حسام موافي يوضح الفارق بين زراعة الكلى والكبد والرئة.. فيديو
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، عن الفرق بين زرع الكبد والكلى والرئة.
وتابع خلال تقديم برنامج رب زدني علما، المذاع على قناة صدى البلد، أن زرع الكبد يكون من خلال الحصول على فص من متطوع، وزرع الكلى يكون من خلال الحصول على كلى من متطوع وزرعها للمرض.
. فيديو
وأردف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن زرع الرئة يحتاج إلى اثنين متطوعين، ويتم الحصول على فص من كل منهما.
وأردف أن تليف الرئة يجب الانتباه حتى لا يصاب به أحد ، قائلا: لا داعي للحمام والبغبغان والطيور في المنزل، فالعلاقة الإحصائية بينهما قوية.
واستطرد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن هناك سيدات كثيرات في الأرياف تعمل على تربية الحمام وترتفع بينهن نسبة الإصابة بتليف الرئة.
وروى حسام موافي قصة تبرهن على تعلق البعض بالحيوانات والطيور، قائلا: في واحدة من أقربائة ظلت تبكي نحو عام على كلبها بعد موته، طيب دي مشاعر كويسة ولكن ليس لهذه الدرجة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: زراعة الكلى الدكتور حسام موافي حسام موافی
إقرأ أيضاً:
إنجاز 35 مشروعاً علمياً في حديقة النباتات الطبية والعطرية بكلية الهندسة الزراعية بجامعة دمشق
دمشق-سانا
أنجز مركز بحوث ودراسات المكافحة الحيوية في كلية الهندسة الزراعية بجامعة دمشق أكثر من 35 مشروعاً علمياً، في الحديقة الطبية والعطرية التابعة للمركز خلال العام الدراسي الماضي 2023 – 2024، وفق مدير المركز الدكتور غسان إبراهيم.
وأوضح الدكتور إبراهيم في تصريح لمراسل سانا أن الحديقة الطبية والعطرية التابعة للمركز تقدم الخدمات العلمية والعملية والبحثية لطلاب الكلية والمعهد التقاني الزراعي، مشيراً إلى أن المشاريع العلمية المنجزة تضمنت (أبحاثاً مستقلة، دكتوراه، ماجستير، مشاريع تخرج) وما زال بعضها مستمراً للعام الدراسي الحالي، وشملت هذه الأبحاث عدة أقسام من الكلية وهي: قسم وقاية النبات، قسم الموارد الطبيعية والمتجددة، قسم البساتين، قسم الهندسة الريفية، قسم المحاصيل الحقلية.
وبين إبراهيم أن طلاب الكلية والمعهد يتوافدون إلى حديقة المركز، للتدريب العملي والاطلاع على الأنواع النباتية والمحاصيل المزروعة، بغية تطبيق التجارب العلمية عليها، والتعرف على خصائصها وفوائدها الطبية واستعمالاتها، مشيراً إلى أنه تمت زراعة أنواع جديدة في الحديقة شملت نبات الكركديه الطبي لموسمين متتاليين “2024 – 2025″، ونجحت زراعته بشكل جيد جداً، ما يشير إلى إمكانية التوسع بزراعته والاستغناء عن استيراده، وحالياً تجرى دراسة لمعرفة محتواه من مضادات الأكسدة ومقارنتها مع عينات مستوردة.
كما نجحت زراعة نبات قصب السكر (استوائي) في الحديقة للعام الثاني، وبالتالي يمكن تطوير هذا النوع للاستغناء عن استيراده، وأيضاً زراعة نبات الصبار الاستوائي المتميز بمقاومته للحشرة القشرية وثماره الأرجوانية اللون، وكذلك هناك نباتات اللوف، والعيصلان، والسيكلمان البري، ونبات الطيون، والحنظل، ونبات قثاء الحمار.
مهران معلا
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟