أدى غياب أميرة ويلز كيت ميدلتون عن الحياة العامة، بعد إجراء عملية جراحية في البطن في 16 يناير، إلى ظهور نظريات مؤامرة جامحة على مواقع التواصل الاجتماعي حول مكان وجودها وصحتها.

ولم يتم الكشف عن تفاصيل حالتها، لكن قصر كنسينغتون قال في وقت سابق إنها ليست مرتبطة بالسرطان، وإن كيت ترغب في أن تظل معلوماتها الطبية الشخصية خاصة.

ونشرت صحيفة "دايلي ميل" مقطع فيديو يظهر "ملكة بريطانيا المستقبلية" في آخر مشاركات لها بالحياة العامة والفعاليات، قبل إجرائها العملية الجراحية.

إقرأ المزيد زاخاروفا حول أنباء العائلة البريطانية: "لندن تستحق الشفقة"

وتزايدت التكهنات عبر الإنترنت بعد اكتشاف "تعديل" في صورة عيد الأم لكيت وأطفالها، إذ أثارت الأمير جدلا بعد نشر الصورة،  في حين أنها اعتذرت "عن أي لبس" نتج عنه ذلك، مؤكدة أنها هي من قام بالتعديل.

في حين تم تصوير كيت علنا مرتين منذ إجراء العملية الجراحية لها،

وشوهدت أميرة للمرة الأولى منذ ديسمبر الماضي بعد أن خضعت لعملية جراحية في البطن، في عطلة نهاية الأسبوع، إذ أدى غيابها إلى ظهور بعض فرضيات المؤامرة المجنونة.

إقرأ المزيد الأميرة كيت تظهر للعلن "سعيدة وبصحة جيدة" (فيدويو)

المصدر: "دايلي ميل"

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: تويتر غوغل Google فيسبوك facebook لندن

إقرأ أيضاً:

«الإمبراطورية البريطانية».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب

أصدرت وزارة الثقافة، متمثلة في الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، ضمن إصدارات سلسلة “تاريخ المصريين”، كتاب «الإمبراطورية البريطانية.. من قيام الدولة القومية إلى الإمبراطورية حتى سقوطها (1485- 1972)»، للدكتور فطين أحمد فريد علي.

يتناول هذا الكتاب قصة صعود الإمبراطورية البريطانية، من بداياتها المتواضعة إلى أن أصبحت أكبر قوة عالمية في العصر الحديث.

وتوضح مقدمة الكتاب كيف منحت الطبيعة بريطانيا مزايا جغرافية ومناخية فريدة، ساعدتها على حماية نفسها من الغزو، وبناء قوة بحرية مهيمنة.

كما أظهر الكتاب كيف ساهم انسجام سكانها، ونظامها السياسي العريق، في دفع الشعب الإنجليزي نحو الابتكار والعمل والتوسع.

ويرصد الكتاب نمو بريطانيا التدريجي، مستفيدًا من الحروب الأوروبية الكبرى مثل حروب نابليون التي شغلت منافسيها، مما أتاح لها السيطرة على التجارة العالمية.

كما يستعرض الطريقة المعقدة التي تكونت بها الإمبراطورية البريطانية عبر أربعة قرون، منتشرة في جميع قارات العالم، وكيف اختلفت أنماط السيادة البريطانية بين مستعمرات ملكية، ومناطق محمية، ودول تحت الانتداب أو النفوذ غير المباشر.

يغطي الكتاب نشأة الإمبراطورية الأولى في أمريكا وجزر الهند الغربية، ثم فقدانها مع استقلال الولايات المتحدة، قبل أن يتحول التوسع البريطاني نحو آسيا والهند، التي أصبحت جوهرة التاج البريطاني، ويعرض كذلك تطور النفوذ البريطاني في أفريقيا، وأستراليا، ونيوزيلندا، وقبرص، ومالطة، وغيرها.

كما يوضح الكتاب كيف بلغت الإمبراطورية البريطانية أوج قوتها في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، حيث امتدت على ربع مساحة اليابسة، وحكمت ربع سكان العالم. لكنه يشير أيضًا إلى بداية تراجعها بعد الحربين العالميتين، وصولًا إلى انهيارها تدريجيًا.

الكتاب يقدم هذا التاريخ الطويل في خمسة فصول، معتمدًا على تحليل عميق للأحداث والظروف السياسية والاقتصادية التي ساعدت على بناء هذه الإمبراطورية العظيمة، ثم سقوطها في العصر الحديث.

طباعة شارك وزارة الثقافة الهيئة المصرية العامة للكتاب الدكتور أحمد بهي الدين سلسلة تاريخ المصريين كتاب «الإمبراطورية البريطانية

مقالات مشابهة

  • بالمجان حتى أول مايو.. قومية بورسعيد تقدم العرض المسرحي العملية 007
  • إيلون ماسك يفاجئ الجميع بتوقع "غريب" للعمليات الجراحية
  • فتاة الشيخوخة: أعاني من التنمر والوحدة واشتغلت في بنزينة وكول سنتر |فيديو
  • قضية تهز إسرائيل.. ماذا نعرف عن فضيحة "قطر غيت"؟
  • «الإمبراطورية البريطانية».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب
  • "غزة".. كتاب فريد من نوعه يوثق بالصور معاناة الأطفال بالقطاع
  • فضيحة. بنكيران يستضيف متطرف موريتاني هاجم إعتراف ترامب بالسيادة المغربية على الصحراء (فيديو)
  • كأنها قنبلة نووية.. أول مقطع يوثق لحظة الانفجار الكارثي في بندر عباس (فيديو)
  • توقيف صاحب فيديو روج لنفوق 3 رؤوس ماشية مستوردة
  • توقيف صاحب فيديو روج لموت 3 رؤوس ماشية مستوردة