موقع انتظر موسوعة عربية تقدم محتوى متميز شامل لكافة المجالات المتنوعة التي يبحث عنها كل زائر، حيث يسعى موقع انتظر إلى تقديم المزيد من المقالات العربية بشكل يُرضي جميع الأذواق، فكل ما يرغب به القارئ العربي لابد أن يكون موجودًا في موقع انتظر، لهذا أصبح الموقع من ضمن المواقع المفضلة من بين العديد من المواقع الإلكترونية الأخرى.

موقع انتظر موسوعة عربية تقدم محتوى متميز

الكثير منا يعي تمامًا أن البحث عن أي معلومة أصبح سهلًا للغاية خاصةً مع كثرة المواقع الإلكترونية الموجودة حاليًا، ولكن أيًا منها تحمل الشفافية والمصداقية عند تقديم المعلومة، بالطبع الجميع يراوده نفس التفكير، كما أن موقع انتظر موسوعة عربية تقدم محتوى متميز عن جدارة، حيث أنه ينتقي مصدر المعلومة قبل إضافتها في موقعه المتميز حتى يكسب ثقة القارئ، لهذا فهو يضم مجموعة كبيرة ومختارة بعناية من كُتاب المحتوى الذين يتمتعوا بالخبرة الطويلة والكفاءة، وكل كاتب منهم له تخصص ومجال خاص به لهذا فهناك المزيد من الأقسام المتنوعة لمختلف المجالات، والتي سنتحدث عنها باستفاضة في السطور التالية.

ما هي أهم أقسام موقع انتظر؟

في سياق الحديث عن موقع انتظر موسوعة عربية تقدم محتوى متميز نقدم لكم أبرز وأهم الأقسام الخاصة بالموقع، وهي كالآتي:

- قسم التقني: يهدف هذا القسم إلى تقديم محتوى مرئي خاص بكافة المعلومات عن الكمبيوتر والمواقع الإلكترونية، وكذلك الألعاب والشروحات الخاصة بها بالتفصيل.

- قسم المطبخ: هذا القسم يهتم به الجميع خاصةً ربات البيوت، لهذا يعرض لكم باقة متنوعة من الأكلات المصرية، وجميع الأكلات من بلاد مختلفة لإرضاء كافة الأذواق.

- قسم الألعاب: كما يقدم الموقع قسم خاص بكافة الألعاب الشيقة والألغاز والفوازير التي يهتم بها الكثير، وذلك لتنوير العقل ورفع مستوى الذكاء.

- قسم الطب والصحة: يقدم هذا القسم أيضًا محتوى هام جدًا بالصحة العامة وبعض النصائح التي تساعد الفرد على العيش بصحة أفضل من خلال أطباء متخصصين في هذا المجال.

- قسم الأمومة والطفولة: بالطبع يتحدث هذا القسم عن الأسرة والطفل وكل ما يخص الأم وطفلها منذ نعومة أظافره، وكيفية التعامل معه ومع نظافته وطعامه وكل ما يتعلق بهذا الأمر.

- قسم التعليم: يقدم هذا القسم محتوى تعليمي بحت من خلال نخبة متميزة من المدرسين المحترفين في مجال التعليم.

- قسم الأدب: في هذا القسم يتم تقديم مقالات ومدونات أدبية وعبارات، مثل عبارات تحفيزية، وعبارات عن الطموح والشغف وشعرية وتاريخية بشكل دقيق للغاية.

- القسم الإسلامي: هذا القسم حساس للغاية لهذا يجب أن تصلح كل معلومة صحيحة وتخلو من أي شبهات، لهذا يتم كتابة المقالات الدينية من خلال علماء متخصصين في الدين، وأيضًا بعض الأدعية الرمضانية، ودعاء للمتوفي يوم الجمعة.

- قسم تفسير الأحلام: أيضًا هذا المحتوى له شريحة كبيرة جدًا من الناس لهذا يقدم الموقع في هذا القسم تفسير الأحلام لكبار العلماء في التفسير مثل ابن كثير، وابن سيرين، حتى تصبح المعلومة موثقة ومعتمدة.

- القسم الحكومي: وفي هذا القسم يتم كتابة مقالات خاصة بالخليج العربي مثل، المملكة السعودية، الإمارات، الكويت، إلخ.

- قسم التجميل: هذا القسم يعد من أهم الأقسام الموجودة في الموقع حيث أنه يهتم به شريحة واسعة من النساء، حيث يحمل جميع المقالات الخاصة بجمال المرأة والعناية بالشعر والبشرة، والوصفات التجميلية أيضًا.

في النهاية تعرفنا بالفعل عن حقيقة أن موقع انتظر موسوعة عربية تقدم محتوى متميز، كما ذكرنا لكم مجموعة متنوعة من الأقسام التي يقدمها الموقع، مع العلم أن هناك الكثير من الأقسام الأخرى لم يتم ذكرها في المقال نظرًا لضيق الوقت ولكن سنتحدث عنها إن شاء الله في مقالات أخرى قادمة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: هذا القسم فی هذا

إقرأ أيضاً:

فلسفة كتابة الرأي في حياتي

بدأت كتابة مقالات الرأي بصحيفة البلاد، لأسباب عديدة، السبب الرئيسي في توجهي للكتابة، نتيجة عملي كممارس صحي (استشاري مكافحة عدوى الأمراض المعدية)، كانت لدي متابعة لما يكتب في الصحف المحلية في الشأن الصحي، تلك المقالات المنشورة كانت مركزة على مواضيع مثل تأخر مواعيد المراجعة، عدم توفر أَسرة التنويم والتقليل من أهمية استراتيجيات عمل الادارات (القيادات) الصحية (حسب ما علمت أحيانا لأسباب شخصية)، بصراحة، محتوى المقالات لم يكن في المستوى المأمول (سوف أشرح ذلك في الفقرة التأليه)! نعم، كانت لدي رغبة في الكتابة في بعض الصحف (لن أذكرها)، للأسف وجدت تكتلات في تلك الصحف، وصعوبة انضمام كتاب جدد! في صحيفة البلاد، وجدت كل الترحيب من قبل رئيس وأسرة التحرير. التاريخ العريق لصحيفة البلاد في الاعلام السعودي المكتوب، تاريخ مبهر مرتبط بعوامل عديدة منها، رؤساء تحرير أكفاء على قدر كبير من الخبرة المهنية في الإعلام السعودي.
من وجهة نظري، لم أكن مؤمناً بأن مقالات الرأي في الشأن الصحي المحلي، تكتب بصورة احترافية، مجرد اجتهادات متواضعة، ونفس الإطار المتكرر. وتكتب من قبل كتاب صحفيين لا ناقة لهم ولا جمل في العمل الصحي! سبب ذلك ضبابية وصول المعلومة الصحيحة الى الجهات المسؤولة، وعدم المناقشة العلمية الصحيحة للمشاكل المرتبطة بالشأن الصحي المحلي. سبب آخر، بعض الكتاب الوافدين العرب ممن يعمل في الشأن الصحي (المحلي)، كانت لهم مشاركات ببعض المقالات الصحية التي وجدت أن فيها العديد من المعلومات المغلوطة وبأسلوب غير صحيح ولا تفيد في حل المشاكل الصحية محليا!
عدد مقالاتي في صحيفة البلاد والتقارير الصحفية (خاصة في زمن جائحة كورونا) تجاوز المائة مقال (الحمد لله)، معظم تلك المقالات كانت في الشأن الصحي، الحمد لله لم يكن هناك أي اعتراض من قبل الجهات الصحية على محتوى المقالات. إلى جانب بعض المقالات التي ترتبط في بعض الشئون المحلية (كرة القدم، الدراما الرمضانية وقضية جواز السفر السعودي).
باختصار، اعتمدت بشكل رئيسي في محتوى مقالاتي على إعطاء صورة واضحة لبعض قضايا الشأن الصحي (أعمل كما ذكرت ممارس صحي)، أيضا، الى جانب حضوري العلمي (حاصل على شهادة الدكتوراه من بريطانيا). هذان العاملان، كانا سبب يؤرقني عند كتابة محتوى مقال الرأي! لماذا؟ أي خطأ في محتوى المقال، سوف يكون سبباً في توجيه اللوم والرد على شخصي، إلى جانب صحيفة البلاد، وهذا ما لا أتمناه أبداً لصحيفة محترمة، شرفتني بالإنضمام إلى كوكبة من كتاب رأي مميزين.

مقالات مشابهة

  • قرار عاجل بشأن المتهم بالتحرش بسيدة عربية في المعادي
  • وردنا الآن.. خبر هام من العاصمة صنعاء ودعوة عاجلة لكافة أبناء الشعب اليمني للقيام بهذا الأمر
  • الجزائر تطالب بالانسحاب الفوري وغير المشروط لكافة القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا
  • مجازاة موقع إلكتروني بأداء مبلغ مالي قدره 50 ألف جنيه
  • فلسفة كتابة الرأي في حياتي
  • استعلام عن مخالفات المرور مجانًا برقم اللوحة.. رابط الموقع الرسمي
  • فاق التوقعات.. إعلامي يهاجم زيزو لهذا السبب
  • محمد بن فهد.. موسوعة القيم النبيلة
  • صحة مطروح : تطوير واستحداث بعض الأقسام بـ9 مستشفيات
  • اليوم.. دولة عربية تعود للدراسة عن بعد لهذا السبب