شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الساعدي صيانة موقع التسريب تحتاج 20 يوما لإعادة المياه، أكد مدير مكتب الإعلام بجهاز النهر الصناعي صلاح الساعدي، أنه تم الانتهاء من سحب المياه وتجفيف موقع التسريب، والآن تم الشروع في إزالة الأنبوب .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الساعدي: صيانة موقع ال تسريب تحتاج 20 يوما لإعادة المياه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الساعدي: صيانة موقع التسريب تحتاج 20 يوما لإعادة المياه

أكد مدير مكتب الإعلام بجهاز النهر الصناعي صلاح الساعدي، أنه تم الانتهاء من سحب المياه وتجفيف موقع التسريب، والآن تم الشروع في إزالة الأنبوب المتضرر من قبل الجهاز.

وقال “الساعدي”، في تصريحات صحفية، أنه “جرى نقل جميع الآليات والمعدات اللازمة لعملية الصيانة، منها رافعة 350 طنا بدأ العمل على تجميع أجزائها استعدادا للعمل بالموقع”.

وأضاف، “نتوقع أن يتم إنزال أول أنبوب من أصل 5 أنابيب مساء اليوم، وسيكون العمل متواصلا على مدار 24 ساعة دون توقف”.

وأوضح، أن المدة الزمنية التي تحتاجها الشركة لإتمام عملية الصيانة فقط قرابة 15 يوما ومن ثم يليها عملية إعادة تعبئة المسار والتي تحتاج من 4 إلى 5 أيام لكي تقطع المياه مسافة تفوق 200 كيلو متر للوصول إلى المحطة.

وتابع أن فرق الصيانة تجري اختبارات على جميع الصمامات الموجودة على امتداد الخط لتلافي حدوث أي أعطال مشابهة عند التشغيل.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الساعدي: صيانة موقع التسريب تحتاج 20 يوما لإعادة المياه وتم نقلها من صحيفة الساعة 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تسريب موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بريطانيا تحتاج استثمارات بتريليون إسترليني خلال عقد

الاقتصاد نيوز - متابعة

تحتاج بريطانيا إلى نحو تريليون جنيه إسترليني من الاستثمارات الجديدة على مدى العقد المقبل من أجل تعزيز النمو في البلاد، وفقا لتقرير طال انتظاره من قبل أحد كبار رجال المال والأعمال في لندن، السير نايجل ويلسون.

تقرير "أسواق رأس المال في المستقبل"، الذي نشر يوم الجمعة، صادر عن فريق عمل صناعة أسواق رأس المال، ويرأسه نايجل ويلسون، الرئيس التنفيذي السابق لشركة "Legal & General Group"، وهو الرئيس الحالي لمجموعة كاناري وارف (canarywharf). ومن المقرر إطلاق التقرير في تجمع رفيع المستوى للمديرين التنفيذيين والمستثمرين ووزراء الحكومة البريطانية في مقر بورصة لندن.

ويأتي تقرير ويلسون في خضم نقاش مشحون للغاية حول مستقبل لندن كمركز مالي، وهو النقاش الذي احتدم عندما اختارت شركة صناعة الرقائق الإنجليزية "آرم هولدنغ" طرح أسهمها للاكتتاب العام في نيويورك بدلا من بورصة لندن العام الماضي، وفقا لما ذكرته بلومبرغ.

ومن المنتظر أن يشهد الاجتماع الخاص بإصدار التقرير، إطلاق كبار الشخصيات في الصناعة المالية صرخة حاشدة لمواصلة الجهود الرامية إلى إصلاح أسواق رأس المال المتعثرة في المملكة المتحدة، وتعزيز تنافسيتها بالمقارنة مع المراكز المالية العالمية الأخرى.

وذكر التقرير أن "اقتصاد المملكة المتحدة وأسواق رأس المال الخاصة بها تراجعت عن الولايات المتحدة منذ الأزمة المالية العالمية".

وبحسب تقرير ويلسون فإن سوق رأس المال في بريطانيا بحاجة إلى إصلاحات حتى يتمكن من جذب 100 مليار جنيه إسترليني (130 مليار دولار) من الاستثمارات الجديدة كل عام، بإجمالي تريليون جنيه إسترليني خلال 10 سنوات، من أجل وضع البلاد على المسار الصحيح لتحقيق نمو سنوي بنسبة 3 بالمئة في الأجور الحقيقية والناتج المحلي الإجمالي الحقيقي للفرد.

عانت المملكة المتحدة من نمو اقتصادي ضعيف، وعدم استقرار سياسي غير معهود، وتدفقات استثمارية من الشركات المدرجة في البورصة، ومع ذلك رفض ويلسون في تقريره، الإشارة إلى أن البلاد عالقة في "حلقة الموت" مؤكدا على أنه متفائل بشأن المستقبل، وفقا لما نقلته "فاينانشال تايمز".

ومع ذلك، قال ويلسون إن هناك حاجة إلى إجراءات كبيرة، بما يشمل إصلاحات في مجالات مثل الضرائب والتنظيم، حيث حث الوزراء على المضي قدما في التحركات لتشجيع المستثمرين وصناديق التقاعد في المملكة المتحدة على شراء الأصول المحلية.

وتشمل اقتراحات التقرير، استخدام الإعفاءات الضريبية للمعاشات التقاعدية لتحفيز الاستثمار في الشركات البريطانية وخفض ضريبة الدمغة على تداول الأسهم، والتي ولدت 3.8 مليار جنيه إسترليني في عائدات الضرائب العام الماضي.

وقال ويلسون في تقريره إن أسواق المملكة المتحدة بحاجة إلى تبني عقلية "أكثر ميلاً إلى المخاطرة" بعد السير في مسار "النفور الشديد من المخاطرة" منذ الأزمة المالية في عام 2008.

الاقتداء بنادي "مانشستر سيتي"

خلص تقرير ويلسون إلى أن المملكة المتحدة تحتاج إلى 100 مليار جنيه إسترليني من رأس المال الجديد سنويا طوال العقد المقبل لتمويل ما أسماه "فترة التجديد" التي يمكن أن تدعم النمو الاقتصادي السنوي بنسبة 3 بالمئة.

يشمل هذا الرقم استثمارات سنوية تتراوح بين 20 و30 مليار جنيه إسترليني لبناء 300 ألف منزل سنويا، و20 مليار جنيه إسترليني لطاقة الرياح البحرية والطاقة الشمسية، و8 مليارات جنيه إسترليني للبنية التحتية للمياه، و15 مليار جنيه إسترليني لتنمية أعمال التكنولوجيا وعلوم الحياة، وما يصل إلى 8 مليارات جنيه إسترليني لإطلاق المركبات الكهربائية.

وقال ويلسون إن نقص الاستثمار في المملكة المتحدة مقارنة باقتصادات مجموعة السبع الأخرى كان له "تأثير تراكمي سلبي على مدى فترة طويلة من الزمن".

وأضاف "نحاول أن نكون مثل مانشستر سيتي"، مستشهدا بتحول النادي الإنجليزي الذي يمضي بقوة في مسيرة ناجحة على خلفية سنوات من الاستثمار الضخم في تحسين قائمة لاعبيه.

مقالات مشابهة

  • نتيجة تقليل الاغتراب 2024: كل ما تحتاج معرفته حول التحويلات الجامعية
  • موعد صرف معاشات أكتوبر 2024: كل ما تحتاج إلى معرفته
  • متى تطلق آبل آيفون 16 الجديد؟ كل ما تحتاج إلى معرفته
  • بدء أعمال صيانة وتطوير كوبري الباجور العلوي بالمنوفية
  • استمرار أعمال صيانة هبوط أرضي بطريق الجامعة في طرابلس
  • كرامي: قضية قانون الإيجارات تحتاج إلى حلّ يراعي المستأجرين والمالكين
  • مصرع مهندس صيانة في حادث بخلاطة خرسانة ببورسعيد
  • بريطانيا تحتاج استثمارات بتريليون إسترليني خلال عقد
  • كنز فى مصر اسمه سيوة
  • رفع مستوى السلامة.. انتهاء صيانة طريق الرياض - خميس مشيط