حلا شيحة لـ«ع المسرح»: صراعاتي الداخلية لم تنته
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
قالت الفنانة حلا شيحة، إن تصريح والدها بأنها مختطفة خلال فترة زواجها من أحد الدعاة في كندا كان معه حق به، مشيرةً إلى أن هذه المرحلة من حياتها مرت، ولكنها لم تكن من أحسن الفترات.
حلا شيحة تكشف عن صراعاتهاوأضافت حلا، خلال حوارها في برنامج ع المسرح، المذاع على قناة «الحياة»، وتقدمه الإعلامية منى عبدالوهاب، أنها كانت لمدة 12 سنة في حياة مختلفة وعادت إلى عملها وواجهت هجومًا كبيرًا من الجمهور، وكان هناك انقسام ما بين أن هناك من يشجعها على أن تعود للعمل وهناك من هو ضد عودتها للفن.
وتابعت حلا شيحة: «في وسط هذا الصراع، هي من تقف في المنتصف، في حالة من الحيرة، ومهما حاولت أن تشرح للناس ما بداخلها لن يستوعب الناس ما بها أو فيما تفكر، فكل إنسان يمر بظروف صعبة، ويحتاج إلى إتخاذ قرار في أمر معين».
أشارت إلى أنها لا تستطيع أن تستسلم لأي وضع غير مريح بالنسبة لها، وأي أمر يقوم به الإنسان يدفع ثمنه، لافتةً إلى أن الصراع الداخلي لم ينتهِ، ولكنها لا تتغير على من حولها، حتى ولو كانت مزاجية مع نفسها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حلا شيحة مسلسل امبراطورية ميم الحجاب ع المسرح حلا شیحة
إقرأ أيضاً:
المحيط “يغلي”.. “بابا فانغا اليابان” تتنبأ بكارثة مدمرة ستضرب العالم خلال 3 أشهر!
#سواليف
تنبأت #عرافة تلقب بـ” #بابا_فانغا_اليابان ” بنبوءة مرعبة من شأنها أن تسبب #فوضى في جميع أنحاء #العالم.
واكتسبت #ريو_تاتسوكي، وهي رسامة قصص مانغا يابانية، شهرة واسعة بفضل تنبؤاتها الدقيقة بشكل مخيف لبعض #الكوارث الأكثر تدميرا في العالم، ما دفع الكثيرين إلى مقارنتها بالعرافة الشهيرة “بابا فانغا”.
وتوقعت تاتسوكي بشكل صحيح وفاة فريدي ميركوري والأميرة ديانا، إلى جانب عدد من الأحداث العالمية الكبرى، بما في ذلك زلزال كوبي عام 2011 وحتى جائحة “كوفيد-19”. والآن، تتنبأ العرافة بحدوث #تسونامي ضخم سيضرب موطنها اليابان في يوليو المقبل، بعد أن زعمت أنها رأت رؤى للمحيط “يغلي” جنوب البلاد.
مقالات ذات صلة مسؤول مصري يكشف تفاصيل عن حادث غير عادي في قناة السويس هزّ العالم 2025/04/21وتزعم تاتسوكي أن التسونامي الضخم سيكون ناتجا عن حدوث #ثوران_بركاني تحت البحر سيؤثر على عدة دول في آسيا، مع تعرض تايوان وإندونيسيا وجزر ماريانا الشمالية لأشد الضربات.
وذكرت تاتسوكي أنها رأت “أشكالا تشبه التنين” في أحلامها التنبؤية، وهو ما ربطه البعض بأنماط بصرية بالقرب من هاواي وسواحل أخرى معرضة للخطر.
وفي حين حذر الخبراء من هذه النبوءة، فإن اليابان تقع ضمن “حلقة النار” في المحيط الهادئ، كما أن لديها “خندق نانكاي”، ما يجعلها أكثر عرضة للزلازل والتسونامي الكبيرة.
ورغم أنه “لا يوجد أساس علمي لادعاءات تاتسوكي”، أشار علماء الزلازل إلى أن “الموقع الذي تصفه ليس بعيدا عن المنطق من الناحية الجيولوجية”، وفقا لتقرير Times Now.
ويبدو أنها قد تكون محقة، فقبل أيام فقط، أصدرت السفارة الصينية تحذيرا للمواطنين اليابانيين من زلزال ضخم محتمل قد “يقتل الآلاف”.
وأضافت الحكومة اليابانية، بعد تقييم أجرته في يناير، أن اليابان – وهي من أكثر الدول عرضة للزلازل في العالم – قد تتكبد خسائر اقتصادية تصل إلى 1.81 تريليون دولار. وفي ذلك الوقت، رفع فريق التحقيق في الزلازل الياباني احتمالية حدوث زلزال ضخم خلال الـ30 عاما المقبلة إلى أكثر من 80%.
جدير بالذكر أن تاتسوكي حققت شهرتها الواسعة بفضل العديد من التنبؤات الواردة في كتابها الصادر عام 1999 بعنوان “المستقبل الذي رأيته”.
وفي حين كانت غير معروفة إلى حد كبير وقت نشر الكتاب، أصبحت تاتسوكي منذ ذلك الحين شخصية معترف بها في عالم الخوارق.
وزعمت العرافة أنها بدأت ترى نبوءات في أوائل الثمانينيات بعد أن تحققت العديد من أحلامها الواضحة.
وشهد كتابها اهتماما متجددا بعد أن بدت العديد من تنبؤاتها السابقة وكأنها تعكس أحداثا حقيقية. وهو ما جعل الكثيرين إلى تشبيه تاتسوكي بالعرافة البلغارية “بابا فانغا”.