شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الوزير بو حبيب استقبل سفير ارمينيا وأبلغه قلقه من تدهور الأوضاع الإنسانية نتيجة إستمرار إغلاق معبر لاشين في ناغورني كاراباخ، إلتقى وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الاعمال الدكتور عبدالله بوحبيب سفير ارمينيا لدى لبنان فاهاغن آتابكيان، الذي شكر لبنان على .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الوزير بو حبيب استقبل سفير ارمينيا وأبلغه قلقه من تدهور الأوضاع الإنسانية نتيجة إستمرار إغلاق معبر لاشين في ناغورني كاراباخ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الوزير بو حبيب استقبل سفير ارمينيا وأبلغه قلقه من...

إلتقى وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الاعمال الدكتور عبدالله بوحبيب سفير ارمينيا لدى لبنان فاهاغن آتابكيان، الذي شكر لبنان على موقفه الداعم والمؤيد لإعادة فتح ممر لاتشين.

وأعرب الوزير بو حبيب عن قلقه “البالغ إزاء تدهور الأوضاع الإنسانية نتيجة إستمرار إغلاق معبر لاشين في ناغورني كاراباخ، وما يسببه ذلك من ضغط إنساني وصحي ومعيشي على السكان ويعطل الحركة التجارية”.

كما شدد بو حبيب على “أهمية توفير الظروف المناسبة للمفاوضات الثنائية بين ارمينيا واذربيجان، وضرورة فتح معبر لاشين، نظرا لأهميته الحيوية للسكان”.

كما أعاد الوزير بو حبيب “التأكيد على موقف لبنان المبدئي في الدعوة لاعتماد الحوار وسيلة لحل النزاعات بالطرق السلمية، بعيدا عن استخدام المدنيين او حقهم في وصول المساعدات الانسانية، كوسيلة ضغط لتحقيق اهداف سياسية”.

45.195.74.209



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الوزير بو حبيب استقبل سفير ارمينيا وأبلغه قلقه من تدهور الأوضاع الإنسانية نتيجة إستمرار إغلاق معبر لاشين في ناغورني كاراباخ وتم نقلها من قناة المنار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تدهور الحالة الصحية لأسماء الأسد

#سواليف

ذكرت صحيفة «تلغراف» أن #أسماء_الأسد تعاني من إعياء شديد بسبب مرض #اللوكيميا، مشيرة إلى أنها معزولة بأوامر الأطباء، الذين قدروا فرصة نجاتها من المرض بـ50 في المائة.

ونقلت الصحيفة عن مصادر مقربة من عائلة أسماء الأسد أنها معزولة بعيداً عن الآخرين لتجنب إصابتها بأي عدوى ويمنع عليها الوجود في نفس الغرفة مع أي شخص آخر. وأضافت المصادر أن والد أسماء، فواز الأخرس، يقوم على رعاية ابنته في موسكو.

ولجأ بشار الأسد وزوجته إلى موسكو بعد أن فقد السيطرة على الحكم في سوريا بعد 13 عاماً من الحرب الأهلية.

مقالات ذات صلة مصر.. أستاذ أزهري يعلق على التقاط الصور أمام الكعبة المشرفة 2024/12/26

وأعلنت الرئاسة السورية في مايو (أيار) من هذا العام أن السيدة الأولى السابقة قد تم تشخيصها باللوكيميا، وهو نوع عدواني من السرطان يصيب نخاع العظام والدم. وكانت قد تعافت سابقاً من سرطان الثدي، وفي أغسطس (آب) 2019 أعلنت أنها «تعافت تماماً» منه بعد عام من العلاج.

وقال مصدر على تواصل مباشر مع ممثل عن العائلة: «أسماء تموت. لا يمكنها أن توجد في نفس الغرفة مع أي شخص (بسبب حالتها)». وقال مصدر آخر، الذي كان على اتصال بالعائلة في موسكو: «عندما تعود اللوكيميا، تكون شرسة. لقد كانت فرصة نجاتها 50 في المائة في الأسابيع القليلة الماضية».

وذكرت «تلغراف» أن أسماء الأسد، التي تبلغ من العمر (49 عاماً) وتحمل الجنسيتين السورية والبريطانية، سافرت إلى موسكو للعلاج قبل أن يقنع الكرملين زوجها بالفرار بعد تقدم الفصائل المسلحة السورية السريع.

كان والدها، وهو طبيب قلب معروف في هارلي ستريت، يعتني بها خلال معظم الأشهر الستة الماضية.

ونشرت تقارير تفيد بأن أسماء الأسد سئمت من القيود المفروضة عليها في موسكو وتسعى للعلاج في لندن وترغب في الطلاق، ولاحقاً نفى الكرملين صحة التقارير عن سعيها الانفصال عن زوجها.

وتكشف «تلغراف» أن أصل التقارير عن سعي أسماء الأسد للطلاق هو صحافيين أتراك حصلوا على المعلومة من دبلوماسيين روس.

نشأت أسماء الأسد في أكتون، غرب لندن، مع والدها ووالدتها سحر، الدبلوماسية السابقة في السفارة السورية، وأخويها فراس (46 عاماً) وإياد (44 عاماً)، اللذين أصبحا أيضاً طبيبين.

درست علوم الحاسب في «كينغز كولدج» بلندن وبدأت العمل في المجال المصرفي الاستثماري قبل أن تبدأ بالتعرف على بشار الأسد في عام 1992.

لم يكن من المتوقع أن يخلف بشار والده في الحكم، لكن بعد وفاة شقيقه باسل في حادث سيارة عام 1996، أصبح مرشحاً لتولي المنصب، ثم رئيساً في عام 2000.

وتشير الصحيفة إلى أن الحكومة البريطانية تصر على أن أسماء الأسد أو أي عضو من عائلتها غير مرحب بهم.

وتتابع: «فرضت عقوبات على أسماء لدعمها زوجها، وصرح وزير الخارجية البريطاني، هذا الشهر، بأنه لا يريد رؤيتها مرة أخرى في المملكة المتحدة».

مقالات مشابهة

  • وزير الدفاع وقائد الجيش اللبناني يبحثان العلاقات الثنائية في المجال العسكري
  • وزير الدفاع السعودي التقى قائد الجيش.. هذا ما تم بحثه
  • بشأن المعابر الرسمية.. هذا ما طالب به نائب الشمال
  • إغلاق معبر الكرامة "بشكل مفاجئ" اليوم
  • محافظ أسيوط يؤكد على إستمرار دعم مشاغل الخياطة بالمراكز والأحياء
  • تدهور الحالة الصحية لأسماء الأسد
  • الزبيدي يدوس على معاناة سكان عدن بمناقشة الأوضاع الإنسانية في ذمار
  • محمد الشرقي استقبل رئيس البرلمان العربي وهنّأه بانتخابه
  • إردوغان استقبل جنبلاط في أنقرة
  • قائد الجيش عرض للمستجدات مع السفير التركي والتقى نظيره الايطالي