انتهت النجمة جنات من تسجيل تتر مسلسل "بقينا اتنين" للنجوم شريف منير، ورانيا يوسف، والأغنية كلمات أمير طعيمة، وألحان محمد رحيم، وتوزيع تميم.

وسجلت جنات الأغنية في استديو محمد رحيم مساء أمس بحضور منتج المسلسل كريم أبوذكري، وبرديوسر الأغاني محمد حامد.

الأغنية تحمل اسم "حاجة وتسعين"، وتطرح خلال الساعات القليلة مصورة من كواليس التسجيل، كدعاية للمسلسل، والذي يعرض في النصف الثاني من شهر رمضان عبر قنوات cbc ومنصة WATCH IT.

وتقول جنات في تصريحات صحفية، إنها وافقت على الأغنية منذ سماعها لأول مره، مشيرة أن الأغنية تعيد تعاونها مع الملحن محمد رحيم بعد سنوات طويلة، مؤكدة أن كلمات الأغنية وألحانها قريبين من القلب ويحملوا حدوتة درامية.

أردفت جنات، أنها ليست المرة الأولى التي تقدم فيها تتر لعمل فني، ولكن هذه المره شعرت بحالة خاصة مع الأغنية التي أبدع محمد رحيم في ألحانها وكتبها أمير طعيمة.

فيما أبدى الملحن محمد رحيم سعادته بالأغنية، مشيرا أنه عندما سمع قصة المسلسل قرر أن تكون هذه الأغنية تتر له، وقال: “حدثني الصديق المنتج محمد حامد عن فكرة المسلسل، وأبلغته أن لدي أغنية من كلمات أمير طعيمة تناسب جدا الأحداث، وعندما سمعها المنتج كريم أبوذكري قرر أن يختارها تتر للمسلسل، لما تحمله من تفاصيل تتشابه كثيرا مع أحداث المسلسل وتتلائم مع قصته وأبطاله.

الجدير بالذكر أن مسلسل "بقينا اتنين" مكون من 15 حلقة، ويعرض في النصف الثاني من شهر رمضان 2024، ويحمل العمل طابع اجتماعي لايت، وهو من بطولة شريف منير، رانيا يوسف، إدوارد، صلاح عبدالله، مروة عبدالمنعم، ميمي جمال، ويعد أخر ظهور للفنان الراحل طارق عبدالعزيز، ومن تأليف أماني التونسي، وإخراج طارق رفعت، وإنتاج كريم أبوذكري بالتعاون مع المتحدة للخدمات الإعلامية، ويعرض خصريا عبر قنوات "CBC" و "CBC دراما" ومنصة WATCH IT.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: بقينا اتنين جنات شريف منير رانيا يوسف حاجة وتسعين محمد رحیم

إقرأ أيضاً:

مراجعات ريتا يتناول أجندة نتفليكس التي تثير غضب الجميع

وفقا للبرنامج فإن المنصة لم تواجه انتقادات من المجتمعات العربية فقط ولكنها أيضا أثارت مشاعر مجتمعات أخرى غير عربية ولا مسلمة بالنظر إلى تزايد مستوى الانحلال الأخلاقي والسلوكيات غير المقبولة التي تتضمنها أعمالها.

فعلى سبيل المثال، اعترض المجتمع التركي على مسلسل "فاماغوستا" الذي بثته المنصة خلال العام الجاري وتناول "الغزو التركي لمدينة فاماغوستا اليونانية سنة 1974".

وقال الأتراك إن المنصة قدمتهم بصورة جيش احتلال متوحش يقتل العزل ويروع المدنيين، بينما تقول تركيا إن هذه العملية كانت "عملية سلام لحماية القبارصة الأتراك".

وقد منع مجلس الإعلام السمعي والبصري التركي عرض المسلسل على المنصة في تركيا واعتبره تشويها لصورة البلاد.

وفي الهند، أثار مسلسل "سيكريد جيمز" الذي عرض سنة 2018 وتناول علاقات بين الساسة ورجال العصابات، مما دفع أحد نواب البرلمان للتقدم بشكوى رسمية ضد بطل المسلسل نواز الدين صديق.

كما أحدث المسلسل أزمة مع طائفة "السيخ" بسبب مشهد يقوم فيه البطل بخلع السوار المعدني (الكارا) ويلقي به على الأرض، وهو سوار يعني الالتزام بالتعاليم الأخلاقية لهذه الطائفة.

ووصل الأمر إلى دولة الاحتلال أيضا التي دعت لمقاطعة "نتفليكس" بسبب عرضها 21 فيلما فلسطينيا خلال العام 2021 بينهم فيلم "فرحة" الذي يتناول نكبة 1948 وما صاحبها من تطهير عرقي للقرى الفلسطينية.

ترويج للمثلية والخيانة

أما العالم العربي، فاصطدم مع نتفليكس عندما عرضت مسلسل "جن" الذي فشل جماهيريا بشكل كبير ووُصف بأنه "غير أخلاقي" وتضمن كما كبيرا من الشتائم والألفاظ النابية.

ووفقا لريتا، فإن هذا الترويج للألفاظ النابية على أنها كسر التابوهات كان يخفي وراءه محاولة لنشر هذه الطريقة البذيئة للحوار في المجتمعات خصوصا وأنه كان مسلسلا شبابيا بامتياز.

كما تلقى مسلسل "أصحاب ولا أعز" -وهو تعريب للفيلم الإيطالي "بيرفكت سترينجرز"- والذي أحدث ضجة كبيرة بسبب تناول موضوعات مرفوضة أخلاقيا في المجتمعات العربية، وهي طريقة تعتبرها نتفليكس وسيلة للدعاية.

وحسب مقدمة البرنامج، فإن نتفليكس لا يعنيها رفض المجتمعات ولا انتقادها لما تقدمه بقدر ما يعنيها الحديث الدائر حول العمل لأنه يدفع كثيرين للبحث عنه ومشاهدته.

ويمكن خطر نتفليكس -حسب البرنامج- في أنها تقدم أعمالا تخاطب الأعمار الصغيرة ويتم تقديمها وتصويرها بطريقة جديدة وجذابة ومتطورة وتبدو أقرب للواقع، رغم ما فيها من خطورة.

من بين هذه الأعمال مثلا، مسلسل "13 Reasons Why" الذي يتناول قصة فتاة تنتحر بسبب إشاعة روجها أحد زملائها في المدرسة، فقد أثبتت دراسة أعدتها جامعة "ميشيغان" أن دوافع الانتحار زادت لدى المراهقين الذين شاهدوا المسلسل لدرجة أن الحكومة الكندية منعت الحديث عن المسلسل في المدارس.

كما أثبتت دراسة مجتمعية أجريت في مصر قالت إن 60% من المشاركين فيها "يرون أن نتفليكس تضيع الوقت وتروج للمثلية وتبرر الخيانة الزوجية وتقدم جرعة كبيرة من العنف والقتل".

وإلى جانب ذلك، فإن تقييم السن على المنصة يمثل مشكلة أخرى، لأنها تقدم أعمالا لمراهقين في الـ16 بينما هي لا تتناسب إلا مع من هم فوق الـ18. كما إن هناك الكثير من الأعمال التي قدمتها المنصة وقال المشاهدون إنها تروج للانحلال الأخلاقي بشكل واضح.

19/11/2024-|آخر تحديث: 19/11/202406:35 م (بتوقيت مكة المكرمة)

مقالات مشابهة

  • أبطال 6 شهور يكشفون لـ منى الشاذلي موقفهم من موظفين العقارات
  • بعد عرض وتر حساس.. كريم فهمي لـ صبا مبارك: «مهببة إيه للناس يا أحلام»
  • أول تعليق من نور إيهاب بعد انتهاء مسلسل «6 شهور»
  • ماكولي كولكين ينضم إلى فريق عمل مسلسل "2 Fallout"
  • تفاصيل مسلسل روجينا في رمضان 2025
  • بعد الحلقة 18 من وتر حساس..أحمد جمال سعيد يتصدر تريند "x"
  • أحمد جمال سعيد يتصدر تريند "إكس" بعد أدائه المميز في "وتر حساس
  • سكورسيزي وسبيلبرغ يحولان فيلم خليج الخوف إلى مسلسل جديد
  • مراجعات ريتا يتناول أجندة نتفليكس التي تثير غضب الجميع
  • «فهد البطل» يجمع ميرنا نور الدين وأحمد العوضي في رمضان 2025 (تفاصيل)