السجن 3 سنوات لـ متهم بهتك عرض طفلة داخل عقار في 15 مايو
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
أصدرت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالتجمع الخامس، اليوم الثلاثاء، حكمًا بالسجن 3 سنوات للمتهم بهتك عرض طفلة داخل مدخل عقار في منطقة 15 مايو.
هيئة المحكمةصدر الحكم برئاسة المستشار محمد أحمد الجندي، رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين أيمن عبد الخالق، ممدوح حلمي، وأمانة سر محمد جبر، ومحمد سيد.
تفاصيل القضيةوكشفت التحقيقات في القضية رقم 3135 لسنة 2023 جنايات 15 مايو والمقيدة برقم 2882لسنة 2023 كلي حلوان، عن قيام المتهم «صابر.
اقرأ أيضاًالقبض على تشكيل عصابي وراء سرقة محل موبيلات بالشرقية
بإجماع الآراء.. الإعدام لـ3متهمين بقتل تاجر ماشية في سوهاج
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جنايات القاهرة التجمع الخامس هتك عرض طفلة منطقة 15 مايو
إقرأ أيضاً:
السجن سبع سنوات لجندي أميركي بتهمة التجسس لحساب الصين
أعلنت وزارة العدل الأميركية، أمس الأربعاء، أن عنصرا في الاستخبارات العسكرية يُدعى كوربين شولتز حُكم عليه بالسجن 7 سنوات، بعد إدانته بتهمة تزويد الصين بوثائق ومعلومات سرّية عن الجيش الأميركي، تشمل استراتيجيات وتسليح وتكتيكات دفاعية.
ووفق البيان الرسمي، فقد تم اعتقال شولتز في مارس/آذار 2024 داخل قاعدة عسكرية بشرق الولايات المتحدة، قبل أن يعترف بالتهم المنسوبة إليه في أغسطس/آب الماضي.
وقالت الوزارة إن المتهم سلم 92 وثيقة على الأقل إلى جهة مرتبطة بالحكومة الصينية، مقابل مبلغ مالي بلغ 42 ألف دولار، خلال فترة تجسس امتدت بين مايو/أيار 2022 ومارس/آذار 2024.
وشملت الوثائق المسربة:
تحليلات استخباراتية حول الحرب في أوكرانيا، والدروس التي يمكن للجيش الأميركي تطبيقها في حال اندلاع نزاع حول تايوان. تفاصيل عن تكتيكات وتدريبات عسكرية أميركية جرت في كوريا الجنوبية والفيلبين. معلومات فنية عن أسلحة أميركية مثل مروحيات "إتش إتش-60" ومقاتلات "إف-22". رؤى استخباراتية حول قدرات الصين العسكرية.وأكدت وزيرة العدل، بام بوندي، في تعليقها على الحكم: "وزارة العدل تظل يقظة إزاء محاولات الصين لاختراق مؤسساتنا العسكرية، ولن تتساهل مع من يفرط بأسرار الدفاع الوطني".
إعلانمن جانبه، شدد رئيس مكتب التحقيقات الفدرالي (إف بي آي)، كاش باتيل، على أن الحكم الصادر يشكل "رسالة واضحة لكل من يفكر في خيانة البلاد: الثمن سيكون باهظا".
وتأتي هذه القضية في ظل تصاعد التوتر بين واشنطن وبكين، وازدياد المخاوف الأميركية من محاولات التجسس الصيني على المؤسسات العسكرية والتكنولوجية الحساسة.