كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، عن سؤال يردده الكثيرون حول أيهما أخطر نقص الأكسجين أم زيادة ثاني أكسيد الكربون.


وتابع خلال تقديم برنامج رب زدني علما، المذاع على قناة صدى البلد، أن زيادة ثاني أكسيد الكربون نهايته دروخة ورغبة في النوم وانعدام التركيز.


وأوضح حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن نقص الأكسجين خطير على القلب، حيث إن سبب الغرق هو تشبع الرئة بالماء ولا تجد الأكسجين.


 

وأكد حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن من توفي خلال جائحة كورونا كان بسبب نقص الأكسجين الذي يعد سبب الحياة.


واختتم حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن العلاج الأساسي في تليف الرئة الأولي هو الكورتيزون أما التليف الثانوي ممنوع عليه تناول الكورتيزون .

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: نقص الأكسجين ثاني أكسيد الكربون نقص الأکسجین حسام موافی

إقرأ أيضاً:

‎منسق أممي: غزة أخطر مكان في العالم

سواليف

زار #منسق_الأمم_المتحدة للشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة، #مهند_هادي، مجمع الشفاء الطبي في شمال #غزة بهدف تقييم الأزمة الإنسانية المستمرة والاحتياجات الطبية لأهالي القطاع، بعد مضي نحو عام على الحرب المدمرة.
‎والتقى بعاملين طبيين والسلطات المحلية وناقش معهم التحديات التي تواجه نظام الرعاية الصحية، الذي لا يزال يعاني من وطأة ضغط كبير.
‎وتحدث هادي لمراسل أخبار الأمم المتحدة في غزة عن خطورة الوضع هناك قائلا: ‎”أنا في #أخطر_مكان_في_العالم. نعم، أنا في غزة اليوم. وبالتحديد في مستشفى الشفاء. لا يوجد مكان آمن في غزة، كما تعلمون. كل مكان هو خط مواجهة. تحولت المستشفيات والمنازل والمدارس والبيوت إلى ساحة معركة. كل مكان تذهب إليه في غزة خطير. أنا هنا بعد عام من الحرب، ومن الصعب جدا التعرف على هذا المكان. لقد تغير كل شيء. لقد غيرت الحرب غزة. لقد زرت غزة عدة مرات، حتى قبل الحرب، والآن أنا هنا، بالكاد أستطيع التعرف على المكان”.
‎وأشار مهند هادي إلى أن قطاع الرعاية الصحية في حاجة ماسة إلى الدعم ليتمكن من التعامل مع العدد الهائل من الإصابات، منبها إلى أن نقص الإمدادات الأساسية يعرض الأرواح للخطر.
‎كما سلط المسؤول الأممي الضوء على الحاجة الملحة للمساعدات الإنسانية، وخاصة مع اقتراب فصل الشتاء، الأمر الذي يثير المخاوف بشأن كيفية تحمل السكان لبرودة الطقس في الملاجئ المهترئة.
‎ومضى قائلا: “بينما يقترب الشتاء، أتساءل كيف سيعيش الناس عندما يبدأ الشتاء وهطول الأمطار، وعندما تبدأ الفيضانات في إغراق الخيام. عندما لا يجد الناس مكانا يذهبون إليه. عندما يحتاج الناس بشدة إلى مساعدات إنسانية. مساعدات لا تصل إليهم كما ينبغي. لا تصل بما يتفق مع المبادئ الإنسانية، لأنه وفقا للمبادئ الإنسانية يجب أن نتأكد من حصول الجميع على المساعدات الكافية في الوقت المناسب”.
‎ودعا منسق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة إلى إزالة العقبات التي تمنع عمال الإغاثة من الوصول إلى المحتاجين، فورا، مؤكدا أن الجهود الإنسانية لا ينبغي أن تعوقها أي حواجز سياسية.
‎وعن ذلك، قال مهند هادي: “تسبب العقبات الكثير من الصعوبات بالنسبة للعاملين في المجال الإنساني والأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية في الوصول إلى السكان المستهدفين. ولابد أن يتوقف هذا. ولابد أن تنتهي الحرب. لقد عانى الجميع بما يكفي. ولابد أن يحدث وقف إطلاق النار اليوم. ولا ينبغي أن ننتظر أكثر من ذلك. انظروا حولي في المكان الذي أوجد به. وانظروا إلى الكارثة التي يعيشها شعب غزة، ولكن أيضا إلى ما يمر به سكان المنطقة. لابد أن ينتهي هذا اليوم”.
‎وأكد هادي أهمية التعاون الدولي والعمل الفوري للحيلولة دون المزيد من تدهور الأوضاع الإنسانية في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • تفكيك أخطر شبكة مخدرات في كركوك
  • ‎منسق أممي: غزة أخطر مكان في العالم
  • التربية تعلن التصويت على نظام الانتساب
  • أوابك: الدول العربية قادرة على تأمين إمدادات مستدامة من المعادن الحيوية
  • استشهاد فلسطيني بمخيم الفوار ونصب حواجز عسكرية شرق قلقيلية
  • استشهاد شاب برصاص الاحتلال جنوب الخليل
  • “الطعام الدافئ والبارد: أيهما أفضل لصحتك؟”
  • “كاوست” توجّه أبحاثها لتطوير تقنيات خلايا الوقود الخالية من الكربون في المملكة
  • بعد تسببها في إصابات أسوان.. مستشار الرئيس يوضح أعراض الإصابة ببكتريا "الإيكولاي"
  • “ويتيكس” 2024 يجمع الشركات الداعمة لإزالة الكربون من شبكات الطاقة