صدى البلد:
2024-11-05@13:36:13 GMT

عباءات رمضانية بصيحة عصرية .. صور

تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT

تحرص كثيرات من السيدات على ارتداء العباءات في السهرات الرمضانية ذات الأجواء الروحية، نظرا لبساطتها وأناقتها، من ناحية، فضلا عن تحقيق الراحة في الحركة والجلوس من ناحية أخرى.


وهنا مجموعة من العباءات الرمضانية التي تتميز بالصيحات العصرية، وتتميز بتنوع الألوان والأقمشة، وذات رسومات شكلت مزيجا من الثقافة المصرية والتركية في الأزياء، ولفت الأنظار استخدام الدانتيل في هذه المجموعة من العباءات، جنبا إلى جنب الأقمشة المطرزة.


العباءات بعضها مطرز وبعضها سادة، وتنوعت بين العباءات المقفولة، والمفتوحة مع بنطلون أسفلها، لمنح المرأة خيار خلعها في أي وقت.


أما الستايلات فمنها العباءات ذات شكل الفراشة وهناك أخرى أقرب إلى ستايل القميص، كما تم أيضا استخدام الملس الصعيدي في بعض تشكيلاتها.

عباءات رمضانية عباءات رمضانية عباءات رمضانية عباءات رمضانية عباءات رمضانية عباءات رمضانية عباءات رمضانية عباءات رمضانية عباءات رمضانية عباءات رمضانية عباءات رمضانية عباءات رمضانية عباءات رمضانية عباءات رمضانية عباءات رمضانية عباءات رمضانية عباءات رمضانية عباءات رمضانية عباءات رمضانية عباءات رمضانية عباءات رمضانية عباءات رمضانية

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عباءات موضة رمضان 1 رمضان 2024

إقرأ أيضاً:

تأثير الإضاءة في الصحة والمزاج

روسيا – تشير عالمة النفس داريا ياوشيفا، إلى أن الإضاءة تؤثر في العمليات الفسيولوجية للجسم، وكذلك في الحالة المزاجية للشخص. ووفقا لها، عندما يكون الضوء ساطعا فقد يعاني الشخص من الصداع وإجهاد العينين، ما قد يؤدي بالنتيجة إلى ارتفاع مستوى القلق والإجهاد. أما عندما تكون الإضاءة ضعيفة، فقد يشعر الشخص بالنعاس، واللامبالاة، وصعوبة في التركيز، واضطرابات عاطفية.

وتقول: “تساعد ظلال الإضاءة الصفراء الدافئة على تقليل مستوى الإجهاد لأنها توفر الراحة والاسترخاء. أما الظلال الباردة، مثل الأبيض والأزرق فتساعد على تنشيط الدماغ وزيادة التركيز والنشاط. وهناك أدلة على أن اللون الأزرق يمكن أن يكون له تأثير مضاد للاكتئاب، ما يؤثر بشكل إيجابي على الحالة المزاجية، لذلك يستخدم لعلاج الاضطرابات العاطفية الموسمية، ولكن التعرض لفترات طويلة لمثل هذه الإضاءة يمكن أن يسبب صعوبة في النوم”.

وتشير العالمة، إلى أن الضوء الأحمر البرتقالي الخافت يسرع إنتاج الميلاتونين “هرمون النوم”، لذلك ينصح باستخدامه في المناطق السكنية، بدءا من الساعة 21:00 تقريبا، بدلا من اللون الأبيض والأزرق الساطع.

ووفقا لها، يمكن استخدام الضوء البارد في الصباح لتنشيط الجسم، ولكنه قد يزعج الأشخاص ذوي الحساسية العالية. أما الضوء الدافئ فيساعد على الاستيقاظ الهادىء والمريح. وبالطبع يجب خلال النهار، استخدام الضوء الطبيعي أو البارد لتحسين التركيز والإنتاجية. ويجب قبل الذهاب إلى النوم، إعطاء الأفضلية للضوء الدافئ، ما يساعد على تحضير الجسم للنوم وتقليل هرمونات النشاط وإنتاج الميلاتونين. وفي عطلة نهاية الأسبوع يجب استخدام المزيد من الضوء الدافئ للاسترخاء.

وتشير الخبيرة، إلى أنه يجب تعديل الإضاءة وفقا للموسم، فمثلا في فصلي الخريف والشتاء، يقل الضوء الطبيعي، ما يؤدي إلى ارتفاع خطر الإصابة بالاضطراب العاطفي الموسمي، لذلك يفضل استخدام الضوء الأبيض أو الأزرق الساطع لأنه يساعد على تعويض نقص ضوء الشمس والحفاظ على النشاط والمزاج الجيد.

المصدر: صحيفة “إزفيستيا”

مقالات مشابهة

  • بدء الدراسة بمدن لبنانية وتعذرها في أخرى بسبب الحرب
  • مسلسل حفريات الشوارع
  • في خريف 2024 ميز إطلالاتك بصيحة المونوكروم واللون البرغندي
  • محمد رجب لـ«الأسبوع»: «الحلانجي» يعيدني إلى الدراما الرمضانية.. و«كوكتيل» فيلمي الجديد في السينما
  • تركز على إعادة استخدام الكربون.. «البيئة» توضح تفاصيل الاستراتيجية الوطنية للاقتصاد الدائري
  • أمريكا تستعين بالسعودية ومصر ودول عربية أخرى ضد الحوثيين
  • تأثير الإضاءة في الصحة والمزاج
  • خبير: 92% من الإعلام الأمريكي يميل ناحية الديمقراطيين
  • مستشار إعلامي: 92% من الإعلام الأمريكي يميل ناحية الديمقراطيين.. فيديو
  • مستشار إعلامي: 92% من الإعلام الأمريكي يميل ناحية الديمقراطيين