استمرار القصف بالخرطوم وطرفي القتال يتبادلان مزاعم الانتصارات
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن استمرار القصف بالخرطوم وطرفي القتال يتبادلان مزاعم الانتصارات، مع استمرار الحرب في السودان لأكثر من مائة يوم، لازال الجيش والدعم السريع يتبادلان القصف والاتهامات ومزاعم تحقيق الانتصارات. الخرطوم التغيير .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استمرار القصف بالخرطوم وطرفي القتال يتبادلان مزاعم الانتصارات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مع استمرار الحرب في السودان لأكثر من مائة يوم، لازال الجيش والدعم السريع يتبادلان القصف والاتهامات ومزاعم تحقيق الانتصارات. الخرطوم: التغيير تواصلت العمليات العسكرية بضراوة في العاصمة السودانية الخرطوم يومي الثلاثاء والأربعاء، وفيما أعلن الجيش تكبيد الدعم السريع خسائر فادحة في منطقة الكدرو، أكدت الأخيرة حصد غنائم كبيرة من ذات المعركة. وفي الأثناء، حلق طيران …
استمرار القصف بالخرطوم وطرفي القتال يتبادلان مزاعم الانتصارات صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل استمرار القصف بالخرطوم وطرفي القتال يتبادلان مزاعم الانتصارات وتم نقلها من صحيفة التغيير نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خبير إسرائيلي: الحرب بغزة ستنتهي بعد أسبوع من الصفقة
قال خبير إسرائيلي إن الحرب على غزة ستتوقف عمليا، ولن يتمكن الجيش الإسرائيلي من استئنافها بعد اليوم السابع من الشروع بوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى ضمن المرحلة الأولى من الصفقة التي من المحتمل أن يتم توقيعها بين إسرائيل وحماس.
وأرجع إيال عوفر -الخبير في شؤون حماس بحسب ما وصفته صحيفة معاريف الإسرائيلية- ذلك إلى أن الصفقة المحتملة ستسمح لنحو مليون نازح من أبناء غزة وشمالها إلى العودة إلى ديارهم من المناطق التي نزحوا إليها من الجنوب، مشيرا إلى أن عودة هؤلاء ستضع عقبات أمام جيش الاحتلال لاستئناف الحرب بعد نهاية المرحلة الأولى التي تستمر لستين يوما على الأقل حسب ما يتم التفاوض عليه الآن.
ورغم أن كل التفاصيل التي نشرت عن الصفقة المحتملة تظل غير مؤكدة إلا أن عوفر ركز على بند مهم قد يجعل من الصعب تنفيذ الجزء الثاني من الاتفاق الذي طال انتظاره، كما سيمنع عمليا استمرار القتال ضد حماس.
عودة النازحينولفت الخبير الإسرائيلي إلى أنه وفقا لتسريب وثيقة "مبادئ تبادل المختطفين والأسرى واستعادة الهدوء المستدام" بتاريخ 27 مايو/أيار 2024، والتي هي أساس المناقشات الآن في الدوحة، فإن المادة 3 تنص على عودة النازحين إلى أماكن إقامتهم في اليوم السابع من الصفقة.
إعلانويشرح عوفر هذا الوضع بالقول "أدى بداية فصل الشتاء إلى تدمير كبير في الخيام التي بنيت معظمها منذ عدة أشهر، وجعلت الأمطار والفيضانات والتسرب حياة الكثير من الناس بائسة، وباتوا يريدون العودة إلى ديارهم، حتى لو تم تدمير جزء من منازلهم.
ويرى أنه على عكس من الصور العديدة التي تظهر الدمار الكبير في غزة، فإن الوضع في وسط وغرب مدينة غزة سيسمح لمئات الآلاف من الأشخاص بالعودة إلى المدينة والسكن في المباني، حتى لو تم تدمير بعض جدرانها، لأن العودة إلى مكان يوجد فيه سقف حقيقي فوق رؤوسهم هو أفضل بكثير لهم من الخيام التي تدمر جزء كبير منها بسبب الرياح والأمطار في فصل الشتاء.
وأضاف أنه من الواضح في اليوم السابع من الصفقة سنرى قوافل ضخمة تضم أكثر من مليون شخص تشق طريقها شمالا، عبر محور نتساريم، الذي تسيطر عليه القوات الإسرائيلية، إلى مدينة غزة. ومن بينهم عشرات الآلاف من أعضاء حماس، ومطلب إسرائيل الوحيد هو عدم تحرك هؤلاء بسلاحهم.
ويزعم إيال عوفر في هذا السياق أن هناك الآلاف من مخابئ الأسلحة لا زالت موجودة في مدينة غزة، وتنتظر العائدين من الجنوب.
ويفترض الخبير الإسرائيلي أنه بالنسبة لحماس، فإذا نجحت في الحصول على مطلب إعادة النازحين في بداية الاتفاق، فإن دافعيتها ستتراجع لتطبيق الجزء الثاني منه مع استمرار احتفاظهم بالأسرى الإسرائيليين.
ويحاول تعزيز وجهة نظره بتفنيد الموقف الذي تعبر عنه الحكومة الإسرائيلية بأنها ستستأنف القتال فورا بعد المرحلة الأولى إذا لم تفرج حماس عن جميع الأسرى، ويقول مستدلا بالخبير في حرب المدن العقيد جون سبنسر: "أي صفقة تنطوي على عودة النازحين إلى المناطق المأهولة بالسكان التي تسيطر عليها حماس ودون استبدالها تعني أن الحرب في هذه المناطق قد انتهت. كل حرب هي عمل سياسي، وإسرائيل لا تملك القدرة السياسية لإعادة إجلاء هؤلاء السكان إذا دعت الحاجة إلى تجديد الحرب".
إعلان إصرار العودة للقتالويمضي الخبير الإسرائيلي في شرح فكرته التي تقوم أساسا على أن جيش الاحتلال لن ينجح في الحرب إلا إذا اعتمد على سياسة التهجير والتجويع (خطة الجنرالات)، ويقول "إذا درسنا أهمية التفاصيل، فسوف نفهم أنه بعد عودة النازحين إلى ديارهم، فإن الإصرار الإسرائيلي الصريح الوحيد على العودة إلى القتال لا معنى له، لثلاثة أسباب".
ويتمثل السبب الأول هو أن وجود 1.5 مليون شخص في مدينة غزة المزدحمة، سيخلق ظروفا تقييدية تجعل القتال في المدن مستحيلا، فقد زعم الجيش الإسرائيلي بإجلائهم حتى يتمكن من القتال.
أما السبب الثاني، فهو حاجة الجيش الإسرائيلي إلى الامتناع عن إلحاق الأذى بالمدنيين، وتزويدهم بما لا يقل عن خمسة أضعاف عدد القوافل الإنسانية إلى شمال قطاع غزة، والمطالبة بتوقف إنساني متكرر لغرض توزيع المساعدات، بما يتطلبه ذلك من الحاجة إلى البدء في إعادة تأهيل البنية التحتية في مدينة غزة وإصلاح الأضرار التي لحقت بالعديد من المنازل التي تضررت، وهذا يعني حسب عوفر أن المنطقة أصبحت بيئة يستحيل القتال فيها بالنسبة للجيش الإسرائيلي.
أما السبب الثالث حسب الخبير الإسرائيلي فهو أن إصرار إسرائيل على التهديد بالعودة إلى القتال في ظل هذه الظروف وترك أجزاء من طريق نتساريم بين يديها يصبح بلا معنى، بل سيشكل عبئا على قوات الاحتلال.
ويختم إيال عوفر مقاله، بالقول "في الواقع، مع تنفيذ الأسبوع الأول من المرحلة الأولى من الاتفاق، ستنتهي الحرب".