لهذه الأسباب.. العلاج الحر توجه 16 إنذارًا وتوصى بغلق 9 منشآت مخالفة بالدقهلية
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
أعلن الدكتور شريف مكين، وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، أن إدارة العلاج الحر وأقسامها بالإدارات الصحية شنت حملات تفتيشية مفاجئة خلال الاسبوع الماضى ، تم خلالها المرور على 118 منشأة طبية.
ومن جهته أوضح الدكتور محمد فؤاد مدير إدارة العلاج الحر بالدقهلية، أن الحملات تضمنت المرور على 51 عيادة خاصة، و7 مستشفيات وعيادات تخصصية خاصة، إلى جانب 22 مركزا ومعملا، من بينها 5 مراكز ومعمل غير مرخص.
كما اضاف فؤاد أنه تم إنذار 16 منشآة طبية خاصة، واستصدار قرارات غلق لنحو 9 منشأت وجد بها مخالفات جسيمة ولإدارتها دون ترخيص وفى الوقت ذاته جرى إعادة فتح 3 أخرى بعد استيفاء الاشتراطات المطلوبة.
وتابع مدير العلاج الحر أنه جرى معاينة 7 منشآت، مؤكدًا أنه لا تهاون فى اتخاذ كل التدابير اللازمة للحفاظ على صحة وسلامة المواطنين، وتنفيذ الإجراءات القانونية تجاه المنشآت المخالفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدقهليه وكيل وزارة حملات منشأت مخالفة وزارة الصحة الصحة حملات تفتيشية حملات تفتيش الاسبوع الماضي إدارة العلاج الحر صحة وسلامة المواطنين سلامة المواطنين مدير إدارة العلاج الحر مخالفات جسيمة الاشتراطات المطلوبة العلاج الحر
إقرأ أيضاً:
هيئة الأسرى: إهمال وانتهاكات طبية متصاعدة بحق أسرى "عوفر"
رام الله - صفا أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، أن إدارة سجون الاحتلال تمعن في انتهاك الأسرى المرضى طبيًا. وأوضحت الهيئة في بيان يوم الاثنين، عقب زيارة محاميها، أن إدارة الاحتلال تستهدف الأسرى بشكل واضح بتجاهل أوضاعهم الصحية والمماطلة في تقديم العلاج اللازم لهم. وأفادت بأن الأسيرين حمزة صفران ومحمد أحمد، يواجهان ظروفًا صحية مقلقة للغاية، وسط إهمال طبي متعمد ومماطلة في تقديم العلاج المطلوب وحرمانهم من أدنى حقوقهم المعيشية. وقالت إن الأسير صفران من محافظة رام الله، يعاني من مشكلات في الجيوب الأنفية، بفعل الاعتقال، وخلال وجوده في سجون الاحتلال أصبح يعاني ضعفًا شديدًا في النظر. يذكر أن الأسير صفران معتقل إداريًا وصدر بحقه ثلاثة أوامر اعتقال إداري، وكل أمر مدته 6 أشهر، وينتهي الاعتقال الأخير له بتاريخ 15/4/2025. وعن حالة الأسير محمد أحمد من محافظة الخليل، فهو يعاني مشكلات صحية بفعل الاعتقال، تتمثل في سرطان المثانة والبنكرياس، وقبل اعتقاله كان يتلقى العلاج، وكل 3 أشهر كانت تُجرى له عملية، وقد أُجريت له 42 عملية منظار وخضع لـ86 جلسة علاج كيماوي، وبعد اعتقاله لم يتم إعطاؤه أي علاج، رغم مطالباته لإدارة السجن بذلك. وفي السياق ذاته، تطرقت الهيئة إلى سياسة القمع المستمرة التي يتعرض لها الأسرى، والتفتيشات القاسية والعقوبات المستمرة بحقهم، فهم ما زالوا محرومين من أدنى الاحتياجات الأساسية كالملابس خاصة في ظل هذا الشتاء القارس. ويشتكي الأسرى من رداءة الطعام المقدم لهم من حيث الجودة والكمية.