حلا شيحة تواصل الاعترافات مع منى عبدالوهاب: 'كنت مخطوفة'
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
قالت الفنانة حلا شيحة، إن تصريح والدها بأنها مختطفة خلال فترة زواجها من أحد الدعاة في كندا كان والدها "معاه حق"، مشيرةً إلى أن هذه المرحلة من حياتها قد مرت، ولكن لم تكن هذه المرحلة من حياتها من أحسن الفترات.
أضافت حلا، خلال حوارها ببرنامج "ع المسرح"، المذاع على قناة "الحياة"، وتقدمه الإعلامية منى عبدالوهاب، أنها كانت لمدة 12 سنة في حياة مختلفة وعادت إلى عملها وواجهت هجومًا كبيرًا من الجمهور، وكان هناك انقسام مابين أن هناك من يشجعها على أن تعود للعمل وهناك من هو ضد عودتها للفن.
تابعت: "في وسط هذا الصراع، هي من تقف في المنتصف، في حالة من الحيرة، ومهما حاولت أن تشرح للناس مابداخلها لن يستوعب الناس ما بها أو فيما تفكر، فكل إنسان يمر بظروف صعبة، ويحتاج إلى اتخاذ قرار في أمر معين".
أشارت إلى أنها لا تستطيع أن تستسلم لأي وضع غير مريح بالنسبة لها، وأي أمر يقوم به الإنسان يدفع ثمنه، لافتةً إلى أن الصراع الداخلي لن ينتهي، ولكنها لا تتغير على من حولها، حتى ولو كانت مزاجية مع نفسها.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
رجل يغتصب ابنة صديقه تحت تأثير المخدرات
القاهرة
لقيت طفلة ذات ثمانية سنوات بمصر، مصرعها لى يد صديق والدها، بعد أن غياب والدها عنى الوعي بسبب تعاطي المخدرات ليرتكب جريمته التي هزّت الشارع المصري.
وتواجد الجاني في منزل صديقه ليتعاطى معه المواد المخدر، وبالرغم من مغادرته المنزل، إلا أنه عاد لاحقًا بحجة نسيان شيء ما، مستغلًا فقدان الأب لوعيه بعد أن دسّ له المخدر في مشروبه.
وتسلل الصديق أثناء غفلة والدة الفتاة إلى غرفتها حيث كانت تنام بجوار شقيقتها، وقام بتكميم فمها وتوثيق يديها بحبل قبل أن يعتدي عليها داخل غرفة خردة املحقة بالمنزل.
وبعد أن قام الجاني بفعلته اللاإنسانية أقدم على خنق الطفلة حتى الموت كي لا ينكشف أمره، تاركا جسدها ملقي علي الأرض ، ليعثر والدها على جثتها، ويبلغ السلطات دون أن يدرك أن صديقه المقرّب هو الجاني.
تم القبض على المتهم عقب التحريات وإحالته إلى محكمة الجنايات، إلى جانب والد الطفلة الذي وُجهت له تهمة الإهمال الجسيم، كونه سمح بتعاطي المخدرات داخل منزله وأمام أطفاله، ما أدى إلى حدوث الكارثة.