???? حميدتي أكبر عنصري وكاره للمجموعات الأفريقية في التاريخ.. في السودان ، تشاد، مالي وفي أفريقيا الوسطى
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
في الاصطفافات السايقنها الدعامة في وهم بتم ترويجو لبعض المساكين على انو الاصطفاف دا غرب وشمال وسط ودا طبعا وهم لانو العامل الجغرافي في اي صراع ما قوي وما مؤثر شديد وما بتم تفسير الخطاب بتاع انعدام التنمية على اساس جغرافي وبس إنما العامل الأساسي اللي يتحركو منو الجنجويد
الدعامة وحميدتي هو عامل أثني بيمتد من مالي والنيجر وتشاد لحد ما يستوعب عرب الشمال والوسط، عشان كدا نبرة العداء دي زائفة مقصود بيها تزييف وعي القبائل الأفريقية على انو هو الصراع جغرافي عشان يدخلو كطرف مع الدعامة، بينما الهدف الأساسي لحميدتي هو قيادة المجموعات العربية والزج بالجميع في صراع يستفيد منو هو،
حميدتي في أول خطاب ليهو بعد فض الاعتصام عمل لقاء جماهيري هو الأكبر في تاريخو في قري وخاطب المجموعات العربية وتوغل بعد كدا داخلها وما كان هاميهو اي بعد جغرافي، وهسي الخلايا بتاعتو في مناطق كتيرة في الوسط والشمال قاعدين وادخلهم واستقطبهم على اساس عرقي واثتي،
حميدتي دا أكبر عنصري وكاره للمجموعات الأفريقية في التاريخ في السودان وفي تشاد وفي مالي وفي أفريقيا الوسطى،
عشان كدا الصراع دا بالنسبة لينا لازم كل المكونات تفهم انو مافي مصلحة ليها مع رجل زي حميدتي عبارة عن خازوق في قلب أفريقيا ومصدر لتفكيكها وإعادة ضبطها جغرافيا واثتيا بحسب مصالح خارجية ، حميدتي ما بمثل الغرب و محاولة اختطاف خطابين متناقضين مسألة مكشوفة، خطاب العروبة المقدم للقبايل العربية في كل السودان وخطاب الهامش والمركز كطعم مقدم للغرب السوداني في عمومه
#السودان #الدعم_السريع_مليشيا_ارهابيه
جهاد حسين الهندي
جهاد الهندي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
«محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تتعاون مع وفد أكاديمي من تشاد
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةبحثت جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، ووفد من جمهورية تشاد يضم الشيخ عبد الدائم عبدالله عثمان النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية والأمين العام، وفضيلة الشيخ أحمد النور محمد الحلو المفتي العام، وعدد من كبار المسؤولين آفاق التعاون في مجالات التعليم الديني، وتعزيز قيم المواطنة في المناهج التعليمية.
وكان في استقبال الوفد في مقر الجامعة بأبوظبي، الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير الجامعة، وعدد من مسؤولي الجامعة.
وتم خلال الاجتماع مناقشة سبُل تبادل المعرفة والخبرات بين الجامعة والمؤسسات الأكاديمية في تشاد، وتعزيز الفهم الثقافي المشترك، إضافة إلى استكشاف أطر الشراكات الأكاديمية الدولية، والبحث في سبل التعاون في مجالات العلوم الإنسانية، لا سيما دراسات السلام والتنمية والاستقرار والتسامح والتعايش، بما يعزّز الروابط الحضارية والإنسانية بين الشعوب.
واطلع الوفد على مبادرات الجامعة وجهودها في هذا الصدد، ومنها برامج أكاديمية متخصّصة، مثل أول بكالوريوس معتمد في التسامح، إلى جانب برامج الدراسات العليا في التسامح ودراسات الأديان.
وتعرف أيضاً إلى دور الجامعة في استضافة المؤتمرات العلمية والورش وحلقات النقاش التي تجمع الباحثين من جميع أنحاء العالم، لتعزيز الحوار الأكاديمي حول التسامح والسلام والتنمية.
وأكد الدكتور خليفة الظاهري، أن زيارة الوفد التشادي تأتي ضمن انفتاح جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية على المجتمعات الإنسانية إقليمياً ودولياً، لتعزيز الروابط المشتركة، وترسيخ قيم التسامح والتعايش.
وأشار إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد مزيداً من التبادل الأكاديمي والتعاون المعرفي بين الجامعة والمؤسسات التعليمية في تشاد.
وأشاد وفد جمهورية تشاد، بجهود الجامعة في مجال الدراسات والعلوم الإنسانية، وبتجربتها في نشر رسالة التسامح والسلام، والتي تُعد نموذجاً يُحتذى به، وتعكس التزام دولة الإمارات ومؤسساتها الأكاديمية بدعم قضايا السلام والاستقرار العالمي من خلال نهجها في القوة الناعمة التي تسهم في تعزيز التفاهم بين الشعوب.