في كل مرّة يحاول "لبنان24" الإضاءة على مشكلة يكون لها علاقة بمشاكل الناس وهمومهم وكشف بعض من المستور مما يخطّط له البعض في الخفاء وفي الغرف السوداء ومن تحت الكواليس لتمرير بعض المصالح الخاصة، التي تعود بالفائدة الشخصية له، وليس حتى لفريقه السياسي، يعمد نائب لديه طموح أكبر من حجمه، وهو بالكاد يستطيع أن يقوم بدور معطىً له بترؤسه بالصدفة لجنة نيابية، إلى تحريف القضايا المثارة وأخذها بالشخصي، وهو يعلم أكثر من غيره أن ما يكشفه "لبنان24" بين الحين والآخر عن "طاوسيته"، من دون أن يسميه بالطبع، ليس سوى قليل من كثير مما في جعبته من معلومات ومن "فضائح" قد يفضي الحديث عنها إلى تعرية هذا النائب "الطموح"، وغير المحترم ، والذي يبدو أن لا همّ لديه هذه الأيام سوى مراكمة ما يفيض من عداوات، سواء في محيطه الضيق أو في محيطه الأوسع، وهو يسعى إلى "تجيير" ما يمكن أن يعود بالنفع من خدمات حكومية على أبناء المنطقة، التي شاءت الأقدار أن يكون نائبًا عنها،  إلى "شخصه الكريم"، مع ألف تربيح جميل للأهالي، الذين لم تعد تنطلي عليهم مثل هذه الالاعيب الصبيانية.

  وعندما لم يجد تجاوبا من  بعض وسائل الاعلام والمواقع الاخبارية التي تحترم نفسها ومتابعيها،  لجأ هذا النائب الدجال إلى الواتساب ومواقع التواصل الاجتماعي لتعميم أكاذيبه ودجله واتهاماته الباطلة والشخصية ، وهو بات يُعرف بأنه يضاهي "بينوكيو" بكذبه، حتى استحق عن جدارة لقب "النائب الدجّال". المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

رأي الشرع في العثور على مبلغ مالي في الشارع .. دار الإفتاء تجيب

أجابت دار الإفتاء المصرية ، على سؤال ورد إليها بشأن كيفية التصرف في مبلغ مالي تم العثور عليه، وهل يجوز التصدق به ليعود ثوابه على صاحبه.

وأوضح الدكتور محمد عبد السميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء، أن الفقهاء يفرقون بين اللقطة المحقرة واللقطة المعظمة، مشيرًا إلى أن اللقطة المحقرة هي التي لا يعود صاحبها للبحث عنها، مثل مبلغ 70 جنيهًا أو 20 جنيهًا، والتي تختلف قيمتها تبعًا للمكان، ففي المناطق الريفية قد يبحث صاحبها عنها، أما في المدن الكبرى فقد لا يهتم بذلك.

 وأكد أن مثل هذه اللُقط يمكن لمن يجدها أن يتمولها دون إعلان عنها، لكن إن ظهر صاحبها فيجب ردها إليه.

أما اللقطة المعظمة، والتي تكون ذات قيمة كبيرة، فلا يجوز أخذها، بل يجب الاحتفاظ بها ومعرفة أوصافها والإعلان عنها لمدة عام كامل، وبعد ذلك، إن لم يظهر صاحبها، يكون لمن وجدها الخيار بين الاحتفاظ بها أو التصدق بها عن صاحبها، لكن إذا عاد المالك لاحقًا فله حق استردادها، ويُخير بين أخذها أو احتساب أجرها عند الله.

هل الصدقة تخفف من ذنوب المتوفي 

وفي سياق آخر، ورد إلى دار الإفتاء سؤال حول أثر الصدقة على المتوفى، وأجاب عنه الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى، مؤكدًا أن الصدقة تعد من أعظم العبادات التي تعود بالنفع على المتوفى، استنادًا إلى قول النبي ﷺ: "والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار" (صحيح الترمذي)، كما أن صدقة السر تطفئ غضب الله وتقي من ميتة السوء، مستشهدًا بقول الله تعالى: "وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ" [الحج: 77].

وأكد الشيخ شلبي ، أن الصدقة ليست مجرد وسيلة لمغفرة الذنوب، بل توفر الستر، وتسهل الأمور، وتقي من العذاب، موضحًا أن النبي ﷺ جعل من السبعة الذين يظلهم الله يوم القيامة رجلًا تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، مما يدل على عظيم أجرها في الدنيا والآخرة.

مقالات مشابهة

  • محافظ كفر الشيخ: استكمال أعمال تطوير كورنيش الصوالحة بطول 350 مترا
  • 5 عادات صباحية يجب الإقلاع عنها فورًا.. سيب الموبايل
  • طاولات عشاء وتحالفات.. هذا ما يحصل بين محامي لبنان
  • استعدادا لوداع نصرالله.. هذا ما يحصل داخل الفنادق
  • الإطاحة بعصابة “العوينة” و “المارطو” لسرقتها 500 متر من الكوابل النحاسية بعين البنيان
  • بشرى سارة لأهالي الإسكندرية بشأن المترو
  • «ترامب» يستقبل «نتنياهو».. ماهي «إسرائيل الصغيرة» التي تحدّث عنها؟
  • السكرتير العام المساعد ببني سويف يتابع تقدم مشروع محور الفشن ويشيد بنسب الإنجاز
  • رأي الشرع في العثور على مبلغ مالي في الشارع .. دار الإفتاء تجيب
  • سكرتير بني سويف يتابع سير العمل بمشروع محور الفشن على النيل