أعلن جهاز  تنمية مدينة القاهرة الجديدة، برئاسة المهندس عبد الرءوف الغيطي، اليوم الثلاثاء، عن فتح باب التقديم على مسابقة الأم المثالية،  لقاطني مدينة القاهرة الجديدة لعام 2024.

وبحسب ما أعلن الجهاز، فأن التقديم  اعتبار من الساعة التاسعة صباح يوم الأحد المقبل، الموافق  2024/3/24، حتى يوم الخميس الموافق  2024/03/28، على أن يتم سحب إستمارة الشروط وتقديمها بالمستندات المطلوبة بإدارة العلاقات العامة بمقر جهاز المدينة.


شروط التقديم على مسابقة الأم المثالية:يكون لها رحلة كفاح وعطاء إيجابية مع السمعه الطيبة .ألا يقل السن المتقدمه عن 50 سنه في تاريخ التقدم .أن تكون متعلمه وحاصله على مؤهل متوسط على الأقل .أن تكون زوجة لمدة 25 سنة -  ويستثنى من ذلك الأرملة أو المطلقة.الا يزيد عدد الاولاد عن 3 وعلى أن يكون جميع الأبناء مؤهل عالى، ويُستنثى من ذلك الإبن ذوى الاحتاجات الخاصة .أن تكون من سكان مدينة القاهرة الجديدة وعليها أن تثبت ذلك بطاقة / إيصال كهرباء).الا تكون قد فازت فى مسابقات لمجلس الامناء أو لجهاز المدينة .يحق إلى اللجنة بعد فحص المستندات الإستبعاد لمن لا تنطبق عليه الشروط دون إبداء الأسباب.لا ينظر للطلبات المتقدمة قبل فتح باب القبول أو بعد الموعد المحدد للغلق.سيتم إخطار من توافرت فيه الشروط للمقابلة الشخصية بمقر جهاز المدينة (تليفونيا).من يتخلف عن الموعد المحدد له يعتبر تنازل عن حقه في التقديم على المسابقة

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: تنمية مدينة القاهرة تنمية مدينة القاهرة الجديدة مسابقة الأم المثالية جهاز القاهرة الجديدة جهاز تنمية مدينة القاهرة الجديدة جهاز تنمية مدينة القاهرة مدينة القاهرة مدينة القاهرة الجديدة القاهرة الجدیدة

إقرأ أيضاً:

هل تكون الضفة الغربية غزة الجديدة؟.. خبراء يجيبون

تصاعدت مؤخرًا حدة التوترات في الضفة الغربية والقدس، حيث تكثف إسرائيل من نشاطاتها الاستيطانية وتوسيع سيطرتها على الأراضي الفلسطينية المحتلة. يأتي هذا التصعيد في وقت حساس بعد إعادة انتخاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي رفع العقوبات عن المستوطنين المتطرفين، مما أتاح المجال لحكومة نتنياهو لتنفيذ سياسات أكثر عدوانية.


وفي هذا السياق، حذر العديد من المحللين الفلسطينيين من أن التصعيد الإسرائيلي يهدف إلى قمع أي حراك مقاوم في الضفة الغربية، وفرض أمر واقع من خلال العنف والممارسات الاستيطانية، ما يهدد الحقوق الفلسطينية ويقوض فرص الاستقرار في المنطقة.


دوافع وأهداف استراتيجية في الضفة 

قال ديمتري دلياني، عضو المجلس الثوري والمتحدث باسم تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح، إن التصعيد الإسرائيلي الأخير في القدس وسائر أنحاء الضفة الغربية يعود إلى مجموعة من العوامل الاستراتيجية والسياسية، مشيرًا إلى أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي الحالية، بقيادة بنيامين نتنياهو، تسعى لتعزيز سيطرتها على الضفة الغربية عبر تكثيف النشاطات الاستيطانية وفرض الأمر الواقع، مستغلةً إعادة انتخاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي رفع العقوبات عن المستوطنين المتطرفين في بداية ولايته الثانية.
أضاف دلياني في تصريحات خاصة لـ "الفجر"، أن الهدف الرئيسي من التصعيد هو قمع الحراك الفلسطيني المقاوم، خاصة في المناطق التي تشهد تصاعدًا في العمليات الفدائية مثل جنين ونابلس، عبر عمليات عسكرية قمعية تسفر عن ارتقاء شهداء وجرحى وتدمير للبنية التحتية، لافتًا  إلى أن الاحتلال يواصل فرض حصار على المدن الفلسطينية عبر 900 حاجز عسكري تم تفعيل معظمها مؤخرًا.

أكد عضو المجلس الثوري والمتحدث باسم تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح، أن هذا التصعيد يأتي استجابة للضغوط الداخلية من أحزاب الائتلاف الحكومي الإسرائيلي التي تدفع نحو ضم الضفة الغربية وفرض السيادة الإسرائيلية الكاملة عليها لافتًا إلى أن هذه السياسات تهدد الحقوق الوطنية الفلسطينية وتقوض فرص الاستقرار في المنطقة.

 مواجهة جديدة في الضفة الغربية

في السياق نفسه، حذر الكاتب الصحفي والمحلل السياسي الفلسطيني ثائر أبو عطيوي من أن التصعيد في الضفة الغربية يأتي في إطار خطط إسرائيلية لتوسيع الاستيطان في القدس، وتحقيق أهداف إسرائيلية في مواجهة ما أعلنه وزراء إسرائيليون مثل سموتريتش وبن غفير حول الانتقال بالحرب من غزة إلى الضفة.


أضاف أبو عطيوي في تصريحات خاصة لـ "الفجر"، أن هذا التصعيد قد يؤدي إلى اندلاع مواجهة جديدة شبيهة بالحرب على غزة التي استمرت 470 يومًا، مؤكدًا أن مصير الضفة الغربية سيكون مشابهًا لغزة إذا لم يتم الضغط على الإدارة الأمريكية لوقف التصعيد الإسرائيلي.

وأشار المحلل السياسي الفلسطيني إلى ضرورة تكاتف المجتمع الدولي لوقف عمليات التهويد والاستيطان في القدس، مع ضرورة اتخاذ خطوات عملية لتهدئة الأوضاع في الضفة الغربية عبر ضغط دبلوماسي من الدول العربية والعالمية.

الضغوط الإسرائيلية على الضفة

من جهة أخرى، لفت الصحفي الأردني تيسير النعيمات، سكرتير التحرير في صحيفة "الغد" الأردنية، إلى أن فشل الاحتلال الإسرائيلي في تهجير سكان قطاع غزة إلى سيناء، وخاصة بعد الموقف الرافض من الشعب الفلسطيني والدولة المصرية، دفع الاحتلال للضغط على الضفة الغربية.


وأضاف النعيمات في تصريحات خاصة لـ "الفجر"، أن جيش الاحتلال مستمر في مصادرة الأراضي الفلسطينية لبناء المستوطنات، مؤكدًا أن الحكومة الإسرائيلية الحالية لا تؤمن بالسلام.

وفيما يتعلق بمسألة تهجير سكان الضفة إلى الأردن، أكد النعيمات أن الحكومة الأردنية ترفض رفضًا قاطعًا تصفية القضية الفلسطينية على حساب الأردن.

وأشار إلى أن صمود الشعب الفلسطيني في غزة والضفة وصلابة المواقف الأردنية والمصرية الرافضة للتهجير تتطلب دعمًا عربيًا قويًا لإسناد هذا الموقف.

 

اختتم سكرتير التحرير في صحيفة "الغد" الأردنية أن ضرورة إحياء مبادرة السلام العربية ووضعها على الطاولة مجددًا، مع موقف عربي موحد يعزز صمود الشعب الفلسطيني، مؤكدًا أن التطبيع مع إسرائيل يجب أن يكون مشروطًا بإقامة دولة فلسطينية مستقلة، داعيًا إلى دعم الموقفين الأردني والمصري في مواجهة محاولات تصفية القضية الفلسطينية.

مقالات مشابهة

  • هل تكون الضفة الغربية غزة الجديدة؟.. خبراء يجيبون
  • قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع ورئيس جهاز الاستخبارات العامة أنس خطاب يلتقيان مع وفد جمهورية بيلاروسيا برئاسة رجينكوف مكسيم فلاديمير وفيتش وزير الخارجية البيلاروسي
  • وظائف شاغرة بوزارة الكهرباء في 21 تخصصا.. اعرف الشروط وطريقة التقديم
  • وظائف شاغرة في بنك مصر 2025.. الشروط وطريقة التقديم
  • رئيس منطقة مطروح الأزهرية يشارك في لجنة اختيار الأم المثالية على مستوى المحافظة
  • راتب 9000 درهم.. وظائف للمصريين بالإمارات «الشروط وكيفية التقديم»
  • وظائف حكومية في 28 تخصصا طبيا وإداريا بالسويس.. الشروط وطريقة التقديم
  • أماكن شاغرة بهذه الكليات.. تفاصيل التقديم بالتيرم الثاني لطلاب الثانوية العامة 2024
  • وظائف الكهرباء 2025 .. الشروط وموعد التقديم
  • جهاز مدينة النوبارية الجديدة يُحذر من التعامل مع جهات تدعي حجز قطع أراضٍ