مكتب نتنياهو: رئيس الوزراء أكد عزمه على تنفيذ عملية رفح
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، إن بنيامين نتنياهو، أكد عزمه على تنفيذ عملية رفح، للقضاء على حركة حماس، وذلك مع توفير حلول إنسانية للمدنيين.
في سياق متصل، قالت واشنطن في وقت سابق من اليوم، إنه على إسرائيل السماح لمفوض الأونروا، الدخول إلى قطاع غزة، والسماح بوصول المساعدات الإغاثية دون أي عراقيل.
وأشار البيت الأبيض، إلى أن الاجتماع الإسرائيلي الأمريكي بشأن رفح، ربما ينعقد مطلع الأسبوع المقبل، مشيرا في الوقت نفسه من القلق بشأن التقارير التي تتحدث عن مجاعة وشيكة في قطاع غزة.
كان نتنياهو، صرح عقب محادثة هاتفية مع الرئيس الأمريكي جو بايدن، أمس، أنه ناقش التزام إسرائيل بتحقيق كل أهدافها للحرب، والقضاء على حركة حماس، والإفراج عن كل الرهائن، والتعهد بألا تشكل غزة تهديداً على إسرائيل. جاء ذلك وفق ما نقلته العربية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: نتنياهو حركة حماس عملية رفح المساعدات فى غزة
إقرأ أيضاً:
مظاهرة في إسرائيل تطالب باتفاق لإطلاق المحتجزين لدى حماس
تظاهر آلاف الإسرائيليين مرة أخرى من أجل إطلاق سراح المحتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة.
وقالت راشيل غولدبرغ بولين في تل أبيب، السبت: "إلى رهائننا الأعزاء، إذا كنتم تستطيعون سماعنا، الجميع هنا يحبكم. ابقوا أقوياء. واصمدوا".
Hamas has released a statement announcing that a female hostage being held in Gaza was killed in recent weeks. They say a second hostage was injured.
ABC News’ Lama Hasan reports. pic.twitter.com/fa6ZregcYG
وكانت حركة حماس أخذت ابنها هيرش غولدبرغ بولين (23 عاماً) أثناء مهرجان موسيقي في جنوب إسرائيل، وتم نقله إلى قطاع غزة، حيث يزعم أن مسلحي حماس قتلوه قبل حوالي 3 أشهر.
وفي تجمع قريب في المدينة الساحلية، تظاهر المئات مرة أخرى ضد حكومة إسرائيل، متهمين إياها بإطالة أمد حرب غزة دون سبب والمخاطرة بحياة المحتجزين المتبقين.
ويعتمد رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتانياهو على شركائه في الائتلاف من اليمين المتطرف والأحزاب الدينية المتشددة من أجل بقائه السياسي، وهم يعارضون التوصل إلى صفقة مع حماس.
وفي القدس أيضاً، تظاهر المئات مرة أخرى من أجل التوصل إلى صفقة مع الحركة بما يؤدي إلى إطلاق سراح الذين تم أخذهم من إسرائيل في السابع من أكتوبر(تشرين الأول) من العام الماضي.
وبحسب التقديرات، فإن حوالي نصف المحتجزين المتبقين في قطاع غزة، الذين يبلغ عددهم حوالي 100 ما زالوا على قيد الحياة.