شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن علماء بكتيريا الفم قد تكون سببا لأخطر أمراض الأمعاء، بمجرد ظهور الأعراض فإنها تستمر الحالة مدى الحياة، وعلى الرغم من وجود طرق لإدارة الأعراض، إلا أنه لا يوجد علاج حتى الآن.الأسباب الدقيقة لمرض كرون .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات علماء: بكتيريا الفم قد تكون سببا لأخطر أمراض الأمعاء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

علماء: بكتيريا الفم قد تكون سببا لأخطر أمراض الأمعاء
بمجرد ظهور الأعراض فإنها تستمر الحالة مدى الحياة، وعلى الرغم من وجود طرق لإدارة الأعراض، إلا أنه لا يوجد علاج حتى الآن.الأسباب الدقيقة لمرض كرون غير معروفة حتى الآن، وربما يمكن إرجاعها إلى الوراثة والإشارات البيئية (مثل التدخين) والجهاز المناعي المفرط النشاط في القناة الهضمية.أظهرت الأبحاث أيضًا أن "ميكروبيوم الأمعاء" يلعب دورًا مهمًا في المرض، وهو عبارة عن مجموعة من "البكتيريا" و"الفيروسات" و"الفطريات"، وهي موجودة منذ الولادة وتلعب دورًا مهمًا في ضمان عمل خلايا الأمعاء والأمعاء كما ينبغي. وتساعد أيضًا خلايا المناعة لدينا على العمل بشكل صحيح، بحسب دراسة نُشرت في مجلتي "ذا كونفيرسيشن" و"ساينس أليرت" العلميتين.تُظهر العديد من الدراسات أن الأشخاص المصابين بـ"داء كرون" لديهم مجتمع أقل تنوعًا من بكتيريا الأمعاء.قبل الولادة تكون الأمعاء معقمة. لكن "ميكروبيوم الأمعاء" يبدأ بالتطور بُعيد الولادة، من مصادر متعددة مثل حليب الأم والجلد، والبيئة المحيطة.بعد سن البلوغ، تمتلئ الأمعاء بتريليونات البكتيريا التي، وفقًا لبعض التقديرات، تفوق عدد خلايانا بنسبة 10 لـ1. والتي يمكنها تشكيل الأغشية الحيوية، ثم تتفاعل مع بعضها ومع خلايانا المناعية لخلق حالة صحية متناغمة.تشير الدراسات إلى أن الأشخاص المصابين بداء كرون لديهم بكتيريا متنوعة في أفواههم بشكل أكبر مقارنة بأولئك غير المصابين.ليس "كرون" هو المرض الوحيد الذي تتورط فيه بعض "بكتيريا الفم"، فمثلا بكتيريا "البورفيروموناس" اللثوية التي تشارك في أمراض اللثة. أما في سرطان الثدي، تم ربط نواة "البكتيريا المغزلية" في الفم بتسريع نمو الورم.على الرغم من أن "الميكروبيوم" الفموي قد ارتبط بنشوء وتطور "كرون"، إلا أن الأبحاث لم تحدد بشكل كامل الطريقة الدقيقة التي قد تنتقل بها البكتيريا من الفم إلى أجزاء من الأمعاء.

54.191.103.148



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل علماء: بكتيريا الفم قد تكون سببا لأخطر أمراض الأمعاء وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

صحة الأمعاء قد تحمل سر علاج التوتر!

وجدت دراسة حديثة أن البكتيريا الصحية في الأمعاء يمكن أن تكون المفتاح لمعالجة التوتر.

فحص فريق من الباحثين في كاليفورنيا أكثر من 100 شخص بالغ لا يعانون من مشاكل في الصحة العقلية، وأجرى دراسات استقصائية حول صحتهم العقلية ومرونتهم (عالية أو منخفضة)، حيث خضع كل مشارك لفحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي مع تقديم عينات من البراز. وقاموا بملء استبيانات مفصلة حول نظامهم الغذائي.

ووجد الفريق أن مجموعة المشاركين ذات المرونة العالية لديها التهابات أقل وحاجز أمعاء أقوى. ويعد وجود حاجز قوي ضروريا لامتصاص العناصر الغذائية ومنع السموم في القناة الهضمية.

كما تبين أن الأشخاص في "مجموعة المرونة العالية" كانوا أقل قلقا واكتئابا، وأفضل في تنظيم عواطفهم من أولئك الذين كانوا أقل مرونة.

إقرأ المزيد لماذا يشيخ الدماغ بشكل أسرع لدى من يعانون من زيادة الوزن؟

وأوضحت الدراسة أن هذه العلاقة تعتمد على الاتصال المباشر بين الدماغ والجهاز الهضمي، بما في ذلك إرسال القناة الهضمية إشارات الجوع أو الشبع إلى الدماغ.

وقالت الدكتورة أربانا غوبتا، كبيرة معدي الدراسة والمديرة المشاركة لمركز Goodman-Luskin للميكروبيوم بجامعة كاليفورنيا: "إذا تمكنا من تحديد شكل الدماغ والميكروبيوم الصحي والمرن، فيمكننا تطوير تدخلات علاجية تستهدف تلك المناطق لتقليل التوتر". 

وأضافت: "إن المرونة هي في الواقع ظاهرة تشمل الجسم كله ولا تؤثر فقط على دماغك ولكن أيضا على الميكروبيوم الخاص بك وما ينتجه من مستقلبات".

وتضيف هذه الدراسة إلى مجموعة من الأبحاث الحديثة حول العلاقة بين الأمعاء والدماغ، والتي تؤثر على الجوع والشبع والرغبة الشديدة في تناول الطعام والهضم والتمثيل الغذائي والإجهاد والمناعة، وفقا لعيادة كليفلاند.

وخلص الباحثون إلى أن الدراسات المستقبلية يجب أن تشمل أيضا المشاركين الذين يعانون من حالات الصحة العقلية مثل الاكتئاب واضطراب ما بعد الصدمة، وهناك حاجة إلى مزيد من البحث بشكل عام لتأكيد النتائج.

نشرت الدراسة في مجلة Nature Mental Health.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • 4 نصائح لأسنان صحية وبيضاء.. يجب اتباعها
  • علاقة الاكتئاب بصحة الأمعاء
  • الثوم بديلاً للمضادات الحيوية.. هل يمكن للنبات الشائع علاج 90% من الأمراض؟
  • فرنسا.. مستويات غير آمنة من بكتيريا ايكولاي في نهر السين
  • الاكتئاب وصحة الأمعاء.. ما العلاقة؟
  • ما علاقة الاكتئاب بصحة الأمعاء؟
  • ميدفيديف: سرقة الأصول الروسية المجمدة يمكن اعتبارها سببا للحرب
  • علاقات صداقة بين الكائنات الحية الدقيقة.. كيف تحمي بعضها؟
  • صحة الأمعاء قد تحمل سر علاج التوتر!
  • طبيب: البيض ليس المصدر الوحيد للإصابة بداء السلمونيلا