كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، عن الفرق بين زرع الكبد والكلى والرئة.


وتابع خلال تقديم برنامج رب زدني علما، المذاع على قناة صدى البلد، أن زرع الكبد يكون من خلال الحصول على فص من متطوع، وزرع الكلى يكون من خلال الحصول على كلى من متطوع وزرعها للمرض.


وأردف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن زرع الرئة يحتاج إلى اثنين متطوعين، ويتم الحصول على فص من كل منهما.


وأردف أن تليف الرئة يجب الانتباه حتى لا يصاب به أحد ، قائلا: لا داعي للحمام والبغبغان والطيور في المنزل، فالعلاقة الإحصائية بينهما قوية.


واستطرد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن هناك سيدات كثيرات في الأرياف تعمل على تربية الحمام وترتفع بينهن نسبة الإصابة بتليف الرئة .


وروى حسام موافي قصة تبرهن على تعلق البعض بالحيوانات والطيور، قائلا: في واحدة من أقربائه ظلت تبكي نحو عام على كلبها بعد موته، طيب دي مشاعر كويسة ولكن ليس لهذه الدرجة. 
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حسام موافی

إقرأ أيضاً:

بحة الصوت قد تشير إلى الإصابة بمرض قاتل!

الثورة نت/..

ذكر الدكتور ميلان هان، أستاذ أمراض الرئة بجامعة ميشيغان أن التغيرات في الصوت قد تكون مؤشرا على الإصابة بسرطان الرئة.

وحول الموضوع قال الطبيب:” قد تشير بعض العلامات في الجسم إلى وجود ورم معين، حيث يمكن تخمين وجود سرطان الرئة من خلال بعض التغيرات التي تحدث في الصوت… عادة ما يبدأ الناس بالتفكير بهذا المرض عندما يتعرضون لنوبات سعال مستمرة ومتكررة، لكن بحة الصوت التي تظهر لدى البعض ولا تزول قد تكون مؤشرا على الإصابة بالسرطان، لذا يجب مراجعة الطبيب على الفور”.

وأضاف:”تحدث لدى بعض المصابين بسرطان الرئة بحة في الصوت لأن السرطان يؤثر على العصب الحنجري الراجع الذي يمتد من الرأس ويمر من الحلق إلى التجويف الصدري ومن ثم ينعطف إلى الأعلى ليعود إلى الحنجرة التي تعتبر صندوق توليد الصوت لدى الإنسان، لذلك يجب علينا الانتباه إلى بحة الصوت التي تظهر وتستمر طويلا أو تلك التي تتكرر عدة مرات”.

وأشار الطبيب إلى وجود عدة مؤشرات في الجسم قد تدل على الإصابة بشرطان الرئة أيضا، مثل ظهور ألم متكرر في الصدر أو الكتفين، أو ظهور آلام متكررة في الظهر، أو مشكلات في البلع.

ويشير الخبراء إلى أن نصف حالات الإصابة بسرطانات الصدر تكتشف عادة في مراحل متأخرة، أي عندما يكون المرض قد انتشر بشكل كبير في الجسم، وهنا تصبح فرص الشفاء قليلة، فإذا اكتشف المرض في مراحل متأخرة فلدى المريض فرصة 15٪ فقط للبقاء على قيد الحياة خلال السنوات الخمس القادمة، وإذا تم اكتشاف سرطان الرئة في المراحل المبكرة، فإن فرصة البقاء على قيد الحياة ترتفع إلى 65٪، لذا يجب الانتباه لظهور أي أعراض قد تشير إلى هذا المرض ومراجعة الطبيب.

مقالات مشابهة

  • بحة الصوت قد تشير إلى الإصابة بمرض قاتل!
  • بمشاركة 70 طبيب وصيدلي.. ندوة حول زراعة الكُلى والكبد بـ تأمين بني سويف
  • التأمين الصحي ببني سويف يعقد ندوة علمية بمشاركة 70 من الأطباء والصيادلة عن زراعة الكُلى والكبد
  • أستاذ زراعة: الدولة تسعى لجعل القطاع الزراعي المحور الأساسي في الصناعات
  • مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخُبر يُجري زراعة مفصل بتقنية "الروبوت" لإنهاء معاناة سبعينية مع المشي والحركة
  • هل تصوير الجنة بتقنية الذكاء الاصطناعي يعكس حقيقتها؟.. أستاذ الفقه يوضح
  • تفاصيل شفاء طفل مصاب بالسعار بسبب عضة كلب.. أستاذ مخ وأعصاب يوضح
  • هل تسعى الولايات المتحدة الأمريكية للهيمنة على الطاقة في العالم؟.. أستاذ علاقات دولية يوضح
  • أستاذ بجامعة حلوان يفوز بجائزة الدكتور محمد ربيع ناصر للبحث العلمي
  • الدكتور حسام موافي يكشف أسباب برودة الأطراف وارتباطها بالأنيميا