عمرو الليثي يفاجئ عمال صالات حسن مصطفى بجوائز مالية
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
التقى الإعلامي عمرو الليثي، مقدم برنامج «واحد من الناس»، المذاع على فضائية «الحياة»، مجموعة من العمال بمجمع صالات حسن مصطفى الدولي لكرة اليد والألعاب الرياضية في مدينة السادس من أكتوبر.
وقابل الإعلامي العمال وتحدث معهم عن تفاصيل عملهم وعدد أبنائهم وعما يتمنون لأبنائهم.
وقدم خلال لقائه فوزاير والذي يفاجأ فيها العمال ببعض الأسئلة ويمنحهم جوائز مالية، لإجاباتهم على أسئلته بعضها فنية والبعض الآخر ثقافية.
وكان السؤال الأول، من هي بطلة فيلم «معشوقة الجماهير»، فأجاب أحد العمال: «شادية»، فأعطاه جائزة مالية قدرها 2000 جنيه.
وكان السؤال الثاني، ما هو الشيء الذي يتحدث ولا يملك لسان؟، فأجاب أحد العمال: «التليفزيون»، وحصل على جائزة مالية قدرها 2000 جنيه.
أما عن السؤال الثالث، ما هي الفاكهة التي لونها مشابه لاسمها؟، فرد أحد العاملين قائلًا: «القشطة»، فرد عمرو الليثي قائلًا: «دانت اللي قشطة»، فردت إحدى العاملات: «البرتقال»، وحصلت على جائزة مادية قدرها 2000 جنيه.
وكان السؤال الأخير ما هو النادي المسمى بـ«نادي الدراويش»، فأجاب عامل وعاملة معًا: «الإسماعيلي»، فتقاسما الجائزة وقدرها 2000 جنيه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو الليثي
إقرأ أيضاً:
شون مينديز يفاجئ الجميع بحضور صلاة الجمعة في جامعة نيويورك
في خطوة غير متوقعة أثارت دهشة وإعجاب الجمهور، شوهد النجم العالمي شون مينديز وهو يحضر صلاة الجمعة في جامعة نيويورك (NYU) برفقة صديقه المغني والشاعر الكندي مصطفى أحمد، المعروف باسم مصطفى الشاعر.
انتشرت الصور ومقاطع الفيديو بسرعة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبر المعجبون عن حماسهم وإعجابهم بهذه الخطوة، ووصفها البعض بأنها “مبادرة جميلة لعام 2025”، مشيرين إلى أن حضور مينديز كان ربما لدعم صديقه مصطفى في هذه المناسبة الدينية.
وبحسب شهود عيان، أبدى مينديز ومصطفى ودًّا كبيرًا مع الحضور، حيث رحّبا بالجميع والتقطا الصور مع الطلاب بعد انتهاء الصلاة، وأشاد الكثيرون باحترام مينديز أثناء الصلاة ومشاركته فيها بجدية.
وعلى الرغم من عدم وضوح السبب الرئيسي وراء زيارة مينديز للمسجد، إلا أن الجمهور أعرب عن إعجابه بهذه اللفتة التي تحمل معاني الاحترام والتضامن. سواء كانت الخطوة تضامنًا مع صديق أو استكشافًا شخصيًا، فقد تركت حضور مينديز أثرًا إيجابيًا كبيرًا على معجبيه والمجتمع.