أميرة ويلز كيت ميدليتون (سي إن إن)

يبدو أن الأمر لم ينتهِ عند خروج كيت ميدلتون عن صمتها ونشرها اعتذاراً عن أي ارتباك تسببت به، ولم يكن اعتذار كيت هو نهاية القصة، بل بدايتها، إذ بدأت وكالات الصور العالمية بالنبش في الماضي، لتجد صورة يعود تاريخها لعام 2023 بها تعديل.

وقد التقطت عدسة كيت ميدلتون صورة للملكة إليزابيث الراحلة تجمعها بأحفادها وأبناء أحفادها في إبريل من العام الماضي 2023، في يوم ميلادها الذي كان من المقرر أن يكون يوم الـ97، والتي أصدرها قصر باكنغهام.

اقرأ أيضاً شاهد: مسلسل شباب البومب 12 الحلقة 9.. كبير إلا ربع (فيديو) 19 مارس، 2024 الصور المنشورة قديمة.. مستجدات هامة بشأن مصير أميرة ويلز كيت ميدلتون 18 مارس، 2024

ومع مرور أقل من عام بقليل على نشر الصورة، التي مر نشرها حينها بسلام، إلا أن شركة غيتي Getty Images أعلنت يوم الإثنين أنه تم التلاعب بالصورة.

وذكر متحدث باسم Getty لصحيفة The Telegraph: "قامت Getty Images بمراجعة الصورة المعنية ووضعت ملاحظة المحرر عليها، تفيد بأن الصورة تم تحسينها رقمياً في المصدر".

الصحيفة سلطت الضوء على "العديد من التناقضات"، بما في ذلك الخط العمودي الذي لا يتطابق فيه الترتان الموجود في تنورة الملكة الراحلة، والتكرار الرقمي لشعر ميا تيندال. كما حدد المنفذ ستة تناقضات مختلفة وقام بتكبيرها.

هذا وتُظهر الصورة الملكة جالسة على أريكة خضراء محاطة بالأجيال القادمة من أفراد العائلة المالكة، بمن في ذلك أطفال الأميرة كيت والأمير ويليام الثلاثة- الأمير جورج، 9 أعوام، والأميرة شارلوت، 7 أعوام، والأمير لويس، 4 أعوام.

ويظهر في الصورة أيضاً أبناء زارا (حفيدة الملكة) ومايك تيندال الثلاثة؛ ميا، 9 سنوات، لينا، 4 سنوات، ولوكاس، عامان. هذا بالإضافة، لابنتي بيتر فيليبس؛ سافانا (جالسة بجانب الملكة)، 12 عاماً، وإيسلا 11 عاماً.

مذلك، تم تصوير أبناء الأمير إدوارد وزوجته صوفي؛ جيمس، 15 عاماً، وليدي لويز وندسور، 19 عاماً، واقفين في الجزء الخلفي من الصورة، وجميعهم يبتسمون.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: أميرة ويلز بريطانيا كيت ميدلتون کیت میدلتون

إقرأ أيضاً:

عيساوي: دعوة مصر

أعلنت مصر عن مؤتمر في هذا الشهر للقضية السودانية. وظهر مسجد الضرار من الإتحاد الإفريقي وقتها أيضا بخصوص تلك الدعوة. إذ أعلن أيضا عن مؤتمر لنفس القضية.

ولكن لم نسمع له هذه الأيام صوتا. ربما لرئيس الأفارقة حاكم أبو ظبي رأي آخر. المهم في الأمر بخصوص دعوة مصر أعلن المؤتمر الوطني عن عدم تقديم الدعوة له. وقفلت تقزم الباب نهائيا بعدم مشاركتها في المؤتمر إذا كان المؤتمر الوطني حضورا.

وربما نلمح من خطاب البرهان بالأمس بأن الدولة السودانية غير معنية بهذا الأمر. لأنه أتاها ما شغلها عن مثل تلك المؤتمرات. وترى أن زرعها العسكري والسياسي قد (لبن وما بتديه الطير) التقزمي والمرتزقي. وتمبور قد سبق الجميع قاطعا شعرة معاوية مع التقزميين وجناحهم العسكري. حيث أعلن بأن لغته معهم عبر بنادق الخنادق وليس في باحات الفنادق.

ولا استبعد أن تسير المشتركة في نفس طريق هؤلاء. وخلاصة الأمر لطالما هناك من القوى السياسية تقول: (طارت) وأخرى تقول (ركت) نؤكد بأن دعوة مصر في كف عفريت.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الخميس ٢٠٣٤/٧/٤

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • 7 يوليو خلال 9 أعوام .. شهداء وجرحى  في استهداف العدوان للمشافي والمنازل والمزارع  والمدارس والمساجد في عدد من المحافظات اليمنية
  • فرنسا تواجه ورطة
  • بعد صعود اليسار.. فرنسا تواجه "ورطة" الحكومة الائتلافية
  • بين استثمار النجاح والدوافع الخفية «بيت السعد» يفتح ملفات «ورطة الممثل المذيع»!
  • “الهوية والجنسية” تبدأ إصدار جواز السفر بصلاحية 10 أعوام لمن في سن 21 عاماً فأكثر
  • “الهوية والجنسية” تبدأ إصدار جواز السفر بصلاحية 10 أعوام لمن في سن 21 عاما فأكثر
  • “ديوا” تستقطب مشروعات بقيمة 43.6 مليار درهم بنظام المنتج المستقل للطاقة والمياه في 10 أعوام
  • دلوعة أمه الكومبارس.. رضوى الشربيني تفاجيء شيرين عبد الوهاب بتصريح جريء يضعها في ورطة
  • فرنسا في ورطة : أقصى اليمين أو فوضى سياسية ... خيارات لا ثالث لها
  • عيساوي: دعوة مصر