بوابة الوفد:
2025-03-04@16:50:57 GMT

4 بدائل نباتية للبروتين

تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT

توفر العديد من البدائل النباتية محتوى أعلى من البروتين، الذي نجده في الأطعمة العادية التي نتناولها بكشل يومي مثل البيض واللحوم.

المشدد 5 سنوات للمتهمين بسرقة سيارة شركة بالإكراه أطعمة نباتية تحتوى على البروتين

ووفقًا لما ذكره موقع  هيلث لاين قد يوفر دمج هذه الأطعمة في النظام الغذائي اليومي كمية كافية من البروتين للطاقة والشبع، وفيما يلي قائمة بهذه البدائل.

.

فول الصويا

يحتوي 100 جم منه على 36 جم من البروتين، ودمجه في أطباق مختلفة أو استهلاكه كحليب الصويا يرفع نسبة البروتين في الجسم.

الحمص

يقدم حوالي 19 جم من البروتين لكل 100 جم عند سلقه، يمكن استخدامها لإعداد أطباق لذيذة مثل الكاري والحمص والحساء.

بذور الشيا

تشتهر بخصائصها المضادة للأكسدة ومحتواها من أوميجا 3، كما أنها غنية بالبروتين، حيث أن 17 جم من البروتين لكل 100 جم، إضافة مناسبة للوجبات والوجبات الخفيفة.

الكينوا

تعتبر بروتينًا كاملاً لأنها تحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية التسعة، فكل 100 جرام منها يحتوي على 16 جم من البروتين، كما أنها من الحبوب المغذية التي قد تساعد في تلبية متطلبات البروتين اليومية. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البروتين البدائل النباتية البيض فول الصويا الحمص بذور الشيا الكينوا

إقرأ أيضاً:

من العدس إلى الطعمية.. أكلات الصوم الكبير بين الأصالة والتجديد

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يعيش الأقباط هذه الأيام أجواء الصوم الكبير، الذي يعد من أهم الفترات الروحية في الكنيسة المسيحية، ويتميز بالالتزام بنظام غذائي نباتي خالي من المنتجات الحيوانية.

وعلى مدار السنوات، تطورت المائدة الصيامي، لتجمع بين الأصالة والتجديد، حيث تحتفظ بعض الأطباق بمكانتها التقليدية، فيما تظهر وصفات مبتكرة تناسب الأجيال الجديدة.

تتصدر البقوليات والخضراوات قائمة الأطعمة الأكثر استهلاكًا خلال الصوم، حيث يعتمد الكثيرون على العدس، الفول، الحمص، البطاطس، والسبانخ كبدائل غذائية غنية بالعناصر المفيدة، وتبقى الطعمية الصيامي، المصنوعة بدون بيض، من أكثر الأكلات شعبية على مائدة الأقباط، إلى جانب الكشري، الملوخية، والمحشي بدون سمن حيواني.

مع تطور الذوق العام وانتشار ثقافة الأكل الصحي، بدأت تظهر وصفات جديدة تناسب الصيام، مثل البرجر الصيامي المصنوع من الفطر والبقوليات، البيتزا الصيامي بدون جبن، واللبن النباتي المستخرج من اللوز والشوفان ، كما أصبح هناك اهتمام متزايد بالمخبوزات الصيامي، حيث تتوفر أنواع من الكرواسون والبسكويت المصنوعين بالزيوت النباتية بدلاً من الزبدة.

ورغم التجديد في الوصفات، تظل بعض الأكلات التراثية ركناً أساسيًا في الصيام، حيث يحرص الكثيرون على إعداد المجدرة، القلقاس بالسلق، والعدس الأسود بالبصل، وهي أطباق تعود إلى أجيال قديمة، لكنها ما زالت حاضرة في البيوت المصرية.

لا يقتصر الصوم الكبير على الامتناع عن بعض الأطعمة فقط، بل يعد زمنًا روحانيًا للتأمل والصلاة والتقرب إلى الله، مما يجعله تجربة متكاملة تجمع بين الالتزام الديني والعادات الغذائية المتوارثة، ليظل المطبخ الصيامي شاهدًا على مزيج فريد من الأصالة والتجديد.

مقالات مشابهة

  • احترس من هذه الأطعمة بعد شرب القهوة في رمضان
  • من العدس إلى الطعمية.. أكلات الصوم الكبير بين الأصالة والتجديد
  • نصائح لتجنب الشعور بالغثيان أثناء الصيام
  • علاج عسر الهضم في رمضان
  • سكبة رمضان: موروث شعبي يعكس قيم التراحم في الشهر المبارك 
  • متى يكون استخدام رقائق الألمنيوم لتغليف الأطعمة ضارًا بالصحة؟
  • مستشفيات فرنسية عامة توفر أطباقا دينية إلا للمسلمين
  • طرق طبيعية لعلاج عسر الهضم في رمضان
  • أطعمة تعزز طاقة الصائم
  • قمة أفريقية بحثت بدائل تمويلية للغياب الأميركي