المواصفات تواصل الرقابة على أدوات الوزن ومحطات تعبئة الغاز
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
تواصل الهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة عمليات النزول الميداني للرقابة على أدوات الوزن والقياس في عدد من المحافظات.
وأوضحت الهيئة في بلاغ صادر عنها اليوم أن الفرق الميدانية تنفذ نزولا ميدانيا للتفتيش والمعايرة لمحطات تعبئة السيارات بالغاز في محافظة عمران ومحلات بيع اللحوم والأسماك في محافظة ذمار.
وأشار البلاغ إلى أنه تم تنفيذ نزول ميداني أدوات للرقابة على أدوات الوزن والكيل والقياس المستخدمة في عملية البيع والشراء والتحقق من مدى مطابقتها للمواصفات القياسية المعتمدة وكذا مدى التعبئة القانونية في محطات تعبئة الغاز وعدم التلاعب بمكاييل طرمبات التعبئة والاختام التى تضعها الهيئة.
ولفت البلاغ إلى أن النزول الذي يتم تنفيذه في مختلف المحافظات يهدف إلى تحقيق العدالة التجارية والحد من الغش والتلاعب وحماية حقوق المواطن والتاجر معا وحماية الاقتصاد الوطني.
فيما أوضح مدير عام فرع الهيئة بمحافظة عمران المهندس أمين الحاذق أن النزول الميدانى يستهدف أربعين محطة لتعبئة الغاز للسيارات في المحافظة، مؤكدا أنه سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
موديز ترفع تصنيف السعودية وتحذر من خطر
رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني تصنيف السعودية إلى AA3 وتغير النظرة المستقبلية من إيجابية إلى مستقرة.
وقالت إن رفع تصنيف المملكة يعكس تقييمنا بأن التنوع الاقتصادي استمر في التقدم وأن الزخم سيستمر.
وحذرت موديز من أن الصراع الجيوسياسي المستمر في المنطقة يشكل أيضا خطرا على التطورات الاقتصادية في الأمد القريب.
وتوقعت الوكالة أن يواصل بأن يكون قطاع الهيدروكربونات المحرك الرئيسي للدخل والثروة في المستقبل المنظور.
وسجلت أسعار خلال الأيام الماضية ارتفاعات طفيفة مع تبادل روسيا وأوكرانيا إطلاق الصواريخ مما أثار قلق الأسواق بشأن إمدادات الخام إذا تصاعد الصراع.
وتعتبر أرامكو مصدر كبير لتدفقات السيولة والنقد منذ فترة طويلة للمملكة التي تضخ مليارات الدولارات لتنفيذ "رؤية 2030" الاقتصادية التي تهدف إلى تقليل الاعتماد على النفط.
وباعت الحكومة السعودية حصة من الشركة هذا العام مقابل 12.35 مليار دولار.
وتدفع أرامكو توزيعات أرباح نقدية سخية للدولة، أكبر مساهم فيها وبفارق كبير، مما ساهم في احتواء العجز المالي للمملكة.
وجمعت أرامكو في سبتمبر ثلاثة مليارات دولار من بيع صكوك على شريحتين وذلك في ثاني مرة تتجه فيها لسوق أدوات الدين هذا العام. ومن المتوقع أن تعلن الشركة توزيعات أرباح نقدية إجمالية 124.3 مليار دولار عن 2024.
كما جمعت أرامكو ستة مليارات من بيع سندات على ثلاث شرائح في يوليو منهية وقتها توقفا عن اللجوء لسوق أدوات الدين لثلاث سنوات بعد أن أصدرت صكوكا بالمبلغ ذاته في 2021.