السويد: اعتقال وزير الدفاع العراقي الأسبق بتهمة الاحتيال
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
البوابة- قالت السلطات السويدية، الثلاثاء، إنها اعتقلت وزير الدفاع العراقي الأسبق، نجاح الشمري، في مطار استوكهولم يم أمس.
اقرأ ايضاً
ويشتبه بأن وزير الدفاع العراقي الذي يحمل الجنسيتين العراقية والسويدية حصل على مزايا على نحو غير قانوني في السويد، إذ إنه طالب بإعالة طفل والحصول على سكن اجتماعي لسنوات، على الرغم من إقامته في بغداد.
وجرى الإبلاغ عن قيام الوزير العراقي بالاحتيال على مؤسسة الضمان الاجتماعي، بحسب المدعي العام ينس نيلسون.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: العراق
إقرأ أيضاً:
وزير البترول الأسبق يشرح أسباب أزمة الطاقة.. ويحدد المطالب من الحكومة الجديدة
علق المهندس أسامة كمال وزير البترول والثروة المعدنية الأسبق على تحدي أزمة الطاقة أمام الحكومة الجديدة، قائلاً: «أي حد يتولى منصب وزير كان الله في عونه بشكل عام، بالأخص في الأوقات الصعبة، أنا مريت بالتجربة في مثل هذه الظروف، ومقدر جدا الضغط الشعبي»
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «كلمة أخيرة» الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة «ON»: «في قطاع البترول يوجد عمليات بحث واستشكاف مستمرة، هذه العمليات ينتج عنها إما الحفاظ على مستوى الإنتاج أو زيادته، والعامل الوحيد الذي يؤدي لتراجع الإنتاج، هو شعور الشركاء الأجانب بأزمة تدفقات في المستحقات، نتيجة عدم سداد جزء من فواتيرهم، التي نتجت عن الأوضاع الاقتصادية خلال العامين أو الثلاثة الماضية».
وأوضح «كمال»: «كمية المستخدم من الغاز من الاحتياجات شتاءً 4 مليارات قدم مكعب، وفي الصيف نحو 5 مليارات قدم مكعب، مشددا على ضرورة النظر لبديل تشغيل محطات الكهرباء».
وقال: «هل مفيش بديل غير استخدام الوقود الأحفوري فقط؟ في كل دول العالم بيبقى الاعتماد على جرء فحم وآخر طاقة نووية، وغاز وآخر طاقة شمسية ورياح، المحطات في مصر تعتمد بنسبة 90% على الوقود الأحفوري، وهو ما مثل خطورة الوضع الراهن، نظرا للاعتماد على نوع وقود واحد، يدفع بتعويض الفجوة من خلال الاستيراد، الذي يبلغ ضعفين إلى ثلاثة أضعاف الإنتاج المحلي من جهة التكلفة، وهو ما يتطلب توسيع الاعتماد على أنواع مختلفة من مصادر الطاقة، مثل الشمسية والرياح».
وشدد على وزيري الكهرباء والبترول القادمين، ضرورة النظر لملف الطاقة بشكل عميق وتكاملي، قائلا: «لازم نوجه الوقود الصح للإنتاج الصح».
مهرجان الفيلم العربي في تورنتو.. نافذة المهاجر على السينما العربية