كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، عن الفرق بين زرع الكبد والكلى والرئة.


وتابع خلال تقديم برنامج رب زدني علما، المذاع على قناة صدى البلد، أن زرع الكبد يكون من خلال الحصول على فص من متطوع، وزرع الكلى يكون من خلال الحصول على كلى من متطوع وزرعها للمرض.


وأردف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن زرع الرئة يحتاج إلى اثنين متطوعين، ويتم الحصول على فص من كل منهما.


وأردف أن تليف الرئة يجب الانتباه حتى لا يصاب به أحد ، قائلا: لا داعي للحمام والبغبغان والطيور في المنزل، فالعلاقة الإحصائية بينهما قوية.


واستطرد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن هناك سيدات كثيرات في الأرياف تعمل على تربية الحمام وترتفع بينهن نسبة الإصابة بتليف الرئة .


وروى حسام موافي قصة تبرهن على تعلق البعض بالحيوانات والطيور، قائلا: في واحدة من أقربائه ظلت تبكي نحو عام على كلبها بعد موته، طيب دي مشاعر كويسة ولكن ليس لهذه الدرجة. 
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حسام موافی

إقرأ أيضاً:

حكم الاستثمار في البورصة.. الإفتاء: لا يجوز في هذه الحالات

أكد الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الاستثمار في البورصة جائز شرعًا، ما دام يتم وفق الضوابط الشرعية والأخلاقية، دون تلاعب أو إضرار بالاقتصاد العام أو بالشركات المدرجة، مشيرًا إلى أن البورصة سوق مالي مشروع في أصله، شأنه شأن أي وسيلة استثمارية أخرى.

وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأحد: "البورصة في حد ذاتها ليست حرامًا، بل هي سوق مالي له آلياته وقوانينه، ويجوز الاستثمار فيها بشرط أن يتم بطريقة مشروعة، أهمها: عدم التلاعب في السوق، وعدم الإضرار بالشركات أو الاقتصاد".

هل الصلاة في المواصلات جائزة؟.. دار الإفتاء تجيبحكم الشرع في شخص أدى فريضة الحج من مال حرام.. الإفتاء تكشفما حكم الاحتفال بيوم شم النسيم؟ .. وحقيقة تحريمه من دار الإفتاءالصلاة دون معرفة اتجاه القبلة الصحيح.. الإفتاء توضح كيف يتصرف المسلم

وأوضح: "المضاربة التي يقصد بها الشطارة على حساب الآخرين، والتي تتمثل في شراء كميات ضخمة من الأسهم بغرض رفع أو خفض سعرها، ثم بيعها دفعة واحدة لإحداث هزة في السوق، هذه تُعد نوعًا من التلاعب غير الأخلاقي والمحرَّم شرعًا، لأنها تُلحق ضررًا بالآخرين وبالاقتصاد".

وأشار إلى أن الاستثمار الطبيعي القائم على متابعة حركة السوق، وشراء أسهم في شركات يُتوقع لها أداء جيد، ثم بيعها حينما تتحقق أرباح معقولة، لا حرج فيه، فهو بيع وشراء مشروعان، ما دام لا يهدف للإضرار أو الكسب من خلال إفساد السوق.

وأكد أن التلاعب في البورصة قد يبدو ذكاءً عند البعض، لكنه في حقيقته ضرر اقتصادي جماعي، يتأذى منه الجميع، وعلى المدى الطويل ينعكس بالسلب على السوق والمستثمرين والاقتصاد القومي ككل. والقاعدة الفقهية تقول: لا ضرر ولا ضرار.

وكانت دار الإفتاء قالت إن البورصة في الأصل وسيلةٌ للتمويل وليست سوقًا للقِمار، فمَن حَوَّلها عن مقصودها فهو آثم، والتعامل بالصورة المذكورة جائزٌ شرعًا ما دام بقصد التجارة لا التلاعب بالأسواق. 

وأكدت دار الإفتاء، عبر موقعها الإلكتروني، أنه يجب على المتعامل مع البورصة لا يقوم بالتأثير سلبًا على حركة التداول داخل البورصة بالقيام بأي من التعاملات التحايلية التي تمنع منها قوانينُ البورصة، وكان يملك الأسهم التي يتاجر فيها تملكًا تامًّا بحيث تصبح باسمه بعد المقاصة والتسوية، مع مراعاة أن يكون نشاط الشركة مباحًا، وأن يكون لها أصول وأوراق ثابتة ومعلومة.

وأوضحت لا ينبغي تسمية أخذ الشركات للمال من البنوك بـ"القرض"، بل هو عقد تمويل جائز شرعًا؛ أما القرض فهو عقد إرفاق ومعونة.

مقالات مشابهة

  • الدقهلية تُطلق منظومة الإبلاغ الفوري لنتائج التحاليل الحرجة.. صور
  • «عبد الغفار» يتفقد دائرة الصحة بأبوظبي.. ويؤكد العمل على نقل التجربة إلى مصر
  • نشرة المرأة و المنوعات: حسام موافي يوضح متى يصبح السكر خطرًا.. قرية يعيش سكانها حتى 100 عام دون أمراض والسر يكمن في هذا النبات.. ومشروب يومي يقيك من السرطان
  • هل تعاني من هذه الأعراض؟ حسام موافي يوضح متى يصبح السكر خطرا
  • عبد الغفار يتفقد دائرة الصحة بأبوظبي.. ويؤكد العمل على نقل التجربة إلى مصر
  • هل استخدام بخاخات الصدر يسبب الإدمان؟.. أستاذ أمراض الحساسية يوضح
  • سيناريو تتويج الاتحاد بلقب الدوري في السعودية
  • عادات غذائية تزيد من خطر الإصابة بسرطان الرئة
  • توقيت تناول الفيتامينات قد يصنع الفارق في استفادة الجسم منها
  • حكم الاستثمار في البورصة.. الإفتاء: لا يجوز في هذه الحالات