بصاروخ موجه.. حزب الله يستهدف آليات للاحتلال
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
أعلن حزب الله بلبنان، اليوم الثلاثاء 19 مارس 2024، استهدافها آلية عسكرية تابعة لجيش الاحتلال وجنودا بداخلها في تلة الطيحات بصاروخ موجه وأوقعت الجنود بين قتيل وجريح.
وسمع منذ قليل، دوي صفارات الإنذار في مستوطنة «زرعيت» في الشمال على الحدود مع لبنان.
العدوان الإسرائيلي على قطاع غزةواليوم الثلاثاء 19 مارس 2024، هو اليوم ال165منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، في الـ7 من أكتوبر 2023، بعد إطلاق الفصائل الفلسطينية شارة البداية لمعركة طوفان الأقصى.
وأكدت الصحة الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، أن عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وصل إلى31819 شهيدا، وارتفع عدد المصابين إلى 73934 جريحا، لافتة إلى أن هناك عددا كبيرا من المفقودين معظمهم أطفال.
اقرأ أيضاًما بين قتيل وجريح.. «القسام» تستهدف تجمعات لجنود الاحتلال
الخارجية الفلسطينية: نحمل حكومة الاحتلال مسؤولية حياة الأسرى وفي مقدمتهم مروان البرغوثي
المتحدث باسم «فتح» لـ«الأسبوع»: منظمة التحرير الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني.. ومصر محل ثقة وتقدير
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جيش الاحتلال حزب الله الصحة الفلسطينية الفصائل الفلسطينية طوفان الأقصى حزب الله بلبنان لعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة صاروخ موجه
إقرأ أيضاً:
الإمارات تدعم الاقتصاد الإسرائيلي في وقت انهياره: مشاريع جديدة بوجهين
يمانيون../
في خطوة تعكس الدعم الإماراتي المتواصل للاحتلال الإسرائيلي، أعلنت حكومة الاحتلال عن مشروع تعاون اقتصادي جديد مع الإمارات لتحويل إسرائيل إلى “جسر” بين أوروبا ودول الخليج. يأتي ذلك في وقت يتعرض فيه الشعب الفلسطيني للقصف والدمار في قطاع غزة.
وزير الطاقة والبنية التحتية الإسرائيلي كشف عن مذكرة تفاهم مع الإمارات، ستُعرض قريباً على الكنيست للمصادقة، وتشمل تعزيز التعاون في قطاع الطاقة. وذكر الوزير بفخر أن هذا المشروع سيجعل من إسرائيل وسيطاً بين أوروبا والخليج، مستخدماً قطاع الطاقة لتحقيق مصالح سياسية مشبوهة.
ويأتي هذا التعاون بعد أن استحوذ صندوق استثمار أبوظبي على حصة كبيرة في حقل غاز “تمار” في البحر الأبيض المتوسط بمليار دولار، مؤكداً استمرار ضخ الأموال الإماراتية لإنقاذ الاقتصاد الإسرائيلي المتهاوي.
وفي حين يستمر الاحتلال الإسرائيلي في تنفيذ جرائمه بحق الفلسطينيين، تتسابق الإمارات لتقديم الدعم الاقتصادي للكيان، وكأنها تقول للعالم إنها شريك استراتيجي للاحتلال في السراء والضراء!