شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن الارميتاج يستضيف معرضًا عنوانه الجمال كإيقاع، بطرسبورغ في 26 يوليو العُمانية يقام في متحف الارميتاج في روسيا معرض عنوانه الجمال كإيقاع ، حيث سيقدم مجموعات من الفن الأفريقي التقليدي تم .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الارميتاج يستضيف معرضًا عنوانه "الجمال كإيقاع"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الارميتاج يستضيف معرضًا عنوانه "الجمال كإيقاع"

بطرسبورغ في 26 يوليو /العُمانية/ يقام في متحف الارميتاج في روسيا معرض عنوانه "الجمال كإيقاع"، حيث سيقدم مجموعات من الفن الأفريقي التقليدي تم جمعها على مدار المائة عام الماضية، وتضم حوالي 250 معروضًا.

ويضم المعرض الذي يفتتح اليوم خمسة أقسام، وهي تماثيل نسائية مخصصة لمختلف الطقوس، بالإضافة إلى معروضات تصوّر المرأة كأم.

وقالت كبيرة أمناء المتحف سفتلانا أداكسينا في حديث عن المعرض إنه "من المعتقد أنَّ جمال النحت الأفريقي يكمن بالضبط في إيقاع هذه الصور، لذلك أطلقنا على هذا المعرض اسم "الجمال كإيقاع".

ويشار إلى أنَّ إقامة هذا المعرض تتزامن مع القمة الثانية والمنتدى الاقتصادي الروسي الأفريقي اللذين سيعقدان يومي 27 و28 يوليو الجاري في بطرسبرج.

/العُمانية/

طلال المعمري

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الارميتاج يستضيف معرضًا عنوانه "الجمال كإيقاع" وتم نقلها من وكالة الأنباء العمانية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

معرض «نحن هنا».. حوار متواصل بين الزمان والمكان

سعد عبد الراضي (أبوظبي)
 نظم المعهد الثقافي الإيطالي في أبوظبي، بالتعاون مع كلية الفنون والصناعات الإبداعية في جامعة زايد، معرض «نحن هنا»، وهو معرض بحثي إبداعي رافقه عرض افتراضي لأعمال فنية مختارة ويستمر حتى 7 نوفمبر الجاري. وقالت منسقة المعرض فانيا رونتيني: يقدم هذا المعرض حواراً بين الوقت والمكان، مستكشفاً ثنائية الشعور بالانتماء محلياً وعالمياً. ويعرض أعمالاً لفنانين من بيئات متعددة الثقافات، معبرين عن هوياتهم من خلال الألوان. حيث يجلب كل فنان وجهة نظر فريدة، مستكشفاً مواضيع الذاكرة والهوية والتقارب الثقافي. ويعزز استضافة هذا المعرض في المركز الثقافي الإيطالي في أبوظبي التبادل الثقافي بين البلدين. 
يعبر المعرض عن حوار متواصل بين الزمن والمكان، ملتقطاً أدق تفاصيل الحياة في الداخل والخارج. ويستكشف المعرض مفهوم الشعور بالانتماء إلى الذات، والعمل، والبيئة المحيطة. كما يركز على كيفية تعبير كل فنان - يعيش ويعمل وسط مشاهد طبيعية متغيرة ضمن بيئة متعددة الثقافات - عن تجاربه الشخصية عبر النسيج، الألوان، والانطباعات. وتعكس أعمال المشاركين التوازن الدقيق بين الانتماء والتنقل، مسلطة الضوء على الهويات المتعددة التي تنشأ عند العيش بين ثقافات مختلفة.

فنانون مشاركون
يستضيف المعرض نخبة من الفنانين والأكاديميين المتميزين من الإمارات وإيطاليا، من بينهم جانيت بيلوتو عميدة كلية الفنون والصناعات الإبداعية في جامعة زايد، سلامة نصيب أستاذ الفنون البصرية في الجامعة، كاسيا دزيكوسكا أستاذة الفنون، ويوانيس جالانوبولوس بابافاسيليو أستاذ مشارك في الكلية ذاتها. ويشارك أيضاً أسماء بلحمر، وفرانشيسكا سورسينيلي، وتالا عطروني، وعفراء الظاهري، جميعهم أساتذة مساعدون في جامعة زايد، بالإضافة إلى ماركو سوسا، مدرّس التصميم الداخلي في الكلية نفسها. كما تتضمن قائمة المشاركين ميثاء العميرة، خريجة جامعة زايد، وعمير فيض الله، المصمم والباحث والكاتب متعدد التخصصات في أبوظبي، بالإضافة إلى لوكا دونر وحسنة سامر.

أخبار ذات صلة بمساعدة روبوت.. تحليل عينة من الحطام المشع في فوكوشيما بحضور بدور القاسمي.. «صندوق الشارقة لاستدامة النشر» يحتفي بالدفعة الأولى من المتخرجين

أعمال متنوعة
يضم المعرض أعمالاً في التصوير اللامرئي لإيوانيس جالانوبولوس، بابافاسيليو، وهي أعمال تنامي للتشكيل المفاهيمي والتلاعبات الرقمية التي تصنع أماكن غير محددة جغرافياً وغامضة لا يمكن التعبير عنها بالكلمات. وتبحث أعمال جانيت بيلوتو في العلاقة بين الماء والأرض، مستلهمة من التاريخ الشفوي، والعناوين، والأساطير. وتقدم أعمال فرانشيسكا سورسينيلي ولوكا دونر التراث الحضري في ظل التطور الاقتصادي، وتعبر عفراء الظاهري عن الشعر، حيث تستعرض التحولات البصرية للشعر، وتستكشف أعمال حسنة سامر التفاعل المعقد بين الإدراك، والفضاء، والزمن، والحالة الإنسانية. ويستعرض أنجيليني، وهو عالم اجتماع وفنان، التحولات التي تحدث في المدن والمناطق الريفية.

أما وتالا عطروني، فيتعمق عمله الفني في الانصهار المتناغم بين الحرفية التقليدية والتعبير الفني العصري، ويقدم كاسيا دزيكوسكا في عمله مشروعاً فنياً يبحث في وجود الطاقة التي تخلق اضطرابات مرئية عندما يتحرك جسم ما عبر الفضاء. ويستعرض عمل سلامة نصيب تحولات الزمن والأدوار والعواطف والذكريات من خلال استخدام الظلال. أما أسما بلحمر، فتستكشف أعمالها المدينة كصورة تُعرض من مسافة، مُقدمة تفسيرات مختلفة للمشهد الحضري في الإمارات، أما عمير فيض الله فيعيد إنتاج التحف الكلاسيكية وتعديلها، ليتحدى تقاليد السياق التاريخي واستغلاله من خلال الصور المولَّدة التي تتجاوز الحدود المدركة أو المتخيلة.

مقالات مشابهة

  • سلطنةُ عُمان تشارك في معرض الشارقة الدولي للكتاب 2024
  • معرض "الأبد هو الآن" يجمع الشيخ نهيان ومايكل أوين والغيطي.. صور
  • الشارقة للكتاب يستضيف الشاعرة الكويتية الشيخة أفراح مبارك الصباح
  • تنظيم معرض للفنون التشكيلية لتعليميتي شمال وجنوب الباطنة
  • افتتاح معرض "إرنستو فيروتشي" غدا في المعهد الإيطالي بالقاهرة
  • معرض Türkiye للسجاد والأرضيات 2025: تجربة زيارة لا تفوّت في دول الخليج
  • 48 درجة زرقاء معرض للفنون التشكيلية بالخابورة
  • 40 عملاً في معرض فني تشكيلي ليوم البيئة بحلب
  • حرف بين الحروف .. معرض فني للتشكيلي محمد اللواتي
  • معرض «نحن هنا».. حوار متواصل بين الزمان والمكان