أيهما أخطر نقص الأكسجين أم زيادة ثاني أكسيد الكربون؟.. حسام موافي يوضح
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
كتبت -داليا الظنينى :
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، عن سؤال يردده الكثيرون حول أيهما أخطر نقص الأكسجين أم زيادة ثاني أكسيد الكربون؟.
وتابع "موافي" خلال تقديمه برنامج "رب زدني علما"، المذاع على قناة "صدى البلد"، أن زيادة ثاني أكسيد الكربون نهايته دوخة ورغبة في النوم وانعدام التركيز.
وأوضح أن نقص الأكسجين خطير على القلب، إذ أن سبب الغرق هو تشبع الرئة بالماء ولا تجد الأكسجين، لافتا إلى أن من توفي خلال جائحة كورونا كان بسبب نقص الأكسجين الذي يعد سبب الحياة.
وتابع: أن العلاج الأساسي في تليف الرئة الأولي هو الكورتيزون أما التليف الثانوي ممنوع عليه تناول الكورتيزون.
اقرأ أيضا :
بعد موجة الطقس السيئ.. "الأرصاد" تعلن حالة الجو لآخر ساعات الشتاء
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: استوديو الأهرام رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان حسام موافي زيادة ثاني أكسيد الكربون نقص الأكسجين نقص الأکسجین
إقرأ أيضاً:
«المنشآت السياحية»: زيادة نسب إشغال مطاعم الغردقة وشرم الشيخ بداية من غدا
تبدأ نسب إشغال مطاعم شرم الشيخ والغردقة ومرسى علم، والأقصر، وأسوان، في الارتفاع بداية من غدا الثلاثاء أول أيام الموسم السياحي الشتوي.
وقال محمد فتحي، عضو مجلس إدارة غرفة المنشآت والمطاعم السياحية التابعة للاتحاد المصري للغرف السياحية، إن هناك ارتفاعا في نسبة الحركة السياحية الجيدة الوافدة لتلك المدن خلال فصل شتاء 2024.
السياح الأجانبوأضاف محمد فتحي في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن نسب إشغال المطاعم السياحية بتلك المدن ستتجاوز الـ 60% خلال الأسبوع الأول من شهر أكتوبر المقبل، على أن تٌواصل الارتفاع التدريجي إلى أن تصل إلى ذروتها خلال النصف الثاني من شهر ديسمبر المُقبل، مُوضحا أن غالبية رواد المنشآت السياحية بتلك المدن خلال فصل الشتاء هم من السياح الأجانب.
إشغالات مطاعم القاهرة خلال أكتوبروأشار عضو مجلس إدارة غرفة المنشآت والمطاعم السياحية، إلى أنه بالتزامن مع زيادة نسب إشغال مطاعم الغردقة وشرم الشيخ ومرسى علم وأسوان والأقصر خلال شهر أكتوبر المُقبل، فإن هناك تراجعا في نسب إشغالات مطاعم القاهرة والجيزة التي لن تتخطى حاجز الـ 55% خلال الشهر المٌقبل.