضارب في محلة صبرا، ما لبث أن تطوّر إلى إطلاق نار من قبل أحد الأشخاص أسفر عن سقوط ستة جرحى من بينهم طفل.
في إطار العمل المستمرّ الذّي تقوم به قطعات قوى الأمن الداخلي لمكافحة جميع أنواع الجرائم ولا سيما السلاح المتفلِّت ومطلقي النار، كُلِّفَت مفرزة استقصاء بيروت في وحدة شرطة بيروت بالقيام بالإجراءات الاستعلامية والميدانية لتحديد المتورّط بعملية إطلاق النار.ا. ج. (من مواليد عام ۱۹۸۷، مكتوم القيد) بتاريخ ۱۸-۷-۲۰۲۳ وبعد رصد ومراقبة دقيقة، أوقفته دورية من المفرزة في محلة الرملة البيضاء. وبتفتيشه، تم ضبط مسدّس نوع "هريستال" عيار /9/ملم لون أسود مموّن بـ/14/ مقذوفًا، وممشط آخر مموّن بـ/13/ طلقة عيار /9/ ملم، كما عُثِرَ بحوزته على كمية من مادة حشيشة الكيف، وورق لفّ، وحبّتَيْن ترامال داخل مظروف.
أودع مع المضبوطات الفصيلة المعنية لإجراء المقتضى القانوني بحقه، بناءً على إشارة القضاء.
54.191.103.148
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قوى الأمن توقف أحد المتسببين بإشكال.. أطلق النار وأصاب 6 أشخاص بينهم طفل وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يمدد مهمة قوة حفظ السلام بالجولان لستة أشهر
وافق مجلس الأمن الدولي، أمس الجمعة، على تجديد ولاية قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك في مرتفعات الجولان المحتلة بين سوريا وإسرائيل لمدة 6 أشهر إضافية. ويأتي القرار تزامنا مع تصاعد التوترات العسكرية في المنطقة.
وتولى اللواء أنيتا أسامواه من غانا قبل أسبوعين قيادة قوة حفظ السلام التي تشرف على تنفيذ اتفاقية فض الاشتباك لعام 1974 بعد حرب يوم الغفران (حرب أكتوبر/تشرين الأول 1973).
وأكد القرار الذي تبناه مجلس الأمن "وجوب التزام الطرفين بشروط اتفاقية فض الاشتباك لعام 1974 بين إسرائيل والجمهورية العربية السورية، والالتزام الصارم بوقف إطلاق النار".
وأعرب القرار عن قلقه من أن "الأنشطة العسكرية المستمرة التي يقوم بها أي طرف في منطقة الفصل لا تزال تحمل إمكانية تصعيد التوترات بين إسرائيل وسوريا، وتهدد وقف إطلاق النار بين البلدين، وتشكل خطرا على السكان المدنيين المحليين وموظفي الأمم المتحدة على الأرض".
وتشهد المنطقة منزوعة السلاح، التي تبلغ مساحتها حوالي 400 كيلومتر مربع، تصعيدا ملحوظا جراء التطورات العسكرية الأخيرة، حيث دفعت إسرائيل قواتها إلى داخل المنطقة عقب الإطاحة المفاجئة بالرئيس السوري المخلوع بشار الأسد من قبل المعارضة السورية المسلحة في الثامن من ديسمبر/كانون الأول الجاري.
إعلانوأكدت إسرائيل أن هذه الخطوة تمثل "إجراء محدودا ومؤقتا" لضمان أمن حدودها، دون تقديم جدول زمني لانسحاب قواتها. لكن بموجب ترتيبات وقف إطلاق النار، لا يُسمح للقوات المسلحة الإسرائيلية والسورية بالوجود في المنطقة منزوعة السلاح "منطقة الفصل".
بدوره، قال السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة داني دانون إن "إسرائيل ستواصل التعاون مع قوات الأمم المتحدة العاملة على الأرض. كما سنواصل مراقبة التطورات في سوريا".
ومع استمرار التوترات على الحدود، يواجه مجلس الأمن والمجتمع الدولي تحديات كبيرة لضمان استمرار وقف إطلاق النار ومنع تصعيد محتمل قد يؤثر على أمن المنطقة واستقرارها.