حسين العزي يكشف عن المتورط الحقيقي في أحداث رداع اليوم.. تفاصيل
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
حسن العزي (منصات تواصل)
ألمح نائب وزير الداخلية في حكومة صنعاء، حسين العزي، إلى احتمال وقوف أشخاص مدسوسين وراء ما حدث في مديرية رداع اليوم الثلاثاء، 19 آذار، 2024.
وكتب العزي، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "إكس" قبل قليل: قد يكون جنديا أحمق بسبب مقتل زملائه، وقد يكون عنصرا مدسوسا يتبع المرتزقة المتصهينين للاصطياد بالماء العكر.
وأضاف العزي: لقد وجهت القيادة بتعويض الأسرة وضبط ومحاسبة المتورطين في هذه الحادثة المؤلمة وفي حادثة مقتل رجال الأمن المؤلمة أيضا.
وختم حسين العزي حديثه بالقول: لدينا والحمد لله قيادة عادلة، ومن يعبث سيتعرض للعقوبة الصارمة كائنا من كان.
وقتل وأصيب العشرات جراء تفجير منازل من قبل حملة أمنية في مديرية رداع بمحافظة البيضاء اليوم.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: البيضاء الزيلعي اليمن رداع صنعاء
إقرأ أيضاً:
العبادي:دون إلغاء الحشد الشعبي لن يكون العراق دولة مدنية
آخر تحديث: 23 نونبر 2024 - 9:34 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد رئيس ائتلاف النصر حيدر العبادي، السبت، أن العراق يمتلك مقومات تجعله قادراً على لعب دور رئيسي في حل القضايا الإقليمية، فيما بين أن التعامل مع العراق كدولة هامشية خط استراتيجي.وقال العبادي، في بيان : “شاركنا، في مؤتمر مبادرة العراق 2024، الذي نظمه مركز أبحاث الشؤون الدولية (تشاتام هاوس) حيث تناولت خلاله عدة محاور دولية وإقليمية ومحلية تعنى بمستقبل العراق ودوره في المنطقة”.وأكد العبادي خلال كلمته ،أن”العراق اليوم يمتلك مقومات تجعله قادراً على لعب دور رئيسي في حل القضايا الإقليمية، مشدداً: “لا ينبغي النظر إلى العراق فقط من زاوية التوتر الإيراني-الأمريكي، خصوصاً وأن بلدنا يدفع ثمناً باهظاً كونه ساحة لصراعات النفوذ وتصفية الحسابات أو تمرير الصفقات”. وأوضح أن “مصير العراق مرتبط بشكل مباشر بالسياسة الخارجية للإدارة الأمريكية المقبلة والانتخابات الوطنية المرتقبة العام القادم”.وبين العبادي أن”التعامل مع العراق كدولة هامشية يعد خطأً استراتيجياً، وربط مصيره هيكلياً بملفات إقليمية شائكة، مثل الملف الإيراني أو الصراع الفلسطيني-الصهيوني، يعد خطيئة سياسية لن نقبل بها”.وذكر العبادي: “جددنا تأكيدنا على أهمية حصر السلاح بيد الدولة، والعمل على وضع خارطة طريق واضحة لحماية وتعزيز نموذج الدولة المدنية الوطنية العراقية، وهذا النموذج الذي يجب أن يتمتع بالحصانة من التدمير الذاتي والتدخلات الخارجية، حتى نتمكن من ترسيخ مؤسسات دولة قوية قادرة على مواجهة التحديات الكبرى”.