العثور على أربع جثث لمهاجرين أفارقة في سواحل الخوخة والمخا غربي اليمن
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
عثر صيادون وسكان محليون على جثث أربعة مهاجرين أفارقة في سواحل الخوخة والمخا غربي اليمن.
وقالت مصادر محلية إنه تم العثور على جثث أربعة مهاجرين أفارقة في سواحل الخوخة جنوبي الحديدة والمخا غربي مدينة تعز بشكل متزامن.
ولفتت الى أن مياه البحر جرفت جثتي رجل وامرأة قد تحللت أجزاء منها إلى ساحلي الجشة والوعرة في مديرية الخوخة جنوب مدينة الحديدة، في الوقت الذي تم فيه العثور على جثتين في ساحل الفجرة جنوب مديرية المخا.
ورجحت المصادر أن تكون الجثث لمهاجرين أفارقة غير شرعيين غرقوا في البحر قبالة سواحل اليمن التي تشهد تدفقاً للمهاجرين الأفارقة في رحلة محفوفة بالمخاطر في طريقهم إلى دول الخليج.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
كلمات دلالية: أفارقة فی
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الحديدة يتفقد أنشطة مركز الشهيد الصماد الصيفي في مديرية الحوك
الثورة نت / يحيى كرد
تفقد رئيس جامعة الحديدة، الأستاذ الدكتور محمد الأهدل، ومعه رئيس ملتقى الطالب الجامعي الدكتور ماجد الادريسي و عميد المكتبات الدكتور عبدالله القليصي، سير الأنشطة التعليمية والثقافية والقرآنية التي ينفذها مركز الشهيد الصماد الصيفي النموذجي في مديرية الحوك.
وخلال الزيارة، استمع الأهدل مرافقوه من القائمين على المركز الى شرح سير البرامج التعليمية والثقافية والقرآنية والرياضية وغيرها التي ينفذها المركز،
منوهين إلى أن هذه ألانشطة تهدف إلى تنمية قدرات ومهارات الطلاب وتعزيز هويتهم الإيمانية.
وأشاد رئيس الجامعة بمستوى وعي الطلاب وإقبالهم على المشاركة في المراكز الصيفية، معبراً عن إعجابه بالروح المعنوية العالية والانضباط الذي لمسه لدى المشاركين مركز الشهيدالصمادالصيفي . وأكد أن قائد الثورة، السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، يولي فئة الطلاب والشباب اهتماماً بالغاً، باعتبارهم عماد المستقبل وحَمَلة راية الجهاد في مواجهة قوى الطغيان والاستكبار.
ودعا الأهدل أولياء الأمور والخطباء والشخصيات الاجتماعية إلى تشجيع الطلاب على الالتحاق بالمراكز الصيفية، لما لها من دور محوري في بناء جيل واعٍ ومحصَّن من الثقافات الدخيلة التي تستهدف طمس الهوية الإيمانية.
رافقهم في الزيارة كل من مستشار مكتب التربية والتعليم والبحث العلمي بالمحافظة، عمر السلموني، ومدير إدارة التربية في مديرية الحوك، مصطفى المغارم.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا