حسام موافي يوضح الفارق بين زراعة الكلى والكبد والرئة.. فيديو
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، عن الفرق بين زرع الكبد والكلى والرئة.
وتابع خلال تقديم برنامج رب زدني علما، المذاع على قناة صدى البلد، أن زرع الكبد يكون من خلال الحصول على فص من متطوع، وزرع الكلى يكون من خلال الحصول على كلى من متطوع وزرعها للمرض.
وأردف أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن زرع الرئة يحتاج إلى اثنين متطوعين، ويتم الحصول على فص من كل منهما.
وأكد أن تليف الرئة يجب الانتباه حتى لا يصاب به أحد ، قائلا: لا داعي للحمام والبغبغان والطيور في المنزل، فالعلاقة الإحصائية بينهما قوية.
واستطرد موافي، أن هناك سيدات كثيرات في الأرياف تعمل على تربية الحمام وترتفع بينهن نسبة الإصابة بتليف الرئة.
وروى موافي، قصة تبرهن على تعلق البعض بالحيوانات والطيور، قائلا: في واحدة من أقربائة ظلت تبكي نحو عام على كلبها بعد موته، طيب دي مشاعر كويسة ولكن ليس لهذه الدرجة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: استوديو الأهرام رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان حسام موافي زراعة الكلى والكبد والرئة
إقرأ أيضاً:
«الأزهر للفتوى» يوضح حكم ترك الأم للصلاة بسبب طفلها «فيديو»
قالت الدكتورة إيمان محمد، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، إنه لا يجوز للمرأة أن تترك الصلاة إلا لضرورة شرعية.
وأضافت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج «حواء»، المذاع على قناة «الناس»، أنه في حالة وجود طفل صغير يبكي أثناء أداء الصلاة، ففي هذه الحالة، يُسمح لها بتخفيف الصلاة إذا كان بكاء الطفل يسبب انشغالا يؤثر على أداء للصلاة.
وأشارت إلى أن تجاوز المرأة أن تتجاوز في الصلاة من أجل التخفيف عن نفسها يجب أن يتم مع الحفاظ على الأركان الأساسية للصلاة، موضحة أنه يمكنها قراءة الفاتحة فقط دون قراءة سورة قصيرة بعدها، والتسبيح تسبيحة واحدة في كل ركوع وسجود.
ولفتت إلى أن المرأة يمكنها أيضا الإسراع في الصلاة بقدر الإمكان، دون التفريط في الأركان الأساسية للصلاة، لتتمكن من التفاعل مع الطفل في حال كان البكاء شديدا، مؤكدة أن المهم هو أن تحافظ المرأة على أداء الصلاة بشكل كامل في أركانها مع التخفيف في السنن والوقت، بما يتيح لها التعامل مع الطفل.
واستشهدت بأفعال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم قائلة: «كان النبي صلى الله عليه وسلم يخفف الصلاة إذا سمع بكاء الطفل، حرصا على راحة الأم وعدم تشتيت ذهنها، كما كان صلى الله عليه وسلم يحمل حفيدته أثناء الصلاة، ويضعها عند السجود».
وأكدت أنه بذلك فالأم متاح له أن تحمل طفلها أثناء الصلاة إذا كان قريبا منها.
اقرأ أيضاًلمن ترك الصلاة سنوات.. مفتي الجمهورية يوضح كيفية قضاء الفرائض الفائتة
رغم موجة الغضب ضدها.. إلهام شاهين تصر على رفضها ترك العمل من أجل الصلاة «فيديو»
«الإفتاء» توجه نصائح للتعامل مع تارك الصلاة للأخذ بيده