فاروق فلوكس: القرآن نبراسي في الحياة.. وربنا دايما بيديني حقي
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
قال الفنان فاروق فلوكس، إنّ علاقته بالله عز وجل دائمة، موضحا: «أنا أحب ربنا جدا طول عمري، أعيش بقدرة ربنا».
فلوكس: أنا شخص ربانيوأضاف فلوكس، في حواره مع الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، مقدم برنامج «كلم ربنا»، المذاع على الراديو 9090: «ربنا بالنسبة لي كل شيء، إحساسا ومعنى ومضمون وتقييم وتقديم، أنا رباني أوي، وبحب ربنا أوي، وبالتالي بحب كمان سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام».
وتابع الفنان فاروق فلوكس، أنه يعتبر القرآن الكريم نبراسه في الحياة، ويحب أن يقبل عليه بكل طاقته: «القرآن نبراسي في الحياة، أحب أن أكون مع القرآن الكريم بكل طاقتي، ولديّ مواقف كثيرة أحسست بها كأي شخص غيري، لكن أنا حسيت بالظلم كثيرا وناجيت الله سبحانه وتعالى، وربنا دايما بيديني حقي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فاروق فلوكس أحمد الخطيب كلم ربنا فاروق فلوکس فی الحیاة
إقرأ أيضاً:
حلم العمر تحقق.. حكمت أبو سالم أكبر معمرة في المنوفية تؤدي العمرة
مابين الدعاء والرجاء عاشت ابنة قرية كفر ميت أبو الكوم بمحافظة المنوفية، تحلم بزيارة بيت الله الحرام على الرغم من فقدانها البصر، إلًا أنها لم تفقد الأمل، حتى وصلت إلى عمر 108 سنوات، ويتحقق حلمها.. «اللهم لا تأخذ روحي إلا عندما أحج أو أُعتمر بيتك الحرام»، بتلك الكلمات أعربت السيدة حكمت محمد أبو سالم، عن سعادتها بزيارة بيت الله الحرام لأداء العمرة.
تحقيق أمنية أكبر معمرة في مصرتحدث حفيدها، مختار أبو سالم، لـ«الوطن»، عن سعادة ابنة قرية كفر ميت أبو الكوم بالمنوفية عندما أخبرها عن إمكانية سفرها لأداء العمرة،: «قبل سفرها، كانت في قمة السعادة، وعندما تواصلت معها عبر الهاتف أثناء تواجدها في مكة المكرمة، قالت لي: الحمد لله، ربنا تقبل دعائي وروحت لبيت ربنا، خلي بالك من أولادك وحافظ عليهم.. كانت تقول لي أنها الآن حققت أمنيتها ولا تريد شيئًا آخر من الدنيا»
حياة مليئة بالصبر والكفاحولدت الحاجة حكمت في 4 أبريل 1916، وفقدت بصرها في سن الثامنة من عمرها، لكنها لم تيأس أو تتوقف عن العمل، تزوجت مرتين، وأنجبت ولدًا وبنتًا، وتولت بعد وفاة زوجها مسؤولية إعالة أسرتها، ورغم تقدمها في السن، حافظت السيدة حكمت على روحها المرحة، لتصبح مثالاً يحتذى به في التضحية والإصرار على تحقيق الأهداف، والآن، وعلى الرغم من ضعف بصرها، لا تزال السيدة حكمت محاطة بحب أحفادها، الذين يساندونها في جميع احتياجاتها اليومية.