أسواق سكوب ماركتس للعربية: البنوك المركزية تريد السيطرة على التضخم.. لكن بشرط!
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن سكوب ماركتس للعربية البنوك المركزية تريد السيطرة على التضخم لكن بشرط!، وقال جوش ماهوني، إننا شهدنا في الفترة الأخيرة ارتفاعا .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سكوب ماركتس للعربية: البنوك المركزية تريد السيطرة على التضخم.
وقال جوش ماهوني، إننا شهدنا في الفترة الأخيرة ارتفاعا للإسترليني، وذلك لأن بريطانيا لم تتمكن بعد من خفض التضخم لدرجة تقلل الضغط على بنك إنجلترا.
كالاحتياطي الفيدرالي والمركزي الأوروبي حتى لو أنه متأخر بعض الشيء وهذا قد يكون صائبا".
وذكر ماهوني، أننا دائما نتحدث عن نسبة الفائدة القصوى، وأنها سوف تكون أعلى مما كأن متوقعا، والضغط أكبر على أوروبا مقابل أميركا، فالتضخم في أميركا عند 3% وفي كندا عند 3.9% ولكن في أوروبا التضخم أعلى من ذلك وهذا سيصب في مصلحة العملات الأوروبية.
البنوك المركزية
وبالنسبة للدولار مقابل اليورو أو الجنيه، قال ماهوني، إننى أعتقد أنه من ناحية الرؤية طويلة الأجل سنرى المزيد من الضعف مع تحول الفيدرالي نحو سياسة أكثر مرونة ومع تحسن شهية المخاطرة هذا سيضغط على الدولار.
بنك إنجلترا
وتابع :"لكن من وجه نظري إذا اتخذ بنك إنجلترا سياسة حذرة أو فيها تردد مثلا في ناحية مكافحة التضخم، هذا سيؤدي إلى تفاقم التضخم و ثبوته.... كلما زادت الرواتب ظلت معدلات التضخم عند المستوى الحالي، ولذلك على صانعي السياسة اتخاذ إجراءات حاسمة و جريئة بدلا من إجراءات خجولة و بسيطة".
وأضاف أن المهمة الأساسية لبنك إنجلترا هي إعادة التضخم إلى مستواه المستهدف، وهذا يعني مواصلة المهمة الصعبة لخفض الاستهلاك، ولذلك أرقام مبيعات التجزئة مهمة لأنها تعطينا مؤشرا عن الاستهلاك، وما إذا كان هناك علامات على تراجع التضخم.
أسهم شركات التكنولوجيا
وأوضح ماهوني، أنه كلما ظلت أسهم هذه الشركات تتجه نحو الصعود يمكن أن تظل السوق مستقرة، وهذه الشركات سوف تدعم السوق بمفردها.
الأسهم المالية
وتابع :"بالنسبة للأسهم المالية كانت مستعدة لرفع الفائدة، ولكنها قد تتلقى ضربة من ضعف الاقتصاد أو ربما سنرى تباطؤا في بريطانيا رغم أننا قد نضطر لرفع الفائدة أكثر من دول أخرى لمحاولة خفض التضخم ".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سكوب ماركتس للعربية: البنوك المركزية تريد السيطرة على التضخم.. لكن بشرط! وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هذا ما أعلنته القيادة المركزية الأميركية عقب استهدافها للعاصمة صنعاء
حيروت – وكالات
أعلنت القيادة المركزية الأمريكية، اليوم الثلاثاء، تنفيذ غارات جوية ضد أهداف ومواقع لجماعة الحوثي في صنعاء ومحافظة الحديدة غرب اليمن.
وقالت المركزية الأمريكية في بيان لها على منصة إكس، إن قوات (CENTCOM) نفذت ضربات دقيقة متعددة ضد أهداف حوثية في صنعاء ومواقع ساحلية داخل الأراضي التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن يومي 30 و31 ديسمبر/كانون الأول.
وأضافت: في يومي 30 و31 ديسمبر/كانون الأول، استهدفت سفن وطائرات تابعة للبحرية الأميركية منشأة قيادة وسيطرة تابعة للحوثيين ومرافق إنتاج وتخزين أسلحة تقليدية متقدمة شملت صواريخ وطائرات بدون طيار.
وأشارت إلى أن هذه المرافق استخدمت في عمليات الحوثيين، مثل الهجمات ضد السفن الحربية والسفن التجارية التابعة للبحرية الأميركية في جنوب البحر الأحمر وخليج عدن.
ولفتت “سنتكوم”، إلى أنها دمرت طائرات تابعة للبحرية الأميركية والقوات الجوية الأميركية موقع رادار ساحلي للحوثيين وسبعة صواريخ كروز وطائرات بدون طيار هجومية أحادية الاتجاه فوق البحر الأحمر.
وأفادت بأنه “لم تقع إصابات أو أضرار في صفوف القوات الأميركية أو معداتها في أي من الحادثين”، مشيرة إلى أن هذه الضربات تأتي في إطار جهود القيادة المركزية الأمريكية لتقليص جهود الحوثيين المدعومة من إيران لتهديد الشركاء الإقليميين والسفن العسكرية والتجارية في المنطقة.
وفي وقت سابق اليوم، تعرضت العاصمة اليمنية صنعاء، لغارات جوية استهدفت مواقع عسكرية للحوثيين، بعد يوم من غارات أمريكية عنيفة استهدفت مقر وزارة الدفاع، وغارتين استهدفتا مواقع للحوثيين في مديرية التحيتا بمحافظة الحديدة غرب اليمن.
وذكرت وسائل إعلام تابعة للحوثيين أن 12 غارة للعدوان الأمريكي استهدفت مجمع 22 مايو بمديرية الثورة ومجمع العرضي وسط العاصمة.
وفي السياق نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر أمني رفيع قوله إن القصف الحالي في اليمن ليس إسرائيليا.