ناهد السباعي: «جمدت بويضاتي علشان نفسي أبقى أم ومش هعتزل التمثيل»
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
أكدت الفنانة ناهد السباعي، أنها جمدت بويضاتها ولم تعلن عن ذلك ولكنها كانت ردت على هذا السؤال في أحد البرامج الفضائية، مشددة على أنها لم تشعر بالخوف من القيام بهذه الخطوة.
ناهد السباعي تكشف سبب تجميد بويضاتهاوأوضحت ناهد السباعي، خلال حوارها مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج حبر سري، المُذاع عبر شاشة القاهرة والناس، أن والدتها أصرت على تجميد بويضاتها، منوهة بأنها شعرت بعد وفاة والدتها بإحساس الأمومة، إذ أن والدتها كانت الحياة بالنسبة لها، ولم يبقَ لها شخص تهتم به، متابعة: «نفسي يكون عندي طفل أو طفلة وأبقى أم».
وأشارت إلى أنها لا توافق على الزواج في مقابل اعتزال الفن وليس هناك طباع يتم تغييرها، ولا بد أن تتعرف على شريكها من البداية، مضيفة: «مبحبش الراجل البارد ولا كثير الغيرة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ناهد السباعي ناهد فريد شوقي اعتزال التمثيل تجميد البويضات اعتزال الفن ناهد السباعی
إقرأ أيضاً:
«ولاء» تطلب الطلاق بعد 35 يومًا: «ابن أخته»
سنوات مريرة قضتها ولاء في منزل زوج والدتها، وفي ليلة من بين الأيام العجاف التي كانت تعيشها معه، دق باب البيت رجل لا تعرف عنه شيئا، لكنه كان طوق النجاة من الحياة التي تمقتها؛ فقررت أن توافق حتى تبتعد عن والدتها ومعاملاتها لها، لكنها كانت تجهل ما يخفيه الزمن لها؛ فوقعت بين براثن رجل عائلته لا تتقي الله في شيء.. على حد تعبيرها؛ فكانت محكمة الأسرة الملجأ الوحيد لها بعد أن رفض زوج والدتها طلاقها؛ فما القصة؟
ولاء عاشت يتيمة الأم والأبعندما كانت ولاء في السادسة من عمرها؛ توفي والدها وقبل 6 أشهر كانت والدتها تزوجت من رجل آخر بالإجبار من عائلتها حتى لا تعيش عمرها وحيدة، وانتقلت معهم للقاهرة؛ تلك المدينة الكبيرة التي لا تعرف فيها أحدا، التي عاشت فيها أسود أيام حياتها، وفقًا لحديثها مع «الوطن»، «عندي 18 سنة واللي شفته في حياتي صعب أي حد يتحمله؛ لكن أنا عندي يقين إن ربنا هيغير قصتي».
قبل عامين دق الباب رجل من خارج المنطقة بعد أن رآها في أحد الأفراح، فقررت شقيقته خطبتها له؛ وشعرت وقتها أن الله أرسل لها الطير الذي سيلتقطها من مُر العيش، وقبل أن تراه سمعت صوت زعاريد والدتها ودخلت حتى تهنئها بخطبتها من شاب وسيم وغني، وعلى الرغم من غرابة الموقف، لكنها تقبلت الأمر الواقع، وبدأت في التجهيز للخطبة، وخلال ذلك عرفت أنه لا يعمل وليس لدية أي حياة سوى النوم، وفقًا لحديثها.
«العيشة من غير أب في الدنيا صعبة، وأنا عيشت يتيمة الأب والأم مع إن أمي عايشة، لكنها كانت معتبراني خدامة في البيت من وأنا صغيرة، وكنت بخدم ولاد جوزها واخواتي، ولما كنت بتعب كانت بتضربي، وكبرت وأنا بتمنى أمشي من البيت ده، ومكنتش أعرف إن الدنيا بره فيها ناس أوحش بكتير»، تلك الكلمات التي وصفت بها ولاء حياتها قبل الزواج، موضحة أن ذلك فصل واحد صغير من قصتها، حسب روايتها.
ولاء: حسيت أنه ملهوش شخصية«اتجوزت وعشت معاه ومع أهله في نفس البيت، وعلى الرغم من أنه الكبير في أخواته، لكن من أول يوم حسيت أنه ملهوش شخصية وأن أخته الصغيرة هي اللي بتدير البيت، وكمان هي اللي بتدير حياة (ابن أخته)، وبدأت أعيش نفس الحياة وكأني اتولدت عشان أكون خدامة، لحد ما في يوم أخته ضربتني علقة يوم، وكنت لسه عروسة 10 أيام، ولما اشتكت له كان رد فعله أن عادي»؛ وفقًا لحديثها.
لم تقف الإهانة عند هذا الحد، لكن بدأ التطاول من أشقائه الـ3، 25 يومًا قضتهم ولاء في منزل الزوجية، وبعدها عادت لمنزل زوج والدتها طالبة الطلاق، فهددتها شقيقتها بتشويه سمعتها، فتوجهت لمحكمة الأسرة بالكيت كات بعد 35 يومًا وأقامت ضده دعوى طلاق للضرر حملت رقم 647.